أشاد رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، بالمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مشدداً على أن "ميثاق العمل الوطني أرسى دعائم قوية ومتينة لتطوير الاقتصاد البحريني".
وأضاف أن "ميثاق العمل الوطني ساهم بشكل كبير في عملية الانفتاح الاقتصادي ومن ثم تطوير حركة التجارة في البحرين الأمر الذي انعكس إيجاباً عبر جذب رؤوس الأموال الأجنبية"، متوقعاً أن يكون للميثاق دور كبير في النهضة الاقتصادية التي ستشهدها البحرين خلال السنوات المقبلة".
وأعرب الشيخ عن "تفاؤله بشأن مستقبل الاقتصاد في البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى"، موضحاً أن "تشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي يسهم بشكل مباشر في نمو الاقتصاد الوطني الذي يعتبر أحد الركائز الأساسية للمشروع الإصلاحي وميثاق العمل الوطني".
وشدد على أن "مبادرات حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى تقود البحرين نحو الصدارة لاسيما فيما يتعلق بالحرية الاقتصادية والتنمية الشاملة"، مؤكداً أن "رفاهية المواطن البحريني هي محور الاهتمام الأول لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى".
وذكر الشيخ أن "البحرين ومنذ الإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني، والتي بلغت 98.4%، حققت مراتب متقدمة في التصنيفات الاقتصادية المختلفة خليجيا وإقليميا ودوليا، لاسيما ما يتعلق بالحرية الاقتصادية والجاذبية الاستثمارية، وسهولة ممارسة الأعمال، وتطبيق لوائح سوق العمل، وأداء الخدمات اللوجستية، واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية، ومؤشرات التنمية البشرية، وتنمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة، ومؤشرات التنافسية المتعلقة بالسياحة والسفر، ومرونة واستقرار الوضع المالي".
وقال إن "السياسات الداخلية والخارجية المعتدلة التي تنتهجها مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، هي محل تقدير خليجي وإقليمي ودولي".
الشيخ أشار في الوقت ذاته، إلى أن "البحرين وعلى مدار نحو 18 عاماً، شهدت تدشين مجموعة كبيرة من المشروعات الاقتصادية الاستراتيجية التي ساهمت بشكل مباشر في نهوض اقتصاد المملكة، ما جعل البحرين ينظر إليها على أنها وجهة استثمارية مثالية وآمنة في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، بل أصبحت البحرين رقماً صعباً فيما يتعلق بالخارطة العالمية للاستثمار".
ورأى الشيخ أن "من أبرز مكتسبات ميثاق العمل الوطني تبني سياسات اقتصادية مشجعة وتوفر البيئة والمناخ الآمن المستقر الأمر الذي يؤدي بشكل مباشر الى جذب رؤوس الأموال سواء كانت خليجية أو عربية أو أجنبية أو عالمية".
وتوقع الشيخ أن "تشهد البحرين نهضة اقتصادية غير مسبوقة خلال المرحلة المقبلة، في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، وجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء الموقر، وبفكر واستراتيجية وتخطيط، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
وأضاف أن "ميثاق العمل الوطني ساهم بشكل كبير في عملية الانفتاح الاقتصادي ومن ثم تطوير حركة التجارة في البحرين الأمر الذي انعكس إيجاباً عبر جذب رؤوس الأموال الأجنبية"، متوقعاً أن يكون للميثاق دور كبير في النهضة الاقتصادية التي ستشهدها البحرين خلال السنوات المقبلة".
وأعرب الشيخ عن "تفاؤله بشأن مستقبل الاقتصاد في البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى"، موضحاً أن "تشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي يسهم بشكل مباشر في نمو الاقتصاد الوطني الذي يعتبر أحد الركائز الأساسية للمشروع الإصلاحي وميثاق العمل الوطني".
وشدد على أن "مبادرات حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى تقود البحرين نحو الصدارة لاسيما فيما يتعلق بالحرية الاقتصادية والتنمية الشاملة"، مؤكداً أن "رفاهية المواطن البحريني هي محور الاهتمام الأول لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى".
وذكر الشيخ أن "البحرين ومنذ الإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني، والتي بلغت 98.4%، حققت مراتب متقدمة في التصنيفات الاقتصادية المختلفة خليجيا وإقليميا ودوليا، لاسيما ما يتعلق بالحرية الاقتصادية والجاذبية الاستثمارية، وسهولة ممارسة الأعمال، وتطبيق لوائح سوق العمل، وأداء الخدمات اللوجستية، واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية، ومؤشرات التنمية البشرية، وتنمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة، ومؤشرات التنافسية المتعلقة بالسياحة والسفر، ومرونة واستقرار الوضع المالي".
وقال إن "السياسات الداخلية والخارجية المعتدلة التي تنتهجها مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، هي محل تقدير خليجي وإقليمي ودولي".
الشيخ أشار في الوقت ذاته، إلى أن "البحرين وعلى مدار نحو 18 عاماً، شهدت تدشين مجموعة كبيرة من المشروعات الاقتصادية الاستراتيجية التي ساهمت بشكل مباشر في نهوض اقتصاد المملكة، ما جعل البحرين ينظر إليها على أنها وجهة استثمارية مثالية وآمنة في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، بل أصبحت البحرين رقماً صعباً فيما يتعلق بالخارطة العالمية للاستثمار".
ورأى الشيخ أن "من أبرز مكتسبات ميثاق العمل الوطني تبني سياسات اقتصادية مشجعة وتوفر البيئة والمناخ الآمن المستقر الأمر الذي يؤدي بشكل مباشر الى جذب رؤوس الأموال سواء كانت خليجية أو عربية أو أجنبية أو عالمية".
وتوقع الشيخ أن "تشهد البحرين نهضة اقتصادية غير مسبوقة خلال المرحلة المقبلة، في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، وجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء الموقر، وبفكر واستراتيجية وتخطيط، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".