أعلنت شركة ألمنيوم البحرين "ألبا" نتائجها المالية للسنة الكاملة والربع الرابع لعام 2018، خلال اجتماع مجلس إدارة الشركة عقد الخميس 7 فبراير.
وتأثرت نتائج إيرادات وأرباح شركة ألمنيوم البحرين "ألبا"، للربع الرابع من العام 2018 بشكل رئيس بانخفاض إيرادات المبيعات وارتفاع أسعار الألومينا.
أما بالنسبة للسنة الكاملة لعام 2018، تحسنت إيرادات وأرباح الشركة بفضل ارتفاع حجم المبيعات، وارتفاع أسعار الألمنيوم في بورصة لندن للمعادن "+7% على أساس سنوي" مع تأثرها جزئياً بارتفاع أسعار الألومينا "+34% على أساس سنوي".
وسجلت الشركة صافي خسائر بقيمة 17.5 مليون دينار "47 مليون دولار" خلال الربع الرابع من العام 2018 مقابل صافي دخل بلغ 23.4 مليون دينار "62.4 مليون دولار" لنفس الفترة من العام 2017، بانخفاض بلغ 175% على أساس سنوي.
وبلغ إجمالي الخسائر التي سجلتها الشركة 7.4 مليون دينار "20 مليون دولار" مقارنة بإجمالي أرباح بلغ 37.3 مليون دينار "99.2 مليون دولار" لنفس الربع من العام 2017، مسجلاً بذلك انخفاضاً بلغ 120% على أساس سنوي.
فيما يتعلق بإجمالي المبيعات/ الإيرادات، حققت الشركة 211.5 مليون دينار "562.6 مليون دولار" خلال الربع الرابع من العام 2018، مقابل 252.7 مليون دينار "672.2 مليون دولار" خلال الربع الرابع لعام 2017، بانخفاض بلغ 16% على أساس سنوي.
وبلغت خسائر السهم الواحد خلال هذا الربع 13 فلساً مقابل أرباح السهم الواحد التي بلغت 16 فلساً للربع الرابع من العام 2017.
وبلغ صافي دخل الشركة للسنة الكاملة لعام 2018 ما مقداره 59.8 مليون دينار "158.9 مليون دولار"، مسجلاً انخفاضاً سنوياً بنسبة 35% مقارنة بما قيمته 92.5 مليون دينار "245.9 مليون دولار" خلال العام 2017.
كما سجلت الشركة إجمالي أرباح بقيمة 85.9 مليون دينار "228.6 مليون دولار" مقابل 134.6 مليون دينار "358.1 مليون دولار"، وهو انخفاض بنسبة 36% على أساس سنوي.
أما إجمالي المبيعات/ الإيرادات فقد بلغ 911.3 مليون دينار (2.4 مليار دولار)، وهي زيادة سنوية بلغت 6% إذا ما قورنت بما قيمته 857.8 مليون دينار (2.3 مليار دولار) خلال العام 2017. وبلغت أرباح السهم الواحد 42 فلساً مقابل 65 فلساً لعام 2017.
وبلغ إجمالي أصول الشركة في تاريخ 31 ديسمبر 2018 ما قيمته 2,208.7 مليون دينار (5,874.2 مليون دولار)، مقابل 1,686.1 مليون دينار (4,484.5 مليون دولار ) في تاريخ 31 ديسمبر 2017، مسجلاً زيادة سنوية بنسبة 31%. أما إجمالي حقوق المساهمين في تاريخ 31 ديسمبر 2018 فقد بلغ 1,073.5 مليون دينار (2,854.9 مليون دولار)، بزيادة سنوية بلغت 2% وذلك مقابل 1,052.4 مليون دينار (2,798.9 مليون دولار) في تاريخ 31 ديسمبر 2017.
