أعربت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة عن فخر واعتزاز سموها لما وصل إليه الفن التشكيلي البحريني من مكانة رفيعة، مشيدة بجهود مريم فخرو في حسن الإعداد لمعرض "توّ النهار" بالنظر إلى ما يقدمه من أعمال فنية متميزة، تستلهم موضوعاتها من الطبيعة المحلية بمختلف مكوناتها، وتعكس ما تتميز به تجربة الفنانة التشكيلية فخرو من ريادة فنية وخبرة عريقة نجحت في تحويله إلى أعمال نابضة بالحياة.
وشملت سموها برعايتها الكريمة صباح الثلاثاء افتتاح معرض "توّ النهار" للفنانة التشكيلية مريم فخرو، وذلك في مركز الفنون التابع لهيئة البحرين للثقافة والآثار.
وأشادت سموها بعطاء الفنانة مريم فخرو الفني المتدفق بعراقته وحداثته، حيث اعتادت على تقديم إنتاج فني قيّم يحمل رسائل إنسانية معبرة لرؤية الفنان البحريني المنطلقة من واقعه المتحضر وثقافته الأصيلة، مؤكدة أن أعمالها تتحلى بالذوق والحرفية العالية، وتشكل إضافة نوعية لا تخطئها العين ضمن الحركة التشكيلية الوطنية وأصداء نجاحها ماثلة في كل محفل.
من جانبها قدمت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، مشيدة بدعم صاحبة السمو ورعايتها الكريمة لأهم الفعاليات الثقافية في مملكة البحرين، لا سيّما التي تسلّط الضوء على إبداع المرأة في مجالات الثقافة والفنون، مؤكدة أن هذا الدعم يمثّل حرص صاحبة السمو اللامحدود مما يشكل دافعاً لتقديم الأفضل دائماً.
وأكدت الشيخة مي الاعتزاز بما يشهده الوسط الفني التشكيلي المحلي من حراك إيجابي من قبل الفنانين البحرينيين، كالفنانة مريم فخرو التي ساهمت عبر مسيرتها في تقديم نموذج مميز للفنان البحريني، مشددة على أن مثل هذه المعارض تعمل على إثراء المشهد الفني في المملكة، وتعرّف الجمهور بآخر نتاجات الفنانين البحرينيين.
يذكر أن الفنانة التشكيلية مريم فخرو قد ساهمت عبر مشاركاتها في العديد من المعارض المحلية والدولية في سرد تاريخ البحرين والتعريف بحضارتها العريقة من خلال الفنون البصرية التي تعكس غنى وعمق هذه الحضارة.
وشملت سموها برعايتها الكريمة صباح الثلاثاء افتتاح معرض "توّ النهار" للفنانة التشكيلية مريم فخرو، وذلك في مركز الفنون التابع لهيئة البحرين للثقافة والآثار.
وأشادت سموها بعطاء الفنانة مريم فخرو الفني المتدفق بعراقته وحداثته، حيث اعتادت على تقديم إنتاج فني قيّم يحمل رسائل إنسانية معبرة لرؤية الفنان البحريني المنطلقة من واقعه المتحضر وثقافته الأصيلة، مؤكدة أن أعمالها تتحلى بالذوق والحرفية العالية، وتشكل إضافة نوعية لا تخطئها العين ضمن الحركة التشكيلية الوطنية وأصداء نجاحها ماثلة في كل محفل.
من جانبها قدمت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، مشيدة بدعم صاحبة السمو ورعايتها الكريمة لأهم الفعاليات الثقافية في مملكة البحرين، لا سيّما التي تسلّط الضوء على إبداع المرأة في مجالات الثقافة والفنون، مؤكدة أن هذا الدعم يمثّل حرص صاحبة السمو اللامحدود مما يشكل دافعاً لتقديم الأفضل دائماً.
وأكدت الشيخة مي الاعتزاز بما يشهده الوسط الفني التشكيلي المحلي من حراك إيجابي من قبل الفنانين البحرينيين، كالفنانة مريم فخرو التي ساهمت عبر مسيرتها في تقديم نموذج مميز للفنان البحريني، مشددة على أن مثل هذه المعارض تعمل على إثراء المشهد الفني في المملكة، وتعرّف الجمهور بآخر نتاجات الفنانين البحرينيين.
يذكر أن الفنانة التشكيلية مريم فخرو قد ساهمت عبر مشاركاتها في العديد من المعارض المحلية والدولية في سرد تاريخ البحرين والتعريف بحضارتها العريقة من خلال الفنون البصرية التي تعكس غنى وعمق هذه الحضارة.