أعلنت جمعية العلاقات العامة البحرينية، عن فتح باب الترشح، لجائزة الشراع الذهبي للتميز في العلاقات العامة للعام 2019م.
وصرح الدكتور فهد إبراهيم الشهابي، رئيس الجمعية، قائلاً: بأن التطور المستمر في ممارسات العلاقات العامة، استوجب أن يكون هنالك تقدير للمتميز منها، وهو ما دعا جمعية العلاقات العامة البحرينية، لطرح نسخة مبدئية من هذه الجائزة التقديرية في العام الماضي، وذلك لتسليط الضوء على الجهات المتميزة في ممارسات العلاقات العامة. حيث كان مسمى الجائزة حينها، "الجائزة الذهبية للعلاقات العامة الخليجية"، وقد فازت بها للعام 2018م، الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية.
وبين الدكتور فهد بأن بناء على توصية لجنة التقييم الخارجية، فقد تقرر تغيير مسمى الجائزة إلى "جائزة الشراع الذهبي للتميز في العلاقات العامة"، كما وقد تم تعديل النظام الأساسي للجائزة لكي يتضمن ثلاث جوائز، بدلاً من جائزة واحدة. حيث تم تخصيص الجائزة الأولى لفئة القطاع العام من الوزارات والمؤسسات الحكومية في دول مجلس التعاون التعاون الخليجي، أما الجائزة الثانية فقد خصصت لشركات ومؤسسات القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، بينما خصصت الجائزة الثالثة للأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة في دول مجلس التعاون الخليجي. حيث أن هذا التقسيم سيعطي مزيداً من الإنصاف للمتميزين في هذا القطاع المهم.
وأضاف بأن التفاعل الكبير الذي شهدته الجائزة في العام الماضي، كان دافعا لنا لتطوير الجائزة، وطرحها بشكلها الجديد. حيث من المتوقع أن ترتفع نسبة المشاركات في هذا العام، وأن تشمل جميع دول مجلس التعاون، وذلك كنتيجة متوقعة للأصداء الطيبة التي استطاعت الجائزة تحقيقها سابقاً. وهو ما لمس فعلاً في التغطيات الواسعة التي قامت بها مختلف وسائل الإعلام، التقليدية والحديثة، لمختلف مراحل الجائزة. بدأ من إعلانها، ومروا باستلام طلبات كافة الجهات، ووصولا إلى إعلان الجهة الفائزة.
وأكد أن باب التسجيل في الجائزة مفتوح إلى تاريخ 11 أبريل القادم. داعياً كافة الجهات، من كلا القطاعين العام والخاص، والأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة، إلى المبادرة في الترشح لنيل هذه الجائزة، بمختلف فروعها، والاستفادة من فرصة تسليط الضوء على إنجازاتهم المتميزة في هذا المجال.
وصرح الدكتور فهد إبراهيم الشهابي، رئيس الجمعية، قائلاً: بأن التطور المستمر في ممارسات العلاقات العامة، استوجب أن يكون هنالك تقدير للمتميز منها، وهو ما دعا جمعية العلاقات العامة البحرينية، لطرح نسخة مبدئية من هذه الجائزة التقديرية في العام الماضي، وذلك لتسليط الضوء على الجهات المتميزة في ممارسات العلاقات العامة. حيث كان مسمى الجائزة حينها، "الجائزة الذهبية للعلاقات العامة الخليجية"، وقد فازت بها للعام 2018م، الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية.
وبين الدكتور فهد بأن بناء على توصية لجنة التقييم الخارجية، فقد تقرر تغيير مسمى الجائزة إلى "جائزة الشراع الذهبي للتميز في العلاقات العامة"، كما وقد تم تعديل النظام الأساسي للجائزة لكي يتضمن ثلاث جوائز، بدلاً من جائزة واحدة. حيث تم تخصيص الجائزة الأولى لفئة القطاع العام من الوزارات والمؤسسات الحكومية في دول مجلس التعاون التعاون الخليجي، أما الجائزة الثانية فقد خصصت لشركات ومؤسسات القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، بينما خصصت الجائزة الثالثة للأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة في دول مجلس التعاون الخليجي. حيث أن هذا التقسيم سيعطي مزيداً من الإنصاف للمتميزين في هذا القطاع المهم.
وأضاف بأن التفاعل الكبير الذي شهدته الجائزة في العام الماضي، كان دافعا لنا لتطوير الجائزة، وطرحها بشكلها الجديد. حيث من المتوقع أن ترتفع نسبة المشاركات في هذا العام، وأن تشمل جميع دول مجلس التعاون، وذلك كنتيجة متوقعة للأصداء الطيبة التي استطاعت الجائزة تحقيقها سابقاً. وهو ما لمس فعلاً في التغطيات الواسعة التي قامت بها مختلف وسائل الإعلام، التقليدية والحديثة، لمختلف مراحل الجائزة. بدأ من إعلانها، ومروا باستلام طلبات كافة الجهات، ووصولا إلى إعلان الجهة الفائزة.
وأكد أن باب التسجيل في الجائزة مفتوح إلى تاريخ 11 أبريل القادم. داعياً كافة الجهات، من كلا القطاعين العام والخاص، والأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة، إلى المبادرة في الترشح لنيل هذه الجائزة، بمختلف فروعها، والاستفادة من فرصة تسليط الضوء على إنجازاتهم المتميزة في هذا المجال.