شاركت نقابة التربويين البحرينية بدعوة من نقابة موظفي التعليم بتركيا لنقابة التربويين البحرينية لحضور المؤتمر السادس تحت شعار من آفاق جديده إلى آمال جديدة في انقرة، بوفد مكون من رئيسة نقابة التربويين البحرينية صفية شمسان ونائبة الرئيسة عائشة جناحي وعضو مجلس الإدارة أ. مها الترك.
وألقت عائشة جناحي كلمة نقابة التربويين البحرينية خلال المؤتمر وقالت فيها: "يظل التعليم أهم ركائز تطور الأمم والشعوب وتبقى الأمة المتعلمة هي التي تتربع على قمة الهرم في مصاف الأمم الأخرى وما هذا المؤتمر الذي يحمل شعار: من آفاق جديده إلى آمال جديده.. إلا خطوة رائدة من المسؤولين على التعليم سعياً في تطويره ورغبة في نمائه ومملكة البحرين التي احتفلت قبل أيام قلائل على مرور مائة عام من تاريخ التعليم في المملكة، الذي يشهد نهضة تعليمة كبيرة بفضل المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد المفدى، والذي قضيت فيه ثمانية وعشرين عاماً بين أروقة المدارس وبين فئات الطلاب وهذا المؤتمر أتاح الفرصة للعقول لتتلاحم. وفتح المجال للأفكار لتتلاقح. وجعل أبوابه مشرعة لكل راغب في نفع أمته العربية والإسلامية وليس هذا بغريب فهذا هو المؤتمر السادس الذي يجمع بين نقابات التربويين ليفتح لهم آفاقاً جديدة".
وألقت عائشة جناحي كلمة نقابة التربويين البحرينية خلال المؤتمر وقالت فيها: "يظل التعليم أهم ركائز تطور الأمم والشعوب وتبقى الأمة المتعلمة هي التي تتربع على قمة الهرم في مصاف الأمم الأخرى وما هذا المؤتمر الذي يحمل شعار: من آفاق جديده إلى آمال جديده.. إلا خطوة رائدة من المسؤولين على التعليم سعياً في تطويره ورغبة في نمائه ومملكة البحرين التي احتفلت قبل أيام قلائل على مرور مائة عام من تاريخ التعليم في المملكة، الذي يشهد نهضة تعليمة كبيرة بفضل المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد المفدى، والذي قضيت فيه ثمانية وعشرين عاماً بين أروقة المدارس وبين فئات الطلاب وهذا المؤتمر أتاح الفرصة للعقول لتتلاحم. وفتح المجال للأفكار لتتلاقح. وجعل أبوابه مشرعة لكل راغب في نفع أمته العربية والإسلامية وليس هذا بغريب فهذا هو المؤتمر السادس الذي يجمع بين نقابات التربويين ليفتح لهم آفاقاً جديدة".