وليد عبدالله
أكد المحلل الفني لقناة البحرين الرياضية اللاعب الدولي السابق خالد النصف، أن مباريات فريقي الرفاع والمحرق هي الأبرز ضمن مباريات المسابقات الكروية المحلية، والتي تشهد الحضور والمتابعة الجماهيرية، نظراً لمكانة الفريقين خاصة في الـ 10 سنوات الأخيرة باعتبارهما قطبي الكرة البحرينية.
وقال لـ"الوطن الرياضي": "إن مباراة المرتقبة هي مباراة المحرق والرفاع نظراً لموقع الفريق خلال العقد الأخير، فالمحرق أعطانا شكلاً على أنه الأفضل من الناحية الهجومية، إلا أنه يعاني من بعض الثغرات على مستوى خط الدفاع. في المقابل، فإن الرفاع يمتلك قوة دفاعية على خلاف الجانب التهديفي الذي يعاني منه. فسيكون عنوان هذه المباراة قوة المحرق هجومياً أمام مواجهة قوة الرفاع دفاعيا".
وأضاف أن مثل هذه المباريات تتطلب حضوراً ذهنياً، مشيراً إلى أن الفريق الذي سيكون إعداده الذهني بالصورة الصحيحة هي من سترجح كفته على الآخر .
وتابع النصف: "بخصوص المواجهة الثانية التي تجمع فريق الحد بفريق الحالة، فالأخير يلعب بأسلوب واضح، ويتمتع بوجود دفاع منظم ولديه حلول على مستوى الكرات الثابتة وقد يتسبب في إزعاج الدفاعات الحداوية. وعلى الجهة الأخرى، فقد أعطى الحد انطباعاً واضحاً على قدرته في الوصول للمرمى والتهديف ولكنه في المقابل يتلقى الأهداف. فالفريق يتمتع بوجود تنظيم دفاعي قوي، وأعتقد أن الكفة في هذه المواجهة ستميل إلى جانب الكتيبة الحداوية".
أكد المحلل الفني لقناة البحرين الرياضية اللاعب الدولي السابق خالد النصف، أن مباريات فريقي الرفاع والمحرق هي الأبرز ضمن مباريات المسابقات الكروية المحلية، والتي تشهد الحضور والمتابعة الجماهيرية، نظراً لمكانة الفريقين خاصة في الـ 10 سنوات الأخيرة باعتبارهما قطبي الكرة البحرينية.
وقال لـ"الوطن الرياضي": "إن مباراة المرتقبة هي مباراة المحرق والرفاع نظراً لموقع الفريق خلال العقد الأخير، فالمحرق أعطانا شكلاً على أنه الأفضل من الناحية الهجومية، إلا أنه يعاني من بعض الثغرات على مستوى خط الدفاع. في المقابل، فإن الرفاع يمتلك قوة دفاعية على خلاف الجانب التهديفي الذي يعاني منه. فسيكون عنوان هذه المباراة قوة المحرق هجومياً أمام مواجهة قوة الرفاع دفاعيا".
وأضاف أن مثل هذه المباريات تتطلب حضوراً ذهنياً، مشيراً إلى أن الفريق الذي سيكون إعداده الذهني بالصورة الصحيحة هي من سترجح كفته على الآخر .
وتابع النصف: "بخصوص المواجهة الثانية التي تجمع فريق الحد بفريق الحالة، فالأخير يلعب بأسلوب واضح، ويتمتع بوجود دفاع منظم ولديه حلول على مستوى الكرات الثابتة وقد يتسبب في إزعاج الدفاعات الحداوية. وعلى الجهة الأخرى، فقد أعطى الحد انطباعاً واضحاً على قدرته في الوصول للمرمى والتهديف ولكنه في المقابل يتلقى الأهداف. فالفريق يتمتع بوجود تنظيم دفاعي قوي، وأعتقد أن الكفة في هذه المواجهة ستميل إلى جانب الكتيبة الحداوية".