حقق فريق الجامعة الأهلية فوزه الأول في الدوري الوطني للجامعات لكرة القدم على حساب فريق جامعة البحرين الطبية بستة أهداف دون مقابل ليرفع رصيده إلى 8 نقاط قافزاً بها للمركز السادس على سلم الترتيب، فيما تكبد فريق جامعة البحرين الطبية هزيمة ثقيلة أوقفت رصيده عند 4 نقاط في المراكز الأخيرة، والفوز الكبير للجامعة الأهلية هو الأول له بعد سلسلة من التعادلات وصلت إلى الرقم 5 مقابل هزيمة واحدة فقط من جامعة AMA.
ونجح فريق الجامعة الأهلية في بسط سيطرته المطلقة على مجريات اللعب بفضل الأداء الجماعي الذي قدمه لاعبيه وكانت لهم الأفضلية في ظل الانتشار الجيد للاعبيه على أرضية الملعب، وفي المقابل حاول الطبية الوقوف نداً عنيداً لخصمه ولكن الفوارق الفنية والإمكانات الفردية للاعبين حالت دون ذلك، وأنهى الأهلية الشوط الأول متقدما بهدفين قبل أن ينهار الطبية في الشوط الثاني ويستسلم للهزيمة، وسجل أهداف فريق الجامعة الأهلية محمود أكبر "19"، يوسف محمد "29".
وفي الشوط الثاني واصل الأهلية هجومه وبحثه عن مزيد من الأهداف وكان له ما أراد بفضل الأهداف الأربعة التي سجلها لاعبيه علي جعفر الحايكي "58"، وأتبعه زميله علي جميل بعده بدقيقة، وختم المميز محمد زايد المباراة بهدفين متتاليين "78 و90".
وفي المباراة الثانية حقق فريق الجامعة الخليجية فوزاً متوقعاً وفي متناول اليد بهدفين دون مقابل على حساب فريق جامعة المملكة، والفوز رفع رصيد الخليجية إلى 14 نقطة متقدماً خطوة وللمركز الرابع خلف ثلاثي الصدارة وهو مركز متقدم عطفاً على الفوارق في النجوم بين الفرق، وفي المقابل واصل المملكة هزائمه وبقى رصيده متجمداً عند 3 نقاط في المركز الحادي عشر قبل الأخير في قائمة الترتيب.
وانتهى شوط المباراة الأول بتقدم الخليجية بنتيجة المباراة بهدفين نظيفين جاءا عن طريق جاسم إبراهيم في الدقيقة 12، وعزز اللاعب عبدالرحمن إبراهيم من تقدم الخليجية بالهدف الثاني في الدقيقة 22، ولم تتغير نتيجة المباراة طوال الوقت المتبقي.
وقدم فريق الجامعة الخليجية مستوى فنياً جيداً كان خلاله الطرف الأفضل بفضل سيطرة الفريق على منطقة الوسط وترابط الخطوط الثلاثة، وفي المقابل وعلى رغم المستوى المتطور الذي قدمه لاعبو فريق جامعة المملكة والتحسن الواضح في أداء ومستوى الفريق عن المباريات السابقة إلا أنه عجز عن الوصول لمرمى وشباك الخليجية خصوصاً أن الفريق لعب بصورة دفاعية وما يحسب للفريق هي الروح المعنوية العالية التي أدى بها اللاعبين المباراة والحماس الكبير والقتالية التي صنعت الفارق في بعض الجوانب داخل أرضية الملعب.
ونجح فريق الجامعة الأهلية في بسط سيطرته المطلقة على مجريات اللعب بفضل الأداء الجماعي الذي قدمه لاعبيه وكانت لهم الأفضلية في ظل الانتشار الجيد للاعبيه على أرضية الملعب، وفي المقابل حاول الطبية الوقوف نداً عنيداً لخصمه ولكن الفوارق الفنية والإمكانات الفردية للاعبين حالت دون ذلك، وأنهى الأهلية الشوط الأول متقدما بهدفين قبل أن ينهار الطبية في الشوط الثاني ويستسلم للهزيمة، وسجل أهداف فريق الجامعة الأهلية محمود أكبر "19"، يوسف محمد "29".
وفي الشوط الثاني واصل الأهلية هجومه وبحثه عن مزيد من الأهداف وكان له ما أراد بفضل الأهداف الأربعة التي سجلها لاعبيه علي جعفر الحايكي "58"، وأتبعه زميله علي جميل بعده بدقيقة، وختم المميز محمد زايد المباراة بهدفين متتاليين "78 و90".
وفي المباراة الثانية حقق فريق الجامعة الخليجية فوزاً متوقعاً وفي متناول اليد بهدفين دون مقابل على حساب فريق جامعة المملكة، والفوز رفع رصيد الخليجية إلى 14 نقطة متقدماً خطوة وللمركز الرابع خلف ثلاثي الصدارة وهو مركز متقدم عطفاً على الفوارق في النجوم بين الفرق، وفي المقابل واصل المملكة هزائمه وبقى رصيده متجمداً عند 3 نقاط في المركز الحادي عشر قبل الأخير في قائمة الترتيب.
وانتهى شوط المباراة الأول بتقدم الخليجية بنتيجة المباراة بهدفين نظيفين جاءا عن طريق جاسم إبراهيم في الدقيقة 12، وعزز اللاعب عبدالرحمن إبراهيم من تقدم الخليجية بالهدف الثاني في الدقيقة 22، ولم تتغير نتيجة المباراة طوال الوقت المتبقي.
وقدم فريق الجامعة الخليجية مستوى فنياً جيداً كان خلاله الطرف الأفضل بفضل سيطرة الفريق على منطقة الوسط وترابط الخطوط الثلاثة، وفي المقابل وعلى رغم المستوى المتطور الذي قدمه لاعبو فريق جامعة المملكة والتحسن الواضح في أداء ومستوى الفريق عن المباريات السابقة إلا أنه عجز عن الوصول لمرمى وشباك الخليجية خصوصاً أن الفريق لعب بصورة دفاعية وما يحسب للفريق هي الروح المعنوية العالية التي أدى بها اللاعبين المباراة والحماس الكبير والقتالية التي صنعت الفارق في بعض الجوانب داخل أرضية الملعب.