يحتفي متحف موقع قلعة البحرين بذكرى مرور 11 عاماً على افتتاحه، عبر تقديم محاضرة بعنوان "متحف اللوفر أبوظبي، تصور جديد للمتحف العالمي" تقدّمها نويمي دوس من متحف اللوفر- أبوظبي، السادسة مساء الأربعاء بمتحف موقع القلعة.
وتسلط المحاضرة الضوء على الرؤية الإنسانية التي يتبناها متحف اللوفر أبوظبي، والإبداع العالمي للبشرية الذي ترتكز عليه عروض المتحف وبرامجه التدريبية، حيث تستند فلسفة المتحف، الذي يعد إحدى المؤسسات الثقافية الواقعة في قلب المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات بأبوظبي، على روح الانفتاح والحوار بين الثقافات وبناء جسور التواصل بين الثقافات من خلال عرض قصص الإبداع البشري التي تتجاوز الحضارات والجغرافيا والأزمنة.
ويقدّم متحف موقع البحرين منذ افتتاحه في فبراير 2008، برامجًا دوريةً توعوية حول موضوعات الآثار والتاريخ والتنقيب، من خلال ورش عملٍ ومعارض وفعاليات متنوعة.
كما يستضيف محاضرين من البحرين وخارجها من أبرز المتخصصين في مجالات التراث الأثري والمتاحف والتاريخ بشكلٍ عام، لمشاركة تجاربهم وخبراتهم مع الجمهور من المهتمين بهذا الجانب.
يذكر أن متحف موقع قلعة البحرين يمثّل شاهدا على أهمية الموقع الأثري، ويوفر حماية للملامح التاريخية، كما يوثّق الحقبات الأثرية التي شكلت جغرافيا وتكوين المنطقة. ويشكل موقع المتحف في الساحل الشمالي بمملكة البحرين الحافة التي يطل فيها على أجمل المشاهد الطبيعيّة والعفوية التي تنسجم فيها البيئة البحرية مع الحزام الأخضر للمنطقة.
وتسلط المحاضرة الضوء على الرؤية الإنسانية التي يتبناها متحف اللوفر أبوظبي، والإبداع العالمي للبشرية الذي ترتكز عليه عروض المتحف وبرامجه التدريبية، حيث تستند فلسفة المتحف، الذي يعد إحدى المؤسسات الثقافية الواقعة في قلب المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات بأبوظبي، على روح الانفتاح والحوار بين الثقافات وبناء جسور التواصل بين الثقافات من خلال عرض قصص الإبداع البشري التي تتجاوز الحضارات والجغرافيا والأزمنة.
ويقدّم متحف موقع البحرين منذ افتتاحه في فبراير 2008، برامجًا دوريةً توعوية حول موضوعات الآثار والتاريخ والتنقيب، من خلال ورش عملٍ ومعارض وفعاليات متنوعة.
كما يستضيف محاضرين من البحرين وخارجها من أبرز المتخصصين في مجالات التراث الأثري والمتاحف والتاريخ بشكلٍ عام، لمشاركة تجاربهم وخبراتهم مع الجمهور من المهتمين بهذا الجانب.
يذكر أن متحف موقع قلعة البحرين يمثّل شاهدا على أهمية الموقع الأثري، ويوفر حماية للملامح التاريخية، كما يوثّق الحقبات الأثرية التي شكلت جغرافيا وتكوين المنطقة. ويشكل موقع المتحف في الساحل الشمالي بمملكة البحرين الحافة التي يطل فيها على أجمل المشاهد الطبيعيّة والعفوية التي تنسجم فيها البيئة البحرية مع الحزام الأخضر للمنطقة.