تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، رسالة تهنئة من وزير التربية والتعليم، د. ماجد النعيمي، بمناسبة فوز مملكة البحرين بجائزة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) للموارد التربوية الرقمية المفتوحة، في دورتها الأولى لسنة 2018، عن مبادرة الوزارة المسماة (مكتبتي الرقمية)، التي تم تنفيذها في إطار مشروع (التمكين الرقمي في التعليم)، الذي وجه جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، الوزارة إلى تنفيذه خلال العام الدراسي 2015- 2016.
وأكد النعيمي أن نيل مملكة البحرين هذه الجائزة الدولية الهامة يعد أحد انعكاسات هذا المشروع التعليمي المتطور، الذي جاء تجسيدًا لرؤية جلالة الملك المفدى، في ظل عنايته واهتمامه المستمرين بتطوير المسيرة التعليمية في بلدنا العزيز، الذي مكن مملكة البحرين من الحصول على مراكز متقدمة في التقارير والاختبارات الدولية المعنية بشؤون التعليم.
وتم إعلان فوز مملكة البحرين بهذه الجائزة للعام 2018 من قبل منظمة (الإيسيسكو) بتاريخ 30 يناير 2019، والمخصصة لدعم جهود الدول الأعضاء في بناء مجتمعات المعرفة، وتعميم فرص التعليم للجميع، والإسهام في دمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية، وفي تطوير استخدامات الموارد التربوية الرقمية وتعميمها.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع التجديد والابتكار التربوي في الدول الأعضاء، وتعزيز التنافسية العلمية فيها، وابراز ما تزخر به من كفاءات وقدرات إبداعية في مجال التكنولوجيا التربوية، والتعريف بالمشاريع الرائدة ودعمها ونشرها، دعما لجهود المجتمع الدولي من أجل تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 وهو "ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع".
وأكد النعيمي أن نيل مملكة البحرين هذه الجائزة الدولية الهامة يعد أحد انعكاسات هذا المشروع التعليمي المتطور، الذي جاء تجسيدًا لرؤية جلالة الملك المفدى، في ظل عنايته واهتمامه المستمرين بتطوير المسيرة التعليمية في بلدنا العزيز، الذي مكن مملكة البحرين من الحصول على مراكز متقدمة في التقارير والاختبارات الدولية المعنية بشؤون التعليم.
وتم إعلان فوز مملكة البحرين بهذه الجائزة للعام 2018 من قبل منظمة (الإيسيسكو) بتاريخ 30 يناير 2019، والمخصصة لدعم جهود الدول الأعضاء في بناء مجتمعات المعرفة، وتعميم فرص التعليم للجميع، والإسهام في دمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية، وفي تطوير استخدامات الموارد التربوية الرقمية وتعميمها.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع التجديد والابتكار التربوي في الدول الأعضاء، وتعزيز التنافسية العلمية فيها، وابراز ما تزخر به من كفاءات وقدرات إبداعية في مجال التكنولوجيا التربوية، والتعريف بالمشاريع الرائدة ودعمها ونشرها، دعما لجهود المجتمع الدولي من أجل تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 وهو "ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع".