استعرض أطفال قريتي جو وعسكر مهاراتهم الكروية واستمتعوا بمشاركة نجوم منتخبنا الوطني السابقين حمد محمد ومحمد سلمان ومحمود جلال خلال الزيارة التي قام بها فريق عمل مبادرة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ ناصر بن حمد ال خليفة "ملاعب الفرجان" إلى ملعب مركز شباب الجنوب بقرية جو وسط حضور متميز من الأهالي الذين رافقوا أبناءهم إلى الملعب وأعربوا عن إعجابهم بالمبادرة وقدموا الشكر إلى اللجنة الأولمبية وفريق العمل على المجهود الكبير لتفعيل هذه المبادرة الإيجابية.
وكان فريق العمل المكون من كل من محمد لوري وحسن إسماعيل وحمد محمد ومحمد سليمان ومحمد الرميلي قد حرص على التواجد في موقع الحدث والالتقاء بالمدرب الوطني جمال الدوسري المنسق العام لتجميع اللاعبين من قريتي عسكر وجو وتعريفه بأهداف هذه المبادرة لتعميم هذه الأهداف على اللاعبين وتقديم النصح لهم بممارسة الرياضة بشكل يومي بعدها تم توزيع اللاعبين إلى مجموعتين لاستعراض مهاراتهم وقدراتهم الكروية بمشاركة النجوم الدوليين حمد محمد ومحمد سلمان ومحمود جلال حيث برزت بعض المواهب المتميزة من بين مجموعة اللاعبين الذين عبروا عن سعادتهم الغامرة بهذه اللفتة واعتبروها حافزاً لهم للاستمرارية كما كشف البعض منهم عن أمنياته المستقبلية بتمثيل أحد الأندية البحرينية الكبيرة و الوصول إلى ارتداء شعار الوطن.
وبعد الانتهاء من الحصة التدريبية القصيرة قام فريق العمل بتوزيع الكرات على جميع اللاعبين المشاركين كهدايا تشجيعية مقدمة من اللجنة الأولمبية البحرينية.
النجم الدولي السابق والمدرب الحالي محمود جلال، أعرب عن فخره واعتزازه بوجوده ضمن فريق العمل في هذه المبادرة الرياضية الوطنية الهامة، مؤكداً بأن ملاعب الفرجان لابد من أن تعود كما كانت في الماضي رافداً رئيساً من روافد الأندية والمنتخبات الوطنية وأنه لايزال يتذكر بداياته مع كرة القدم التي انطلقت من ملاعب الفرجان إلى أن وصل إلى صفوف المنتخب الوطني وكان له شرف تمثيل البحرين على مدار اثني عشر عاماً.
وأضاف جلال بأن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الرامية لإحياء ملاعب الفرجان من شأنها أن تحقق العديد من الأهداف لعل أبرزها إخراج النشء من مراحل الخمول إلى مراحل الحركة وهو ما ينمي فيهم القدرات الصحية والبدنية والذهنية ويجبرهم على تقليص ساعات الجلوس أمام شاشات التلفزة والهواتف النقالة ويجنبهم العديد من الأمراض والعوارض الصحية السلبية.
وقدم محمود جلال الشكر والتقدير إلى اللجنة الأولمبية البحرينية التي حرصت على تفعيل مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى واقع ملموس متمنياً أن تستمر هذه المبادرة وأن تحقق الأهداف المرجوة منها.
وكان فريق العمل المكون من كل من محمد لوري وحسن إسماعيل وحمد محمد ومحمد سليمان ومحمد الرميلي قد حرص على التواجد في موقع الحدث والالتقاء بالمدرب الوطني جمال الدوسري المنسق العام لتجميع اللاعبين من قريتي عسكر وجو وتعريفه بأهداف هذه المبادرة لتعميم هذه الأهداف على اللاعبين وتقديم النصح لهم بممارسة الرياضة بشكل يومي بعدها تم توزيع اللاعبين إلى مجموعتين لاستعراض مهاراتهم وقدراتهم الكروية بمشاركة النجوم الدوليين حمد محمد ومحمد سلمان ومحمود جلال حيث برزت بعض المواهب المتميزة من بين مجموعة اللاعبين الذين عبروا عن سعادتهم الغامرة بهذه اللفتة واعتبروها حافزاً لهم للاستمرارية كما كشف البعض منهم عن أمنياته المستقبلية بتمثيل أحد الأندية البحرينية الكبيرة و الوصول إلى ارتداء شعار الوطن.
وبعد الانتهاء من الحصة التدريبية القصيرة قام فريق العمل بتوزيع الكرات على جميع اللاعبين المشاركين كهدايا تشجيعية مقدمة من اللجنة الأولمبية البحرينية.
النجم الدولي السابق والمدرب الحالي محمود جلال، أعرب عن فخره واعتزازه بوجوده ضمن فريق العمل في هذه المبادرة الرياضية الوطنية الهامة، مؤكداً بأن ملاعب الفرجان لابد من أن تعود كما كانت في الماضي رافداً رئيساً من روافد الأندية والمنتخبات الوطنية وأنه لايزال يتذكر بداياته مع كرة القدم التي انطلقت من ملاعب الفرجان إلى أن وصل إلى صفوف المنتخب الوطني وكان له شرف تمثيل البحرين على مدار اثني عشر عاماً.
وأضاف جلال بأن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الرامية لإحياء ملاعب الفرجان من شأنها أن تحقق العديد من الأهداف لعل أبرزها إخراج النشء من مراحل الخمول إلى مراحل الحركة وهو ما ينمي فيهم القدرات الصحية والبدنية والذهنية ويجبرهم على تقليص ساعات الجلوس أمام شاشات التلفزة والهواتف النقالة ويجنبهم العديد من الأمراض والعوارض الصحية السلبية.
وقدم محمود جلال الشكر والتقدير إلى اللجنة الأولمبية البحرينية التي حرصت على تفعيل مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى واقع ملموس متمنياً أن تستمر هذه المبادرة وأن تحقق الأهداف المرجوة منها.