أشاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالإنجازات المهمة والدور الريادي الذي تضطلع به الصحافة البحرينية عبر مسيرتها العريقة في خدمة المجتمع ودعم مسيرة تنميته الشاملة من خلال سعيها الدائم لتعزيز روح الوحدة الوطنية وتبني القضايا التي تخدم الوطن والمواطن.
وأعرب جلالته، لدى لقائه في قصر الصافرية الأحد أعضاء مجلس إدارة جمعية الصحفيين البحرينية برئاسة عهدية أحمد وبمناسبة انتخاب مجلس الإدارة الجديد للجمعية، عن تقديره لما تستند عليه الصحافة البحرينية في أداء مهامها الوطنية من مصداقية وموضوعية ومهنية في نقل الأحداث بكل أمانه والدفاع عن قضايا الوطن ومصالحه وأمنه واستقراره وتوثيق منجزات ومكتسبات البلاد الحضارية والتنموية.
وأشاد جلالة الملك المفدى بعراقة الصحافة في البحرين منذ سنوات طويلة مما تعكس ما للبحرين من رياده في التعليم والثقافة والحضارة الشاملة والتي تؤكد وعي وثقافة أهل البحرين منذ عقود طويلة مضيفاً جلالته حفظه الله أن أهل البحرين هم موضع فخرنا ونعتز بهم دائماً بين دول العالم.
وهنأ جلالته رئيس وأعضاء مجلس الإدارة على نيلهم هذه الثقة، وتمنى لهم كل التوفيق والنجاح في تحقيق أهداف الجمعية والارتقاء بالعمل الصحفي في المملكة ، مجدداً جلالته التهنئة للسيدة عهدية أحمد بانتخابها رئيسة لجمعية الصحفيين لتصبح أول امرأة بحرينية تتولى هذا المنصب.
ونوه جلالته بإنجازات المرأة البحرينية في كافة ميادين العمل وخاصة في المجال الصحفي والإعلامي ، مشيداً بما تتميز به من كفاءة وقدرة على التفوق وتحقيق الإنجازات وتولي المناصب القيادية.
وكلف جلالته رئيسة جمعية الصحفيين بنقل تحياته إلى جميع الصحفيين وكتاب الأعمدة في الصحف المحلية ، وتقديره لجهودهم الكبيرة في خدمة وطنهم ومواطنيهم.
من جانبه ثمن علي الرميحي وزير شؤون الإعلام التوجيهات الحكيمة والرؤى النيرة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وما تضمنه لقاء جلالته بمجلس إدارة جمعية الصحفيين البحرينية، مؤكدًا أن دعم جلالته الدائم ورعايته المستمرة لقطاع الصحافة والإعلام في المملكة، يشكل نبراسًا نستنير به جميعاً لخدمة هذا القطاع الحيوي الهام.
وشدد وزير شؤون الإعلام على أن قطاع الإعلام والصحافة في البحرين، شهد طفرة نوعية وتطوراً متسارعاً، في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، الراعي الأول للصحافة والصحفيين، والحامي لحقوقهم وحرياتهم، والداعم لتطلعاتهم وآمالهم، مشيراً إلى أن توجيهات جلالته المستمرة بتوفير المناخ الملائم للصحافة الوطنية للقيام بدورها المسؤول في تنوير المجتمع وتوعيته، وطرح القضايا الوطنية ومناقشتها بصورة موضوعية تعكس ما تتمتع به المملكة من حرية وشفافية في مختلف المجالات، يعكس دعم جلالته لهذا القطاع، ويلقى من الجسم الصحفي كل التقدير والامتنان.
وأضاف أن واقع الإعلام في البحرين، هو نتاج المشروع الإصلاحي لجلالته، وما تعيشه المملكة من إنجازات ديمقراطية واحترام لحقوق الإنسان وحريته في التعبير المسؤول عن الرأي، وانعكاس ذلك على تطور وسائل الإعلام كماً ونوعاً بوجود 43 صحيفة ومجلة يومية وأسبوعية وشهرية و528 شركة خاصة للإنتاج الإعلامي والفني.
وأكد وزير شؤون الإعلام أن الصحافة الوطنية ستظل ملتزمة بتوجيهات جلالته السديدة في أداء الرسالة الصحفية والإعلامية بكل كفاءة وإخلاص، وتطويرها بما يخدم المصلحة العليا للوطن، في ظل القيادة الحكيمة لجلالته.
ومن جانبها أعربت رئيسة جمعية الصحفيين عن بالغ الشكر والإمتنان والعرفان إلى جلالة الملك المفدى على توجيهات جلالته السامية ، مثمنةً دعم جلالته اللامحدود للصحافة ومساندته للصحفيين وما تحظى به الصحافة في البحرين من مساحة وحرية كبيرة والتعبير عن الرأي والتي كان لها الفضل فيما تواصل الصحافة البحرينية تحقيقه من تطور وتقدم.
وأعرب جلالته، لدى لقائه في قصر الصافرية الأحد أعضاء مجلس إدارة جمعية الصحفيين البحرينية برئاسة عهدية أحمد وبمناسبة انتخاب مجلس الإدارة الجديد للجمعية، عن تقديره لما تستند عليه الصحافة البحرينية في أداء مهامها الوطنية من مصداقية وموضوعية ومهنية في نقل الأحداث بكل أمانه والدفاع عن قضايا الوطن ومصالحه وأمنه واستقراره وتوثيق منجزات ومكتسبات البلاد الحضارية والتنموية.
وأشاد جلالة الملك المفدى بعراقة الصحافة في البحرين منذ سنوات طويلة مما تعكس ما للبحرين من رياده في التعليم والثقافة والحضارة الشاملة والتي تؤكد وعي وثقافة أهل البحرين منذ عقود طويلة مضيفاً جلالته حفظه الله أن أهل البحرين هم موضع فخرنا ونعتز بهم دائماً بين دول العالم.
وهنأ جلالته رئيس وأعضاء مجلس الإدارة على نيلهم هذه الثقة، وتمنى لهم كل التوفيق والنجاح في تحقيق أهداف الجمعية والارتقاء بالعمل الصحفي في المملكة ، مجدداً جلالته التهنئة للسيدة عهدية أحمد بانتخابها رئيسة لجمعية الصحفيين لتصبح أول امرأة بحرينية تتولى هذا المنصب.
ونوه جلالته بإنجازات المرأة البحرينية في كافة ميادين العمل وخاصة في المجال الصحفي والإعلامي ، مشيداً بما تتميز به من كفاءة وقدرة على التفوق وتحقيق الإنجازات وتولي المناصب القيادية.
وكلف جلالته رئيسة جمعية الصحفيين بنقل تحياته إلى جميع الصحفيين وكتاب الأعمدة في الصحف المحلية ، وتقديره لجهودهم الكبيرة في خدمة وطنهم ومواطنيهم.
من جانبه ثمن علي الرميحي وزير شؤون الإعلام التوجيهات الحكيمة والرؤى النيرة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وما تضمنه لقاء جلالته بمجلس إدارة جمعية الصحفيين البحرينية، مؤكدًا أن دعم جلالته الدائم ورعايته المستمرة لقطاع الصحافة والإعلام في المملكة، يشكل نبراسًا نستنير به جميعاً لخدمة هذا القطاع الحيوي الهام.
وشدد وزير شؤون الإعلام على أن قطاع الإعلام والصحافة في البحرين، شهد طفرة نوعية وتطوراً متسارعاً، في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، الراعي الأول للصحافة والصحفيين، والحامي لحقوقهم وحرياتهم، والداعم لتطلعاتهم وآمالهم، مشيراً إلى أن توجيهات جلالته المستمرة بتوفير المناخ الملائم للصحافة الوطنية للقيام بدورها المسؤول في تنوير المجتمع وتوعيته، وطرح القضايا الوطنية ومناقشتها بصورة موضوعية تعكس ما تتمتع به المملكة من حرية وشفافية في مختلف المجالات، يعكس دعم جلالته لهذا القطاع، ويلقى من الجسم الصحفي كل التقدير والامتنان.
وأضاف أن واقع الإعلام في البحرين، هو نتاج المشروع الإصلاحي لجلالته، وما تعيشه المملكة من إنجازات ديمقراطية واحترام لحقوق الإنسان وحريته في التعبير المسؤول عن الرأي، وانعكاس ذلك على تطور وسائل الإعلام كماً ونوعاً بوجود 43 صحيفة ومجلة يومية وأسبوعية وشهرية و528 شركة خاصة للإنتاج الإعلامي والفني.
وأكد وزير شؤون الإعلام أن الصحافة الوطنية ستظل ملتزمة بتوجيهات جلالته السديدة في أداء الرسالة الصحفية والإعلامية بكل كفاءة وإخلاص، وتطويرها بما يخدم المصلحة العليا للوطن، في ظل القيادة الحكيمة لجلالته.
ومن جانبها أعربت رئيسة جمعية الصحفيين عن بالغ الشكر والإمتنان والعرفان إلى جلالة الملك المفدى على توجيهات جلالته السامية ، مثمنةً دعم جلالته اللامحدود للصحافة ومساندته للصحفيين وما تحظى به الصحافة في البحرين من مساحة وحرية كبيرة والتعبير عن الرأي والتي كان لها الفضل فيما تواصل الصحافة البحرينية تحقيقه من تطور وتقدم.