ذكرت وزارة المواصلات والاتصالات، أن طول السيور للنظام الجديد لخدمة مناولة الأمتعة في مبنى المسافرين الجديد، يصل إلى 8.6 كيلومتراً، فيما ستصل سعته الاستيعابية إلى 4800 حقيبة في الساعة.
والتقى وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد رئيس مجلس إدارة شركة مطار البحرين مع مسؤولي ومنتسبي قسم خدمات مناولة الأمتعة الجديد في شركة مطار البحرين، والذي يضم 18 موظفاً من الشباب البحريني الذين يخضعون للتدريب للاضطلاع بمهام الإشراف على عمليات مناولة الأمتعة في جميع أنحاء مطار البحرين الدولي عند تدشين مبنى المسافرين الجديد.
ويأتي ذلك، انطلاقاً من أهمية الارتقاء بمستويات الأداء وتأهيل الكوادر البشرية البحرينية، وتماشياً مع رؤية شركة مطار البحرين التي تؤكد على أهمية توفير كافة الإمكانيات التدريبية اللازمة لتنمية قدرات منتسبيها وتطوير مهاراتهم في مجالات الطيران المتخصصة، وهو ما يعد غاية أساسية لتحقيق مختلف أوجه التنمية.
واستمع الوزير والحضور، إلى شرح مفصل حول المهام الوظيفية الأساسية للقسم الجديد والأدوار الرئيسة المناطة بفريق العمل، والتي تتمثل في توفير خدمات للعمليات الأرضية تتميز بالجودة وتمتثل لمتطلبات الأمن والسلامة التشغيلية، وذلك من خلال موظفين مؤهلين ومدربين وفق أعلى المستويات ويتمتعون بالكفاءة والخبرة.
كما سيضطلع الفريق، بمسؤولية إدارة نظام مناولة الأمتعة في مطار البحرين الدولي، فضلاً عن التواصل مع الأطراف ذات العلاقة لضمان مناولة الأمتعة بمنتهى الأمان والسلامة وفي الوقت المحدد.
واطلع الوزير، على موجز حول البرامج التدريبية للموظفين، والتي تشمل زيارات ميدانية ودراسات حالة وخبرة عملية، أثناء عمليات تثبيت واختبار وإعداد النظام الجديد لخدمات مناولة الأمتعة.
وأشاد الوزير بالخطوات الإدارية والتنظيمية لشركة مطار البحرين الرامية إلى تطوير الكفاءات البحرينية العاملة في كافة إداراتها وتأهليها لتقلد المناصب القيادية في مجالات الطيران المتخصصة، سعياً لإنجاز أحد أهم أهداف برنامج تحديث المطار، والذي يتبلور حول ضمان تقديم تجربة سفر استثنائية لمرتادي مطار البحرين الدولي تضاهي أفضل المطارات على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأكد على أهمية انخراط كافة أفراد الفريق في جميع العمليات التشغيلية في المطار بما يضمن جاهزيته عند افتتاح مبنى المسافرين الجديد في الربع الثالث من العام الحالي، فضلاً عن ضرورة توفير جميع الإمكانيات التدريبية اللازمة لتنمية قدراتهم وتطوير مهاراتهم في هذا المجال بما يتفق مع أحدث أنظمة مناولة ونقل أمتعة المسافرين.
وستدار عملية نقل الأمتعة، عبر أنظمة إلكترونية متطورة تنقل الأمتعة من كاونترات المسافرين إلى الطائرة في مدة زمنية قصيرة، كما توفر الحماية الكاملة لأمتعة المسافرين من الفقدان أو التلف بفضل ما تتسم به من مزايا السرعة والمرونة والتحكم الآلي.
والتقى وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد رئيس مجلس إدارة شركة مطار البحرين مع مسؤولي ومنتسبي قسم خدمات مناولة الأمتعة الجديد في شركة مطار البحرين، والذي يضم 18 موظفاً من الشباب البحريني الذين يخضعون للتدريب للاضطلاع بمهام الإشراف على عمليات مناولة الأمتعة في جميع أنحاء مطار البحرين الدولي عند تدشين مبنى المسافرين الجديد.
ويأتي ذلك، انطلاقاً من أهمية الارتقاء بمستويات الأداء وتأهيل الكوادر البشرية البحرينية، وتماشياً مع رؤية شركة مطار البحرين التي تؤكد على أهمية توفير كافة الإمكانيات التدريبية اللازمة لتنمية قدرات منتسبيها وتطوير مهاراتهم في مجالات الطيران المتخصصة، وهو ما يعد غاية أساسية لتحقيق مختلف أوجه التنمية.
واستمع الوزير والحضور، إلى شرح مفصل حول المهام الوظيفية الأساسية للقسم الجديد والأدوار الرئيسة المناطة بفريق العمل، والتي تتمثل في توفير خدمات للعمليات الأرضية تتميز بالجودة وتمتثل لمتطلبات الأمن والسلامة التشغيلية، وذلك من خلال موظفين مؤهلين ومدربين وفق أعلى المستويات ويتمتعون بالكفاءة والخبرة.
كما سيضطلع الفريق، بمسؤولية إدارة نظام مناولة الأمتعة في مطار البحرين الدولي، فضلاً عن التواصل مع الأطراف ذات العلاقة لضمان مناولة الأمتعة بمنتهى الأمان والسلامة وفي الوقت المحدد.
واطلع الوزير، على موجز حول البرامج التدريبية للموظفين، والتي تشمل زيارات ميدانية ودراسات حالة وخبرة عملية، أثناء عمليات تثبيت واختبار وإعداد النظام الجديد لخدمات مناولة الأمتعة.
وأشاد الوزير بالخطوات الإدارية والتنظيمية لشركة مطار البحرين الرامية إلى تطوير الكفاءات البحرينية العاملة في كافة إداراتها وتأهليها لتقلد المناصب القيادية في مجالات الطيران المتخصصة، سعياً لإنجاز أحد أهم أهداف برنامج تحديث المطار، والذي يتبلور حول ضمان تقديم تجربة سفر استثنائية لمرتادي مطار البحرين الدولي تضاهي أفضل المطارات على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأكد على أهمية انخراط كافة أفراد الفريق في جميع العمليات التشغيلية في المطار بما يضمن جاهزيته عند افتتاح مبنى المسافرين الجديد في الربع الثالث من العام الحالي، فضلاً عن ضرورة توفير جميع الإمكانيات التدريبية اللازمة لتنمية قدراتهم وتطوير مهاراتهم في هذا المجال بما يتفق مع أحدث أنظمة مناولة ونقل أمتعة المسافرين.
وستدار عملية نقل الأمتعة، عبر أنظمة إلكترونية متطورة تنقل الأمتعة من كاونترات المسافرين إلى الطائرة في مدة زمنية قصيرة، كما توفر الحماية الكاملة لأمتعة المسافرين من الفقدان أو التلف بفضل ما تتسم به من مزايا السرعة والمرونة والتحكم الآلي.