أشاد وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية، علي الرميحي بدور قوة دفاع البحرين في الذود عن أمن الوطن واستقراره وسيادته، وحماية حدوده وسلامة أراضيه، ومساهمتها الفاعلة كشريك أساس في مسيرة البناء والتنمية الشاملة والمستدامة خلال العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ورفع الرميحي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب الجلالة الملك المفدى القائد الأعلى وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وإلى جميع أبناء الشعب البحريني، بمناسبة الذكرى الحادية والخمسين لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وتقدم بعظيم الشكر والتقدير إلى القائد العام لقوة دفاع البحرين، المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، وكافة منسوبي القوات الباسلة بجميع وحداتها البرية والجوية والبحرية على جهودهم المخلصة في الدفاع عن الوطن، وصون إنجازاته التنموية والحضارية بالشراكة مع إخوانهم البواسل في وزارة الداخلية والحرس الوطني، داعيًا لهم بالتوفيق في مواصلة رسالتهم السامية كدرع واقي للوطن، وركيزة أساسية في مسيرة تقدمه وازدهاره عبر مساهمتها الفاعلة في الارتقاء بالخدمات الصحية والإسكانية والاقتصادية.
وأشاد ببلوغ قوة دفاع البحرين أعلى مستويات الجاهزية والتطوير والكفاءة القتالية والروح العالية لجميع منتسبيها، وتأهيلهم بالعلوم والمعارف العصرية، وفق استراتيجية حديثة أرسى قواعدها جلالة الملك برؤيته الحكيمة والثاقبة منذ خمسة عقود، وانعكست إيجابيًا على أداء القوات الباسلة واجباتها الدينية والوطنية والقومية والإنسانية بإخلاص وجدية وانضباط في ميادين الحق والعزة والكرامة لينعم أبناء وطننا وشعوبنا الخليجية والعربية الشقيقة بالأمان والطمأنينة والرخاء.
وأكد الرميحي أن من حق جميع أبناء الوطن أن يفخروا بالسجل التاريخي المشرف لقوة دفاع البحرين في ذكرى تأسيسها الحادية والخمسين، اعتزازًا بدورها الفاعل في توطيد الأمن والاستقرار في ربوع وطننا الغالي، وإسهاماتها المشرفة في نصرة القضايا العربية والإسلامية وخدمة الإنسانية، وصولاً إلى مشاركتها الفاعلة في عملية إعادة الأمل ضمن التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، وتعاونها مع الأشقاء والأصدقاء في ترسيخ السلام الإقليمي والعالمي، ومكافحة الإرهاب وتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية.
ورفع الرميحي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب الجلالة الملك المفدى القائد الأعلى وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وإلى جميع أبناء الشعب البحريني، بمناسبة الذكرى الحادية والخمسين لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وتقدم بعظيم الشكر والتقدير إلى القائد العام لقوة دفاع البحرين، المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، وكافة منسوبي القوات الباسلة بجميع وحداتها البرية والجوية والبحرية على جهودهم المخلصة في الدفاع عن الوطن، وصون إنجازاته التنموية والحضارية بالشراكة مع إخوانهم البواسل في وزارة الداخلية والحرس الوطني، داعيًا لهم بالتوفيق في مواصلة رسالتهم السامية كدرع واقي للوطن، وركيزة أساسية في مسيرة تقدمه وازدهاره عبر مساهمتها الفاعلة في الارتقاء بالخدمات الصحية والإسكانية والاقتصادية.
وأشاد ببلوغ قوة دفاع البحرين أعلى مستويات الجاهزية والتطوير والكفاءة القتالية والروح العالية لجميع منتسبيها، وتأهيلهم بالعلوم والمعارف العصرية، وفق استراتيجية حديثة أرسى قواعدها جلالة الملك برؤيته الحكيمة والثاقبة منذ خمسة عقود، وانعكست إيجابيًا على أداء القوات الباسلة واجباتها الدينية والوطنية والقومية والإنسانية بإخلاص وجدية وانضباط في ميادين الحق والعزة والكرامة لينعم أبناء وطننا وشعوبنا الخليجية والعربية الشقيقة بالأمان والطمأنينة والرخاء.
وأكد الرميحي أن من حق جميع أبناء الوطن أن يفخروا بالسجل التاريخي المشرف لقوة دفاع البحرين في ذكرى تأسيسها الحادية والخمسين، اعتزازًا بدورها الفاعل في توطيد الأمن والاستقرار في ربوع وطننا الغالي، وإسهاماتها المشرفة في نصرة القضايا العربية والإسلامية وخدمة الإنسانية، وصولاً إلى مشاركتها الفاعلة في عملية إعادة الأمل ضمن التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، وتعاونها مع الأشقاء والأصدقاء في ترسيخ السلام الإقليمي والعالمي، ومكافحة الإرهاب وتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية.