ميثاق العمل الوطني ليس مجرد ميثاق، إنما هو معاهدة فعلية لمبادئ عامة بين الوطن والمواطن، وهو اتفاقية وطنية جاءت لتعديل أهم مرتكزات الديمقراطية، وعلى مدى السنوات الماضية منذ الإعلان عن ميثاق العمل الوطني إلى يومنا هذا تحققت الكثير من مضامين مبادئ الميثاق والذي تبناه، حضرة صاحب الجلالة، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، كرؤية يحتاجها المجتمع البحريني لتحقيق الكثير من المكتسبات في شتى المجالات، لما يخدم الوطن بشكل متطور، يتناسب مع مكانة المملكة بين دول العالم كبلد يسعى لتحقيق الديمقراطية وصولاً للتنمية المستدامة وتأمين مستقبل الأجيال القادمة بصورة يفخر بها الجميع في كافة الأصعدة.
ميثاق العمل الوطني حقق للمرأة البحرينية العديد من المكتسبات في المجال الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والثقافي، فقد انبثق من الميثاق العديد من التشريعات والتنظيمات التي تخدم المرأة البحرينية من خلال التمتع بكافة حقوقها وممارستها بواقع حضاري يعتز به المجتمع، ويطلق ما لديه من طموح وطاقة لخدمة مجتمعها، بجانب الرجل، فقد أصبح المجتمع البحريني يتفاءل بوصول المرأة البحرينية في جميع المجالات بكفاءة عالية تستحقها، لما تملك من جهود مضنية في سبيل الارتقاء بالوطن والمواطن، وتضيف إلى رصيد الديمقراطية على أن المرأة البحرينية حققت المكاسب الوطنية الفعلية الطموحة.
المرأة البحرينية تعيش اليوم في العصر الذهبي، لما تمتلك من مفاتيح لأبواب كانت في السابق مغلقة أو شبه مفتوحة، ولكنها هي الثقة التي أعطاها حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، للمرأة، وساندته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ما جعل المرأة البحرينية تتمتع أكثر بمكتسبات تضمنت في ميثاق العمل الوطني بإشراقة واضحة وإدارك بأن المرأة البحرينية ذات كفاءة عالية لا ينقصها الطموح القوي في تحقيق المستحيل. المرأة البحرينية تعيش في العصر الذهبي ليس لأنها تبوأت مناصب قيادية كثيرة أو فتحت لها مجالات مهنية متنوعة، ليس هذا فقط، وإنما العصر الذهبي هو أنها باتت المرأة مسموعة، أينما تكون، سواء كانت في منصب قيادي رفيع المستوى أو في مجال العمل كموظفة أو كونها ربة منزل، العناية بالمرأة والوصول إلى احتياجاتها هي دلالة على أنها جوهرة في مجتمعها، صعب تجاهلها.
المرأة البحرينية تعيش في العصر الذهبي لأن الرجل أيضاً بات يساندها في كل موقع بل يراهن على نجاحها، فمن أعطى للمرأة هذه المزايا العديدة هو من آمن ووثق بها في المقام الأول. لذلك رافق مشروع جلالة الملك الإصلاحي، الإصلاح الجذري لحقوق المرأة البحرينية، الذي نفخر به ونسعد بهذا التحول والإصلاح لصالح المرأة البحرينية ونفخر بميثاق العمل الوطني.
ميثاق العمل الوطني حقق للمرأة البحرينية العديد من المكتسبات في المجال الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والثقافي، فقد انبثق من الميثاق العديد من التشريعات والتنظيمات التي تخدم المرأة البحرينية من خلال التمتع بكافة حقوقها وممارستها بواقع حضاري يعتز به المجتمع، ويطلق ما لديه من طموح وطاقة لخدمة مجتمعها، بجانب الرجل، فقد أصبح المجتمع البحريني يتفاءل بوصول المرأة البحرينية في جميع المجالات بكفاءة عالية تستحقها، لما تملك من جهود مضنية في سبيل الارتقاء بالوطن والمواطن، وتضيف إلى رصيد الديمقراطية على أن المرأة البحرينية حققت المكاسب الوطنية الفعلية الطموحة.
المرأة البحرينية تعيش اليوم في العصر الذهبي، لما تمتلك من مفاتيح لأبواب كانت في السابق مغلقة أو شبه مفتوحة، ولكنها هي الثقة التي أعطاها حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، للمرأة، وساندته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ما جعل المرأة البحرينية تتمتع أكثر بمكتسبات تضمنت في ميثاق العمل الوطني بإشراقة واضحة وإدارك بأن المرأة البحرينية ذات كفاءة عالية لا ينقصها الطموح القوي في تحقيق المستحيل. المرأة البحرينية تعيش في العصر الذهبي ليس لأنها تبوأت مناصب قيادية كثيرة أو فتحت لها مجالات مهنية متنوعة، ليس هذا فقط، وإنما العصر الذهبي هو أنها باتت المرأة مسموعة، أينما تكون، سواء كانت في منصب قيادي رفيع المستوى أو في مجال العمل كموظفة أو كونها ربة منزل، العناية بالمرأة والوصول إلى احتياجاتها هي دلالة على أنها جوهرة في مجتمعها، صعب تجاهلها.
المرأة البحرينية تعيش في العصر الذهبي لأن الرجل أيضاً بات يساندها في كل موقع بل يراهن على نجاحها، فمن أعطى للمرأة هذه المزايا العديدة هو من آمن ووثق بها في المقام الأول. لذلك رافق مشروع جلالة الملك الإصلاحي، الإصلاح الجذري لحقوق المرأة البحرينية، الذي نفخر به ونسعد بهذا التحول والإصلاح لصالح المرأة البحرينية ونفخر بميثاق العمل الوطني.