أبرز أحداث الصناعة خلال العام 2018
سجل الاستهلاك العالمي حوالي 66 مليون طن متري وارتفاعاً بنسبة 3% على أساس سنوي. وحقق الطلب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة برقم مزدوج (+13% على أساس سنوي) مدفوعاً بمشاريع البنية التحتية الكبرى في المملكة العربية السعودية (+28% على أساس سنوي).
وارتفع الطلب الآسيوي بنسبة 4% على أساس سنوي نظراً لتباطؤ الاستهلاك في الصين (+4% على أساس سنوي). أما الاستهلاك الأوروبي فقد ارتفع بنسبة 3% على أساس سنوي مدعوماً بالطلب الجيد في قطاعي الإنشاء والمواصلات، في حين ارتفع الطلب في أمريكا الشمالية بنسبة 2% على أساس سنوي مدفوعاً بشكل رئيسي بقطاعي السيارات والفضاء.
وحقق الإنتاج العالمي ثباتاً نسبياً عند 1% على أساس سنوي (حوالي 64 مليون طن متري)، ليقود السوق العالمي للألمنيوم نحو عجز مع احتساب الصين (-1.8 مليون طن متري) وعجز دون احتساب الصين (-2.2 مليون طن متري).
ودفع الارتفاع في أسعار الألومينا وتكلفة الطاقة بمصاهر الصين للجوء إلى الإغلاق، مما أدى لعدم تغير نمو الإنتاج، في حين انخفض الإنتاج في أمريكا الشمالية بنسبة 4% على أساس سنوي نظراً لخفض الإنتاج في مصهر ABI في كندا.
وبلغ المخزون في بورصة لندن للمعادن حوالي 1.3 مليون طن متري في ديسمبر، مسجلاً زيادة بنسبة (+16% على أساس سنوي).
واستمرت العائدات الأعلى الفعلية في التحسن مع قرار الولايات المتحدة الأمريكية برفع العقوبات التي كانت مفروضة على شركة يو سي روسال الروسية.
أبرز أحداث الشركة خلال 2018
حققت "ألا" تحسناً ملحوظاً في مستوى أداء السلامة من خلال انخفاض عدد الإصابات المضيعة للوقت بنسبة 50% على أساس سنوي. وكذلك، أطلقت الشركة حملة "فكر بالبرتقالي، فكر في التشغيل الآمن لخط الصهر السادس" التي تزامنت مع تشغيل خط الصهر السادس.
وبعد انضمامها لفئة المصاهر المنتجة لمليون طن متري، تجاوز إنتاج الشركة 1,011,101 طن متري (+3% على أساس سنوي) في حين بلغ حجم المبيعات 1,012,548 طن متري (+3.5% على أساس سنوي).
وبلغت نسبة مبيعات القيمة المضافة 60% خلال العام 2018 (مسجلة ارتفاعاً عن نسبتها لعام 2017 حيث بلغت 57%). وبلغت الوفورات المحققة من مشروع تايتن – المرحلة الثالثة ما قيمته 101 دولار أمريكي للطن المتري الواحد مقابل الأهداف الموضوعة لعام 2018 بقيمة 60 دولار أمريكي للطن المتري الواحد.
إنجازات مشروع خط الصهر السادس للتوسعة:
إنجاز أول إشعال بمشروع توسعة الطاقة وتشغيل خط الصهر السادس قبل الموعد المحدد، وتشغيل المسبك 4 - أكبر فرن سبك في تاريخ الشركة، وبلغت نسبة الإنجاز في مصهر الخط السادس 80%، أما مشروع توسعة الطاقة (الإنجاز العام في محطة الطاقة 5 ونظام التوزيع الكهربائي: 83% و96% على التوالي).
ومن أبرز أولويات البا لعام 2019، التركيز المستمر على السلامة مع مبادرة الشركة الجديدة بعنوان "بوابة السلامة"، وتحقيق أهداف مشروع تايتن - المرحلة الرابعة: خفض التكاليف النقدية بقيمة 100 مليون دولار أمريكي مع نهاية العام 2020 (2019: 40 مليون دولار، و2020: 60 مليون دولار)، والاستفادة من مبيعات القيمة المضافة، والتركيز على الفرص المستقبلية في قطاع المواد الخام، وستكمال التشغيل الآمن لخط الصهر السادس في الموعد المحدد.
