أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة على استمرارية تعزيز دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة باعتبارها ضمن القطاعات الحيوية التي تسهم في دعم الاقتصاد الوطني.
جاء ذلك لدى ترؤسه وفد مملكة البحرين المشارك في الدورة السابعة للقمة العالمية للحكومات التي بدأت أعمالها في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
واستعرض الوزير، تجربة مملكة البحرين في دعم وتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة واستراتيجية المملكة في تعزيز نموها وزيادة إسهامها في نمو الناتج المحلي، والتوظيف وتنمية الصادرات، من خلال بيئة قوية وتنافسية ومشجعة للأعمال وتذليل المعوقات التي تواجه هذا القطاع الحيوي.
وكانت القمة العالمية للحكومات التي افتتحت أعمالها الأحد، بحضور 600 شخصية قيادية بينهم أكثر من 60 مفكراً، ورؤساء دول وسياسيون ورؤساء شركات من مختلف دول العالم ووفود أكثر من 140 حكومة ودولة، وتستمر حتى ثلاثة أيام، تتناول في جلساتها مستقبل التجارة، ومستقبل التغير المناخي، ومستقبل الإعلام، ومستقبل الصحة وجودة الحياة، ومستقبل التعليم، وسوق العمل والمهارات، ومستقبل المجتمعات والسياسة وتأثيرها على المجتمع بالإضافة إلى انعقاد عدد من المنتديات الدولية.
كما تعرض القمة في جلساتها، أفضل الممارسات والحلول الذكية التي تحفّز الإبداع والابتكار مع إلقاء الضوء على التجارب الإيجابية في العمل الحكومي وأكثرها نجاحاً في توفير مقومات التنمية في الدول والمجتمعات المختلفة.
جاء ذلك لدى ترؤسه وفد مملكة البحرين المشارك في الدورة السابعة للقمة العالمية للحكومات التي بدأت أعمالها في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
واستعرض الوزير، تجربة مملكة البحرين في دعم وتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة واستراتيجية المملكة في تعزيز نموها وزيادة إسهامها في نمو الناتج المحلي، والتوظيف وتنمية الصادرات، من خلال بيئة قوية وتنافسية ومشجعة للأعمال وتذليل المعوقات التي تواجه هذا القطاع الحيوي.
وكانت القمة العالمية للحكومات التي افتتحت أعمالها الأحد، بحضور 600 شخصية قيادية بينهم أكثر من 60 مفكراً، ورؤساء دول وسياسيون ورؤساء شركات من مختلف دول العالم ووفود أكثر من 140 حكومة ودولة، وتستمر حتى ثلاثة أيام، تتناول في جلساتها مستقبل التجارة، ومستقبل التغير المناخي، ومستقبل الإعلام، ومستقبل الصحة وجودة الحياة، ومستقبل التعليم، وسوق العمل والمهارات، ومستقبل المجتمعات والسياسة وتأثيرها على المجتمع بالإضافة إلى انعقاد عدد من المنتديات الدولية.
كما تعرض القمة في جلساتها، أفضل الممارسات والحلول الذكية التي تحفّز الإبداع والابتكار مع إلقاء الضوء على التجارب الإيجابية في العمل الحكومي وأكثرها نجاحاً في توفير مقومات التنمية في الدول والمجتمعات المختلفة.