تستضيف مملكة البحرين فعاليات مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الحادي والعشرين للنفط والغاز (ميوس 2019) خلال الفترة 18-21 مارس 2019 بمركز البحرين الدولي للمعارض، والذي يعد واحداً من أهم الأحداث على أجندة المؤتمرات والمعارض النفطية العالمية بهدف تبادل المعلومات والخبرات والتقنيات الحديثة في هذا المجال الحيوي والمهم، تحت الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
وينظم هذا الحدث الكبير جمعية مهندسي البترول العالمية وشركة إدارة المعارض العربية وآن أول ورد اكزبشن ايفنتس بالتعاون مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم عدد من الشركات النفطية الإقليمية والعالمية، بمشاركة عددية من كبار الشخصيات من الرؤساء التنفيذيين للشركات المتخصصة في القطاع النفطي والمهتمين والفنيين والمعاهد التدريبية والجامعات ذات العلاقة وكذلك المهندسين والمختصين في مجال النفط والغاز لمناقشة وصياغة مستقبل صناعة النفط والغاز في المنطقة.
وأعرب وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، عن خالص شكره وتقديره وعظيم امتنانه إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على إحاطة هذه الفعالية المُهمِّة تحت رعايته الكريمة منذ انطلاقها في عام 1979، الأمر الذي يُجسِّد حرص حكومة مملكة البحرين على تقديم أقصى درجات الدعم والمساندة لهذه النوعية من الفعاليات المتخصصة التي تعود بالنفع على المنظومة الاقتصادية والمعرفية والتنموية وتُكرِّس مبدأ تبادل المعلومات والتجارب والخبرات والمشاركة في بناء القدرات والمهارات بالإضافة إلى صقل مهارات وخبرات العنصر البشري الذي يمثل دعامة أساسية لعملية التنمية المُستدامة.
وأكد الوزير أن مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الحادي والعشرين للنفط والغاز يُعدُّ من أبرز الفعاليات في مجال النفط والاستكشاف على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حيث تحرص معظم الشركات النفطية العالمية والإقليمية على المشاركة في هذا الحدث المهم للاستفادة من الأوراق العلمية التي يتم طرحها ومناقشتها خلال جلسات المؤتمر من قبل خبراء ومتحدثين عالميين ومسؤولين تنفيذيين في قطاع النفط والغاز من مختلف دول أنحاء العالم، وما يوفِّره المعرض المصاحب من فرصة للاطلاع عن كثب على أحدث التقنيات المتطورة في مجال النفط والغاز وتكنولوجيا الاستكشاف والإنتاج.
ومن المتوقع أن يستقطب الحدث عدداً كبيراً من الخبراء والباحثين والمسؤولين والمدراء التنفيذيين والمختصين في مجال النفط والغاز، من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت وسلطنة عمان بالإضافة إلى بعض الدول من منطقة الشرق الأوسط والاتحاد الأوربي وقارة آسيا وغيرها. كما يُنتظر أن يشارك في المعرض المصاحب عدد من كبريات الشركات النفطية العالمية في منطقة الشرق الأوسط ومختلف دول العالم.
وستتضمن فعاليات مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الحادي والعشرين للنفط والغاز على برامج متميزة وفعاليات متنوعة من ورش عمل متخصصة في القطاع النفطي واليوم التعليمي الذي سيشارك فيه أكثر من 100 طالب وطالبه من المدارس الحكومية والخاصة للمرحلة الثانوية، وكذلك الورشة التدريبية لمعلمي ومعلمات مادة العلوم والذي سيشارك فيها (50) مدرس ومدرسة من المدارس الحكومية والخاصة في مملكة البحرين، بالإضافة إلى عقد قمة مؤتمر الطاقة التي تعقد لأول مرة في مملكة البحرين وبمشاركة عددية من كبار الشخصيات وأصحاب القرار والرؤساء التنفيذيين للشركات النفطية والمهتمين والمتخصصين في هذا المجال الحيوي.
كما ستتضمن فعاليات المؤتمر عدداً من الجلسات النقاشية والحوارية يشارك فيها نخبة مُتميزة من المتحدثين العالميين من الشركات النفطية والصناعية الخليجية والعالمية لمناقشة أهم القضايا المهمة ومن أهم هذه المواضيع، مرونة المستقبل - كيف يمكننا تحقيق المرونة في السنوات القادمة، وأسعار النفط والتوقعات المستقبلية، ماذا تعلمنا؟، وقيمة التكنولوجيا وتأثير الأعمال، والثورة الصناعية الرابعة، ونمو الجيل القادم من قادة الصناعة، والموارد غير التقليدية ما وراء الابتكار والتكنولوجيا، الشراكات نحو النجاح وغيرها من المواضيع المهمة ذات العلاقة.
