محمد أمان
قال مدرب الفريق الأول لكرة اليد بنادي الشباب أمين القلاف، إنه ولاعبيه لم يرفعوا الراية البيضاء وسيواصلون القتال للمحافظة على الآمال في التأهل للدورة الرباعية لدوري الاتحاد البحريني لكرة اليد للكبار.
وأضاف "ندرك بأن وضعيتنا الأكثر تعقيدا بين الفرق المنافسة على المقعد الرابع، وضعنا في حساباتنا بأن علينا جمع ١٢ نقطة كي نتأهل، خسرنا نقطة أمام الدير، ولا زال أمامنا ١١ نقطة سنحاول الحصول عليها وسننتظر بعد ذلك نتائج الآخرين".
وحول مباراة الدير قال "كنا الطرف الأفضل فنيا بكل صراحة، الدير كان يسجل علينا بسهولة بعد تسجيلنا للأهداف بسبب اللعب السريع، أوقفناهم في فترات ولكننا لم نواصل كثيراً، ورغم ذلك كنا الأقرب من الفوز لولا عدم استغلال الفرص السهلة في أوقات حاسمة، وما حدث في آخر هجمة لنا شاهده الجميع، رمية ٧ صحيحة لنا".
وتابع "أعتقد بأن التحكيم لم ينصفنا في حالات كثيرة، العقوبات التصاعدية في بعضها كانت قاسية كثيرا، شخصيا لست مرتاحا من التحكيم ويكفي عدم احتساب آخر رمية ٧ أمتار لأقول إنه أثر في النتيجة، قدمنا ما نستحق عليه النقاط الثلاث".
قال مدرب الفريق الأول لكرة اليد بنادي الشباب أمين القلاف، إنه ولاعبيه لم يرفعوا الراية البيضاء وسيواصلون القتال للمحافظة على الآمال في التأهل للدورة الرباعية لدوري الاتحاد البحريني لكرة اليد للكبار.
وأضاف "ندرك بأن وضعيتنا الأكثر تعقيدا بين الفرق المنافسة على المقعد الرابع، وضعنا في حساباتنا بأن علينا جمع ١٢ نقطة كي نتأهل، خسرنا نقطة أمام الدير، ولا زال أمامنا ١١ نقطة سنحاول الحصول عليها وسننتظر بعد ذلك نتائج الآخرين".
وحول مباراة الدير قال "كنا الطرف الأفضل فنيا بكل صراحة، الدير كان يسجل علينا بسهولة بعد تسجيلنا للأهداف بسبب اللعب السريع، أوقفناهم في فترات ولكننا لم نواصل كثيراً، ورغم ذلك كنا الأقرب من الفوز لولا عدم استغلال الفرص السهلة في أوقات حاسمة، وما حدث في آخر هجمة لنا شاهده الجميع، رمية ٧ صحيحة لنا".
وتابع "أعتقد بأن التحكيم لم ينصفنا في حالات كثيرة، العقوبات التصاعدية في بعضها كانت قاسية كثيرا، شخصيا لست مرتاحا من التحكيم ويكفي عدم احتساب آخر رمية ٧ أمتار لأقول إنه أثر في النتيجة، قدمنا ما نستحق عليه النقاط الثلاث".