وفي تعليقه على الأداء المالي لشركة ألبا للسنة الكاملة لعام 2018، قال رئيس مجلس الإدارة الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة قائلاً: "رغم التفاوت الكبير الذي شهدته أسواق الألمنيوم، إلا أن ألبا تمكنت من تحقيق الأداء القوي على مستوى السلامة والإنتاج، حيث تجاوز إنتاج الشركة المليون طن متري لأول مرة في تاريخها. علاوة على ذلك، تم تشغيل مشروع الشركة الحيوي – مشروع خط الصهر السادس للتوسعة – قبل الموعد المحدد وذلك بتاريخ 13 ديسمبر 2018".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "ألبا" تيم موري قائلاً: "كان العام 2018 حافلاً بالتحديات من خلال الارتفاع غير المسبوق في أسعار الألومينا والتي كان لها تاثير كبير على أرباح الشركة".
وأضاف "على الرغم من تأثير ارتفاع أسعار الألومينا، إلا أننا تمكنا من تحقيق النتائج الجيدة على خلفية برنامج الشركة لخفض التكلفة – مشروع تايتن. وأود بهذا الخصوص أن أشكر جميع موظفي ألبا وعمال المقاولين لإسهاماتهم القيمة نحو السلامة خلال العام 2018".
وقال "سنواصل خلال العام 2019 في تركيزنا على تحسين السلامة والإنتاج والتكلفة، إلى جانب التزامنا الثابت بالتشغيل الآمن لخط الصهر السادس".
وتعتزم إدارة الشركة عقد اجتماع هاتفي الإثنين 11 فبراير لمناقشة أداء الشركة من خلال نتائج السنة الكاملة لعام 2018، بالإضافة إلى وضع أولويات الشركة لعام 2019.
وتأثرت نتائج إيرادات وأرباح شركة ألمنيوم البحرين "ألبا"، للربع الرابع من العام 2018 بشكل رئيس بانخفاض إيرادات المبيعات وارتفاع أسعار الألومينا.
أما بالنسبة للسنة الكاملة لعام 2018، تحسنت إيرادات وأرباح الشركة بفضل ارتفاع حجم المبيعات، وارتفاع أسعار الألمنيوم في بورصة لندن للمعادن "+7% على أساس سنوي" مع تأثرها جزئياً بارتفاع أسعار الألومينا "+34% على أساس سنوي".
وسجلت الشركة صافي خسائر بقيمة 17.5 مليون دينار "47 مليون دولار" خلال الربع الرابع من العام 2018 مقابل صافي دخل بلغ 23.4 مليون دينار "62.4 مليون دولار" لنفس الفترة من العام 2017، بانخفاض بلغ 175% على أساس سنوي.
وبلغ إجمالي الخسائر التي سجلتها الشركة 7.4 مليون دينار "20 مليون دولار" مقارنة بإجمالي أرباح بلغ 37.3 مليون دينار "99.2 مليون دولار" لنفس الربع من العام 2017، مسجلاً بذلك انخفاضاً بلغ 120% على أساس سنوي.
فيما يتعلق بإجمالي المبيعات/ الإيرادات، حققت الشركة 211.5 مليون دينار "562.6 مليون دولار" خلال الربع الرابع من العام 2018، مقابل 252.7 مليون دينار "672.2 مليون دولار" خلال الربع الرابع لعام 2017، بانخفاض بلغ 16% على أساس سنوي.
وبلغت خسائر السهم الواحد خلال هذا الربع 13 فلساً مقابل أرباح السهم الواحد التي بلغت 16 فلساً للربع الرابع من العام 2017.
