أكدت سمو الشيخة العنود بنت صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل خليفة حرم سمو الشيخ علي بن عيسى آل خليفة وزير شئون الديوان الملكي أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد هو الداعم الأول لمسيرة الخير والعطاء في البحرين، هذه المسيرة التي وضعت المملكة على خارطة العالم في مجال العمل الإنساني والتطوعي من خلال توجيهات جلالته السديدة في دعم المؤسسات والمشاريع والبرامج في هذا المجال على المستوى المحلي والعالمي بأساليب تتناسب مع المعايير الدولية من أجل تحقيق الرفاهية والازدهار لجميع أفراد المجتمع.
جاء ذلك أثناء رعاية سمو الشيخة العنود بنت صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل خليفة حرم سمو الشيخ علي بن عيسى آل خليفة وزير شؤون الديوان الملكي لمهرجان طبق الخير في نسخته السادسة والثلاثين تحت عنوان "الوفاء يجمعنا" والذي تنظمه جمعية رعاية الطفل والأمومة بشكل سنوي.
كما أعربت سمو الشيخة العنود عن الجهود الكبيرة التي تبذلها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في دعم الجهد الإنساني وحشد الطاقات بطرق مؤسسية فاعلة وتطور إدارة هذا العمل التطوعي بصورة ملحوظة.
وأشادت سمو الشيخة العنود باستقبال سمو الاميرة سبيكة لعدد من المسئولين و المختصين في مجال التعليم بمناسبة يوم المرأة الذي جرى تخصيصه هذا العام حول مساهمات المرأة في مجال التعليم العالي والفرص المتاحة لها في مجال علوم المستقبل.
ونوهت سمو الشيخة العنود بالدور الرائد لجمعية رعاية الطفل والأمومة في العمل الإنساني وبالجهود المميزة التي بذلتها الجمعية في مجال التعليم، إيماناً منها بدور التعليم في تكوين مجتمع مثقف و يخدم بلده وذلك من خلال إنشاء الحضانات ورياض الأطفال لتصبح نموذجية وتساهم في دخول الطفل المراحل الدراسية، الى جانب رعاية وتعليم الأطفال المعاقين وتأهيلهم للإندماج في المجتمع من خلال معهد الأمل للتربية الخاصة الى جانب مركز معلومات المرأة والطفل ومكتبة الطفل والتي تصب جميعها في خلق مجتمع بحريني متعلم وفعال.
وأشادت سمو الشيخة العنود بالدور الفعال والكبير لرئيسة جمعية رعاية الطفل والأمومة الشيخة هند بنت سلمان آل خليفة في العمل الإنساني والتطوعي وبدور الشيخة عايشة بنت سلمان آل خليفة في السير قدماً وتعزيز العمل التطوعي على منهاج والدتهما الشيخة لولوة بنت محمد آل خليفة المغفور لها بإذن الله ، التي أسست جمعية رعاية الطفل والأمومة من أجل مد يد العون والعطاء لكافة أفراد المجتمع و سخرت حياتها للعمل التطوعي.
كما أثنت على العطاء اللامحدود الذي قدمه الرعيل الأول من السيدات البحرينيات في هذا المجال حيث تم تخصيص طاولات لأطباق الخير بأسمائهن، تخليداً لذكراهن ولما قدمنه من جهود مخلصة تركت بصمتها جلية في المجتمع البحريني الذي جبل على عمل الخير.
وأوضحت سمو الشيخة العنود بأن ريع مهرجان طبق الخير يتم تخصيصه لأعمال ومنشآت خيرية تعود بالمصلحة والمنفعة للمجتمع البحريني الذي يشهد تميزاً ملحوظاً في مجالات العمل التطوعي بفضل زيادة الإدراك والوعي بالمسئولية الاجتماعية من قبل مؤسسات الدولة والمجتمع.
جاء ذلك أثناء رعاية سمو الشيخة العنود بنت صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل خليفة حرم سمو الشيخ علي بن عيسى آل خليفة وزير شؤون الديوان الملكي لمهرجان طبق الخير في نسخته السادسة والثلاثين تحت عنوان "الوفاء يجمعنا" والذي تنظمه جمعية رعاية الطفل والأمومة بشكل سنوي.
كما أعربت سمو الشيخة العنود عن الجهود الكبيرة التي تبذلها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في دعم الجهد الإنساني وحشد الطاقات بطرق مؤسسية فاعلة وتطور إدارة هذا العمل التطوعي بصورة ملحوظة.
وأشادت سمو الشيخة العنود باستقبال سمو الاميرة سبيكة لعدد من المسئولين و المختصين في مجال التعليم بمناسبة يوم المرأة الذي جرى تخصيصه هذا العام حول مساهمات المرأة في مجال التعليم العالي والفرص المتاحة لها في مجال علوم المستقبل.
ونوهت سمو الشيخة العنود بالدور الرائد لجمعية رعاية الطفل والأمومة في العمل الإنساني وبالجهود المميزة التي بذلتها الجمعية في مجال التعليم، إيماناً منها بدور التعليم في تكوين مجتمع مثقف و يخدم بلده وذلك من خلال إنشاء الحضانات ورياض الأطفال لتصبح نموذجية وتساهم في دخول الطفل المراحل الدراسية، الى جانب رعاية وتعليم الأطفال المعاقين وتأهيلهم للإندماج في المجتمع من خلال معهد الأمل للتربية الخاصة الى جانب مركز معلومات المرأة والطفل ومكتبة الطفل والتي تصب جميعها في خلق مجتمع بحريني متعلم وفعال.
وأشادت سمو الشيخة العنود بالدور الفعال والكبير لرئيسة جمعية رعاية الطفل والأمومة الشيخة هند بنت سلمان آل خليفة في العمل الإنساني والتطوعي وبدور الشيخة عايشة بنت سلمان آل خليفة في السير قدماً وتعزيز العمل التطوعي على منهاج والدتهما الشيخة لولوة بنت محمد آل خليفة المغفور لها بإذن الله ، التي أسست جمعية رعاية الطفل والأمومة من أجل مد يد العون والعطاء لكافة أفراد المجتمع و سخرت حياتها للعمل التطوعي.
كما أثنت على العطاء اللامحدود الذي قدمه الرعيل الأول من السيدات البحرينيات في هذا المجال حيث تم تخصيص طاولات لأطباق الخير بأسمائهن، تخليداً لذكراهن ولما قدمنه من جهود مخلصة تركت بصمتها جلية في المجتمع البحريني الذي جبل على عمل الخير.
وأوضحت سمو الشيخة العنود بأن ريع مهرجان طبق الخير يتم تخصيصه لأعمال ومنشآت خيرية تعود بالمصلحة والمنفعة للمجتمع البحريني الذي يشهد تميزاً ملحوظاً في مجالات العمل التطوعي بفضل زيادة الإدراك والوعي بالمسئولية الاجتماعية من قبل مؤسسات الدولة والمجتمع.