تنظم لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية مسابقة القناص الصغير التي تقام ضمن موسم ناصر بن حمد للصقور والصيد في نسخته الخامسة الذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية .
وتبدأ مسابقة القناص الصغير مساء الإثنين في منطقة الصبخة بقرية البحرين الدولية لسباقات القدرة للعام الثاني على التوالي بتنظيم من لجنة رياضات الموروث الشعبي.
وتشمل هذه المسابقة التدريب على الرماية، وركوب الخيل وركوب الهجن، والتدريب على الصقارة، ورياضة السلوقي العربي، إضافة إلى فقرات مختلفة مثل شب الضو وكيفية عمل الشاي والقهوة، وتعليم المشاركين على المصطلحات العربية القديمة والمعاصرة.
وتأتي مسابقة القناص الصغير للموسم الثاني على التوالي وذلك تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وذلك حرصاً من سموه على منح النشء فرصة للمشاركة في مسابقات رياضات الموروث الشعبي وحمل إرث هذه الرياضات التي تعلمناها من الآباء والأجداد.
وكانت اللجنة المنظمة، اعتمدت تسجيل المشاركين في مسابقة القناص الصغير يوم أمس "الأحد" في المخيم الخاص بلجنة رياضات الموروث الشعبي.
وتهدف مسابقة القناص الصغير إلى تعليم الصغار مهارات رياضات الموروث الشعبي الأساسية وذلك لتوريث هذه الرياضات التراثية للأجيال القادمة.
وقال رئيس لجنة القناص الصغير عبدالعزيز الرميحي، إن مسابقة القناص الصغير تقام على مدى أسبوعين، حيث يتم فيها تقسيم المشاركين لمجموعتين بحسب الأعمار.
وأضاف الرميحي: "حققنا نجاحاً كبيراً الموسم الماضي بمشاركة واسعة من قبل النشء الذين يرغبون باكتساب ثقافة جميع رياضات الموروث الشعبي، واليوم نحن مقبلون على النسخة الثانية من هذه المسابقة بمشاركة واسعة أيضاً، حيث تم اعتماد التسجيل الإلكتروني للمشاركين وذلك تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بجعل الرياضة صديقة للبيئة من خلال السياسة الخضراء التي لا يستخدم فيها الورق".
وأكد الرميحي أن الأعمار ما بين سبع إلى تسع سنوات ستكون لهم مشاركة تعليمية فقط، دون احتساب نتائج تدخل في المنافسة، مشيراً إلى أن الهدف الأسمى هو تعليم الصغار والنشء المهارات الأساسية في الرياضات الشعبية وصقل هؤلاء الصغار بالعادات والتقاليد الأصيلة للمجتمع البحريني.
ولفت الرميحي إلى أن الأعمار من عشرة إلى ١٤ سنة، سيتم احتساب نتائجهم للدخول في تصفيات حتى ختام المسابقة.
وأوضح الرميحي أن المشارك يجب أن يكون لائق صحياً وأن يلتزم باللباس الرسمي، مشيراً إلى أنهم يسعون دائماً لإحياء رياضات الموروث الشعبي وتعليم الصغار ما مر به الآباء والأجداد في ممارسة الرياضات الشعبية التي تمثل عاداتنا وتقاليدنا.
وثمن الرميحي الجهود التي تقوم فيها اللجنة المنظمة لهذه المسابقة، مؤكداً أنهم يحظون بدعم كبير من قبل السيد خليفة بن عبدالله القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي الذي يقوم بترجمة توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
واعتبر الرميحي أن هذه المسابقة بمثابة الفرصة لكافة عشاق ومحبي الرياضات التراثية بمختلف أنواعها لتعليم أبنائهم هذه المسابقات.
وتبدأ مسابقة القناص الصغير مساء الإثنين في منطقة الصبخة بقرية البحرين الدولية لسباقات القدرة للعام الثاني على التوالي بتنظيم من لجنة رياضات الموروث الشعبي.
وتشمل هذه المسابقة التدريب على الرماية، وركوب الخيل وركوب الهجن، والتدريب على الصقارة، ورياضة السلوقي العربي، إضافة إلى فقرات مختلفة مثل شب الضو وكيفية عمل الشاي والقهوة، وتعليم المشاركين على المصطلحات العربية القديمة والمعاصرة.
وتأتي مسابقة القناص الصغير للموسم الثاني على التوالي وذلك تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وذلك حرصاً من سموه على منح النشء فرصة للمشاركة في مسابقات رياضات الموروث الشعبي وحمل إرث هذه الرياضات التي تعلمناها من الآباء والأجداد.
وكانت اللجنة المنظمة، اعتمدت تسجيل المشاركين في مسابقة القناص الصغير يوم أمس "الأحد" في المخيم الخاص بلجنة رياضات الموروث الشعبي.
وتهدف مسابقة القناص الصغير إلى تعليم الصغار مهارات رياضات الموروث الشعبي الأساسية وذلك لتوريث هذه الرياضات التراثية للأجيال القادمة.
وقال رئيس لجنة القناص الصغير عبدالعزيز الرميحي، إن مسابقة القناص الصغير تقام على مدى أسبوعين، حيث يتم فيها تقسيم المشاركين لمجموعتين بحسب الأعمار.
وأضاف الرميحي: "حققنا نجاحاً كبيراً الموسم الماضي بمشاركة واسعة من قبل النشء الذين يرغبون باكتساب ثقافة جميع رياضات الموروث الشعبي، واليوم نحن مقبلون على النسخة الثانية من هذه المسابقة بمشاركة واسعة أيضاً، حيث تم اعتماد التسجيل الإلكتروني للمشاركين وذلك تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بجعل الرياضة صديقة للبيئة من خلال السياسة الخضراء التي لا يستخدم فيها الورق".
وأكد الرميحي أن الأعمار ما بين سبع إلى تسع سنوات ستكون لهم مشاركة تعليمية فقط، دون احتساب نتائج تدخل في المنافسة، مشيراً إلى أن الهدف الأسمى هو تعليم الصغار والنشء المهارات الأساسية في الرياضات الشعبية وصقل هؤلاء الصغار بالعادات والتقاليد الأصيلة للمجتمع البحريني.
ولفت الرميحي إلى أن الأعمار من عشرة إلى ١٤ سنة، سيتم احتساب نتائجهم للدخول في تصفيات حتى ختام المسابقة.
وأوضح الرميحي أن المشارك يجب أن يكون لائق صحياً وأن يلتزم باللباس الرسمي، مشيراً إلى أنهم يسعون دائماً لإحياء رياضات الموروث الشعبي وتعليم الصغار ما مر به الآباء والأجداد في ممارسة الرياضات الشعبية التي تمثل عاداتنا وتقاليدنا.
وثمن الرميحي الجهود التي تقوم فيها اللجنة المنظمة لهذه المسابقة، مؤكداً أنهم يحظون بدعم كبير من قبل السيد خليفة بن عبدالله القعود رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي الذي يقوم بترجمة توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
واعتبر الرميحي أن هذه المسابقة بمثابة الفرصة لكافة عشاق ومحبي الرياضات التراثية بمختلف أنواعها لتعليم أبنائهم هذه المسابقات.