شارك الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد في الحلقة الحوارية التي نظمتها أسرة الأدباء والكتاب بعنوان "أدب الطفل في البحرين" بمشاركة د.صفاء العلوي وإبراهيم سند، وأدارةالحوار د.فهد حسين، بحضور عدد من الأدباء والكتاب والإعلاميين والمهتمين في أدب الطفل.
وأشار السيد إلى أن الطفل لديه ذكاء كبير ويتفاعل مع بيئته، مبيناً أن مراحل ثقافة الطفل تأتي من الأسرة من خلال الدين والعادات والتقاليد، إلى جانب التعليم متمثلاً في الثقافة والمعرفة، والمجتمع عبر الممارسات والسلوك والتعامل.
وقال: "نستلهم من حكايات الجدة من المجتمع الكثير وأنا استلهمت بعض القصص من (الحورة)، عشنا طفولة جميلة وتعلمنا الكثير من الأمور التي كونت شخصية الإنسان، تعلمنا الشجاعة وغيرها من الأشياء التي قد لايعيشها أطفال اليوم، لذا قمت بتنمية خيال الطفل من خلال قصصي، فقصة الحلم الجميل عن طفل يحب لعب الكرة، وكتابي الآخر (وطني الجميل) تخيلت أن البحرين بلد الحب ونميت هذا لدى الطفل بأن هناك مدينة الحب، حرصت لإيصال هذا لدى الطفل عن طريق الخيال.
وبين أن الطفل لديه حب للاكتشاف والإبداع والتخيل، كما استعرض جربته مع أطفاله حين كان يقصص عليهم القصص ويصف المكان والطبيعة والأجواء، فكان يلمس فيهم عيش الأجواء وكأنها حقيقية.
وتطرق السيد إلى أن الورق لازال يحتفظ بقيمته رغم عصر التواصل الاجتماعي، وله تأثير أكبر لأن قراءة الكتب ترسخ في العقل بشكل أكبر.
وأضاف أنا إنسان أحب أن أوصل رسالة عن السلام والبيئة والسلامة والجودة، لدي مبادئ أسعى لإيصالها من خلال القصص والألوان لأحفز الأطفال، واستعملت أدب الطفل في إيصال مبادئ السلام للأطفال في مختلف دول العالم خلال رحلاتي للدول المتضررة.
وأشار السيد إلى أن الطفل لديه ذكاء كبير ويتفاعل مع بيئته، مبيناً أن مراحل ثقافة الطفل تأتي من الأسرة من خلال الدين والعادات والتقاليد، إلى جانب التعليم متمثلاً في الثقافة والمعرفة، والمجتمع عبر الممارسات والسلوك والتعامل.
وقال: "نستلهم من حكايات الجدة من المجتمع الكثير وأنا استلهمت بعض القصص من (الحورة)، عشنا طفولة جميلة وتعلمنا الكثير من الأمور التي كونت شخصية الإنسان، تعلمنا الشجاعة وغيرها من الأشياء التي قد لايعيشها أطفال اليوم، لذا قمت بتنمية خيال الطفل من خلال قصصي، فقصة الحلم الجميل عن طفل يحب لعب الكرة، وكتابي الآخر (وطني الجميل) تخيلت أن البحرين بلد الحب ونميت هذا لدى الطفل بأن هناك مدينة الحب، حرصت لإيصال هذا لدى الطفل عن طريق الخيال.
وبين أن الطفل لديه حب للاكتشاف والإبداع والتخيل، كما استعرض جربته مع أطفاله حين كان يقصص عليهم القصص ويصف المكان والطبيعة والأجواء، فكان يلمس فيهم عيش الأجواء وكأنها حقيقية.
وتطرق السيد إلى أن الورق لازال يحتفظ بقيمته رغم عصر التواصل الاجتماعي، وله تأثير أكبر لأن قراءة الكتب ترسخ في العقل بشكل أكبر.
وأضاف أنا إنسان أحب أن أوصل رسالة عن السلام والبيئة والسلامة والجودة، لدي مبادئ أسعى لإيصالها من خلال القصص والألوان لأحفز الأطفال، واستعملت أدب الطفل في إيصال مبادئ السلام للأطفال في مختلف دول العالم خلال رحلاتي للدول المتضررة.