تواصل إدارة التعليم الفني والمهني بوزارة التربية والتعليم تنفيذ البرنامج التوعوي (آفاق) في دورته الرابعة، لتزويد 1380 طالباً وطالبة بمدارس التعليم الفني والمهني، المتوقع تخرجهم، بآخر مستجدات سوق العمل، والتجارب والخبرات والمهارات التي تثري المنهج الدراسي، وتعين الطلبة على الربط بين طموحاتهم المهنية وتخصصاتهم الجامعية، بما يجعل منهم خياراً وظيفياً مفضلاً في المستقبل.
ويشتمل برنامج هذا العام على 46 محاضرة توعوية تقدمها العديد من مؤسسات سوق العمل المتعاونة مع الوزارة، وتُنفذ على مدى 3 شهور، متضمنةً موضوعات متنوعة كاختيار التخصص، وتجهيز السيرة الذاتية، وفن المقابلة الوظيفية الشخصية، وأهمية التخطيط لتحقيق النجاح، والقيادة والإدارة، وريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة، وسلوكيات وأخلاقيات العمل، وإدارة وتنظيم الوقت، والتفكير الإبداعي في حل المشكلات، وأساليب التفكير البناء، والإتيكيت والبروتوكول، وتنمية الذات، والتواصل الفعال، وأهمية العمل التطوعي والشراكة المجتمعية.
ويأتي التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة في تنفيذ هذا البرنامج في إطار الجهود المبذولة لتجسير الفجوة بين متطلبات سوق العمل ومخرجات التعليم، بما يتماشى مع خطط الدولة التنموية التطويرية. ومن ضمن المؤسسات المتعاونة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة، وديوان الخدمة المدنية، وصندوق العمل تمكين، إضافةً إلى مجموعة من المدربين المستقلين.
ويشتمل برنامج هذا العام على 46 محاضرة توعوية تقدمها العديد من مؤسسات سوق العمل المتعاونة مع الوزارة، وتُنفذ على مدى 3 شهور، متضمنةً موضوعات متنوعة كاختيار التخصص، وتجهيز السيرة الذاتية، وفن المقابلة الوظيفية الشخصية، وأهمية التخطيط لتحقيق النجاح، والقيادة والإدارة، وريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة، وسلوكيات وأخلاقيات العمل، وإدارة وتنظيم الوقت، والتفكير الإبداعي في حل المشكلات، وأساليب التفكير البناء، والإتيكيت والبروتوكول، وتنمية الذات، والتواصل الفعال، وأهمية العمل التطوعي والشراكة المجتمعية.
ويأتي التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة في تنفيذ هذا البرنامج في إطار الجهود المبذولة لتجسير الفجوة بين متطلبات سوق العمل ومخرجات التعليم، بما يتماشى مع خطط الدولة التنموية التطويرية. ومن ضمن المؤسسات المتعاونة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة، وديوان الخدمة المدنية، وصندوق العمل تمكين، إضافةً إلى مجموعة من المدربين المستقلين.