وينظم هذا الحدث الكبير جمعية مهندسي البترول العالمية وشركة إدارة المعارض العربية وآن أول ورد اكزبشن ايفنتس بالتعاون مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم عدد من الشركات النفطية الإقليمية والعالمية، بمشاركة عددية من كبار الشخصيات من الرؤساء التنفيذيين للشركات المتخصصة في القطاع النفطي والمهتمين والفنيين والمعاهد التدريبية والجامعات ذات العلاقة وكذلك المهندسين والمختصين في مجال النفط والغاز لمناقشة وصياغة مستقبل صناعة النفط والغاز في المنطقة.
وأعرب وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، عن خالص شكره وتقديره وعظيم امتنانه إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على إحاطة هذه الفعالية المُهمِّة تحت رعايته الكريمة منذ انطلاقها في عام 1979، الأمر الذي يُجسِّد حرص حكومة مملكة البحرين على تقديم أقصى درجات الدعم والمساندة لهذه النوعية من الفعاليات المتخصصة التي تعود بالنفع على المنظومة الاقتصادية والمعرفية والتنموية وتُكرِّس مبدأ تبادل المعلومات والتجارب والخبرات والمشاركة في بناء القدرات والمهارات بالإضافة إلى صقل مهارات وخبرات العنصر البشري الذي يمثل دعامة أساسية لعملية التنمية المُستدامة.
وأكد الوزير أن مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الحادي والعشرين للنفط والغاز يُعدُّ من أبرز الفعاليات في مجال النفط والاستكشاف على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حيث تحرص معظم الشركات النفطية العالمية والإقليمية على المشاركة في هذا الحدث المهم للاستفادة من الأوراق العلمية التي يتم طرحها ومناقشتها خلال جلسات المؤتمر من قبل خبراء ومتحدثين عالميين ومسؤولين تنفيذيين في قطاع النفط والغاز من مختلف دول أنحاء العالم، وما يوفِّره المعرض المصاحب من فرصة للاطلاع عن كثب على أحدث التقنيات المتطورة في مجال النفط والغاز وتكنولوجيا الاستكشاف والإنتاج.
ومن المتوقع أن يستقطب الحدث عدداً كبيراً من الخبراء والباحثين والمسؤولين والمدراء التنفيذيين والمختصين في مجال النفط والغاز، من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت وسلطنة عمان بالإضافة إلى بعض الدول من منطقة الشرق الأوسط والاتحاد الأوربي وقارة آسيا وغيرها. كما يُنتظر أن يشارك في المعرض المصاحب عدد من كبريات الشركات النفطية العالمية في منطقة الشرق الأوسط ومختلف دول العالم.
وستتضمن فعاليات مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الحادي والعشرين للنفط والغاز على برامج متميزة وفعاليات متنوعة من ورش عمل متخصصة في القطاع النفطي واليوم التعليمي الذي سيشارك فيه أكثر من 100 طالب وطالبه من المدارس الحكومية والخاصة للمرحلة الثانوية، وكذلك الورشة التدريبية لمعلمي ومعلمات مادة العلوم والذي سيشارك فيها (50) مدرس ومدرسة من المدارس الحكومية والخاصة في مملكة البحرين، بالإضافة إلى عقد قمة مؤتمر الطاقة التي تعقد لأول مرة في مملكة البحرين وبمشاركة عددية من كبار الشخصيات وأصحاب القرار والرؤساء التنفيذيين للشركات النفطية والمهتمين والمتخصصين في هذا المجال الحيوي.
كما ستتضمن فعاليات المؤتمر عدداً من الجلسات النقاشية والحوارية يشارك فيها نخبة مُتميزة من المتحدثين العالميين من الشركات النفطية والصناعية الخليجية والعالمية لمناقشة أهم القضايا المهمة ومن أهم هذه المواضيع، مرونة المستقبل - كيف يمكننا تحقيق المرونة في السنوات القادمة، وأسعار النفط والتوقعات المستقبلية، ماذا تعلمنا؟، وقيمة التكنولوجيا وتأثير الأعمال، والثورة الصناعية الرابعة، ونمو الجيل القادم من قادة الصناعة، والموارد غير التقليدية ما وراء الابتكار والتكنولوجيا، الشراكات نحو النجاح وغيرها من المواضيع المهمة ذات العلاقة.