وبلغ صافي دخل الشركة للسنة الكاملة لعام 2018 ما مقداره 59.8 مليون دينار "158.9 مليون دولار"، مسجلاً انخفاضاً سنوياً بنسبة 35% مقارنة بما قيمته 92.5 مليون دينار "245.9 مليون دولار" خلال العام 2017.
كما سجلت الشركة إجمالي أرباح بقيمة 85.9 مليون دينار "228.6 مليون دولار" مقابل 134.6 مليون دينار "358.1 مليون دولار"، وهو انخفاض بنسبة 36% على أساس سنوي.
أما إجمالي المبيعات/ الإيرادات فقد بلغ 911.3 مليون دينار (2.4 مليار دولار)، وهي زيادة سنوية بلغت 6% إذا ما قورنت بما قيمته 857.8 مليون دينار (2.3 مليار دولار) خلال العام 2017. وبلغت أرباح السهم الواحد 42 فلساً مقابل 65 فلساً لعام 2017.
وبلغ إجمالي أصول الشركة في تاريخ 31 ديسمبر 2018 ما قيمته 2,208.7 مليون دينار (5,874.2 مليون دولار)، مقابل 1,686.1 مليون دينار (4,484.5 مليون دولار ) في تاريخ 31 ديسمبر 2017، مسجلاً زيادة سنوية بنسبة 31%. أما إجمالي حقوق المساهمين في تاريخ 31 ديسمبر 2018 فقد بلغ 1,073.5 مليون دينار (2,854.9 مليون دولار)، بزيادة سنوية بلغت 2% وذلك مقابل 1,052.4 مليون دينار (2,798.9 مليون دولار) في تاريخ 31 ديسمبر 2017.
أبرز أحداث الصناعة خلال العام 2018
سجل الاستهلاك العالمي حوالي 66 مليون طن متري وارتفاعاً بنسبة 3% على أساس سنوي. وحقق الطلب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة برقم مزدوج (+13% على أساس سنوي) مدفوعاً بمشاريع البنية التحتية الكبرى في المملكة العربية السعودية (+28% على أساس سنوي).
وارتفع الطلب الآسيوي بنسبة 4% على أساس سنوي نظراً لتباطؤ الاستهلاك في الصين (+4% على أساس سنوي). أما الاستهلاك الأوروبي فقد ارتفع بنسبة 3% على أساس سنوي مدعوماً بالطلب الجيد في قطاعي الإنشاء والمواصلات، في حين ارتفع الطلب في أمريكا الشمالية بنسبة 2% على أساس سنوي مدفوعاً بشكل رئيسي بقطاعي السيارات والفضاء.
وحقق الإنتاج العالمي ثباتاً نسبياً عند 1% على أساس سنوي (حوالي 64 مليون طن متري)، ليقود السوق العالمي للألمنيوم نحو عجز مع احتساب الصين (-1.8 مليون طن متري) وعجز دون احتساب الصين (-2.2 مليون طن متري).
ودفع الارتفاع في أسعار الألومينا وتكلفة الطاقة بمصاهر الصين للجوء إلى الإغلاق، مما أدى لعدم تغير نمو الإنتاج، في حين انخفض الإنتاج في أمريكا الشمالية بنسبة 4% على أساس سنوي نظراً لخفض الإنتاج في مصهر ABI في كندا.
وبلغ المخزون في بورصة لندن للمعادن حوالي 1.3 مليون طن متري في ديسمبر، مسجلاً زيادة بنسبة (+16% على أساس سنوي).
واستمرت العائدات الأعلى الفعلية في التحسن مع قرار الولايات المتحدة الأمريكية برفع العقوبات التي كانت مفروضة على شركة يو سي روسال الروسية.
أبرز أحداث الشركة خلال 2018
حققت "ألا" تحسناً ملحوظاً في مستوى أداء السلامة من خلال انخفاض عدد الإصابات المضيعة للوقت بنسبة 50% على أساس سنوي. وكذلك، أطلقت الشركة حملة "فكر بالبرتقالي، فكر في التشغيل الآمن لخط الصهر السادس" التي تزامنت مع تشغيل خط الصهر السادس.
وبعد انضمامها لفئة المصاهر المنتجة لمليون طن متري، تجاوز إنتاج الشركة 1,011,101 طن متري (+3% على أساس سنوي) في حين بلغ حجم المبيعات 1,012,548 طن متري (+3.5% على أساس سنوي).
وبلغت نسبة مبيعات القيمة المضافة 60% خلال العام 2018 (مسجلة ارتفاعاً عن نسبتها لعام 2017 حيث بلغت 57%). وبلغت الوفورات المحققة من مشروع تايتن – المرحلة الثالثة ما قيمته 101 دولار أمريكي للطن المتري الواحد مقابل الأهداف الموضوعة لعام 2018 بقيمة 60 دولار أمريكي للطن المتري الواحد.
إنجازات مشروع خط الصهر السادس للتوسعة:
إنجاز أول إشعال بمشروع توسعة الطاقة وتشغيل خط الصهر السادس قبل الموعد المحدد، وتشغيل المسبك 4 - أكبر فرن سبك في تاريخ الشركة، وبلغت نسبة الإنجاز في مصهر الخط السادس 80%، أما مشروع توسعة الطاقة (الإنجاز العام في محطة الطاقة 5 ونظام التوزيع الكهربائي: 83% و96% على التوالي).
ومن أبرز أولويات البا لعام 2019، التركيز المستمر على السلامة مع مبادرة الشركة الجديدة بعنوان "بوابة السلامة"، وتحقيق أهداف مشروع تايتن - المرحلة الرابعة: خفض التكاليف النقدية بقيمة 100 مليون دولار أمريكي مع نهاية العام 2020 (2019: 40 مليون دولار، و2020: 60 مليون دولار)، والاستفادة من مبيعات القيمة المضافة، والتركيز على الفرص المستقبلية في قطاع المواد الخام، وستكمال التشغيل الآمن لخط الصهر السادس في الموعد المحدد.
وفي تعليقه على الأداء المالي لشركة ألبا للسنة الكاملة لعام 2018، قال رئيس مجلس الإدارة الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة قائلاً: "رغم التفاوت الكبير الذي شهدته أسواق الألمنيوم، إلا أن ألبا تمكنت من تحقيق الأداء القوي على مستوى السلامة والإنتاج، حيث تجاوز إنتاج الشركة المليون طن متري لأول مرة في تاريخها. علاوة على ذلك، تم تشغيل مشروع الشركة الحيوي – مشروع خط الصهر السادس للتوسعة – قبل الموعد المحدد وذلك بتاريخ 13 ديسمبر 2018".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "ألبا" تيم موري قائلاً: "كان العام 2018 حافلاً بالتحديات من خلال الارتفاع غير المسبوق في أسعار الألومينا والتي كان لها تاثير كبير على أرباح الشركة".
وأضاف "على الرغم من تأثير ارتفاع أسعار الألومينا، إلا أننا تمكنا من تحقيق النتائج الجيدة على خلفية برنامج الشركة لخفض التكلفة – مشروع تايتن. وأود بهذا الخصوص أن أشكر جميع موظفي ألبا وعمال المقاولين لإسهاماتهم القيمة نحو السلامة خلال العام 2018".
وقال "سنواصل خلال العام 2019 في تركيزنا على تحسين السلامة والإنتاج والتكلفة، إلى جانب التزامنا الثابت بالتشغيل الآمن لخط الصهر السادس".
وتعتزم إدارة الشركة عقد اجتماع هاتفي الإثنين 11 فبراير لمناقشة أداء الشركة من خلال نتائج السنة الكاملة لعام 2018، بالإضافة إلى وضع أولويات الشركة لعام 2019.