أكد رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن مملكة البحرين، قطعت شوطاً كبيراً ومهماً في الاستثمار في طاقات وإبداع الشباب، وبناء قدراتهم ومهاراتهم، عبر المعرفة والبحث العلمي، وصولاً إلى تمكين وشراكة الشباب في القرار والمسؤولية، كأفضل عوائد التنمية، ومسارات التقدم.
واستقبل د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة الأربعاء، وفداً من أعضاء لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشورى، بمقرالمركز بمنطقة عوالي، حيث تناول اللقاء، بحث سبل تعزيز التعاون بين "دراسات" ولجنة الشباب والرياضة، خلال الفترة القادمة، بما يحقق الأهداف والأولويات الوطنية.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، دعم المركز للشراكة الشبابية والنهضة الرياضية، باعتبارهما من ركائز التنمية المستدامة والشاملة، من خلال إقامة البرامج النوعية الهادفة، وترجمة استراتيجية المملكة في هذا الشأن، انطلاقاً من المسؤولية المجتمعية.
وأشاد بالدور المحوري والبناء، الذي يضطلع به مجلس الشورى في خدمة الوطن والمواطنين، وتطوير المسيرة الديمقراطية في المملكة.
ونوه رئيس مجلس الأمناء، إلى ما حققته الحركة الشبابية والرياضية في البحرين، من نقلة نوعية، وطفرة كبيرة، بفضل الرعاية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وحرص جلالته الدائم على توفير البيئة المناسبة، لاستنهاض طاقات الشباب، ورفعة المملكة في جميع المحافل الرياضية الدولية.
وأضاف "أن البحرين بلغت مراحل متقدمة للغاية في الكثير من الرياضات العالمية، في ظل توجيهات وجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث نجح سموه، كقدوة ونموذج للشباب، في ترسيخ مبادئ التميز والصدارة والريادة.
وأشاد رئيس مجلس الأمناء، بالمبادرات النوعية الرائدة والمتوالية، لتطوير قطاعي الشباب والرياضة، ومنها "جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة" والتي تعتبر الجائزة العالمية الأولى والفريدة من نوعها، وهناك العديد من المشاريع والفعاليات الشبابية التفاعلية، مثل: قمة الرياضة، ومؤتمر الشباب العالمي، والمنتدى العالمي لرواد الأعمال والاستثمار، وغيرها من المبادرات الملهمة والناجحة.
ولفت د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إلى أهمية تسخير الفكر والتشريعات من أجل دعم مسيرة الحركة الشبابية والرياضية، كعماد للتقدم والتطوير، في ظل مناخ صحي ومزدهر، ونشر الوعي في المجتمع، بما يتماشي مع رؤية القيادة الحكيمة.
وشدد رئيس مجلس الأمناء، على أن "دراسات" يسعى جاهداً إلى العمل على تعزيز آليات التعاون والشراكات مع مؤسسات المملكة والجهات المعنية، ومنها المجالات الشبابية والرياضية، وتقديم الإنتاج البحثي والفكري المتميز، لمواكبة المتطلبات اللازمة، لبلوغ أهداف التنمية المستدامة، معرباً عن تقديره للكفاءات التي يزخر بها المركز من كوادر الباحثين الشباب.
واطلع أعضاء اللجنة على مرافق "دراسات" الداخلية والخارجية بعد عمليات التطوير، والتي تتيح تنظيم الفعاليات المتخصصة، وتوفير البيئة الملائمة لتقديم أفضل الممارسات البحثية.
وشكر رضا منفردي رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس الشورى استضافة مركز دراسات للجنة، مؤكداً على دور المركز الفعال في مجال تعزيز ودعم البحث العلمي والدور البارز الذي يقوم به على المستوى المحلي والدولي واستعداد المركز الواضح المهني والتقني مؤكداً على أهمية فتح مجال التعاون بين مجلس الشورى والمركز.
واستقبل د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة الأربعاء، وفداً من أعضاء لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشورى، بمقرالمركز بمنطقة عوالي، حيث تناول اللقاء، بحث سبل تعزيز التعاون بين "دراسات" ولجنة الشباب والرياضة، خلال الفترة القادمة، بما يحقق الأهداف والأولويات الوطنية.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، دعم المركز للشراكة الشبابية والنهضة الرياضية، باعتبارهما من ركائز التنمية المستدامة والشاملة، من خلال إقامة البرامج النوعية الهادفة، وترجمة استراتيجية المملكة في هذا الشأن، انطلاقاً من المسؤولية المجتمعية.
وأشاد بالدور المحوري والبناء، الذي يضطلع به مجلس الشورى في خدمة الوطن والمواطنين، وتطوير المسيرة الديمقراطية في المملكة.
ونوه رئيس مجلس الأمناء، إلى ما حققته الحركة الشبابية والرياضية في البحرين، من نقلة نوعية، وطفرة كبيرة، بفضل الرعاية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وحرص جلالته الدائم على توفير البيئة المناسبة، لاستنهاض طاقات الشباب، ورفعة المملكة في جميع المحافل الرياضية الدولية.
وأضاف "أن البحرين بلغت مراحل متقدمة للغاية في الكثير من الرياضات العالمية، في ظل توجيهات وجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث نجح سموه، كقدوة ونموذج للشباب، في ترسيخ مبادئ التميز والصدارة والريادة.
وأشاد رئيس مجلس الأمناء، بالمبادرات النوعية الرائدة والمتوالية، لتطوير قطاعي الشباب والرياضة، ومنها "جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة" والتي تعتبر الجائزة العالمية الأولى والفريدة من نوعها، وهناك العديد من المشاريع والفعاليات الشبابية التفاعلية، مثل: قمة الرياضة، ومؤتمر الشباب العالمي، والمنتدى العالمي لرواد الأعمال والاستثمار، وغيرها من المبادرات الملهمة والناجحة.
ولفت د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إلى أهمية تسخير الفكر والتشريعات من أجل دعم مسيرة الحركة الشبابية والرياضية، كعماد للتقدم والتطوير، في ظل مناخ صحي ومزدهر، ونشر الوعي في المجتمع، بما يتماشي مع رؤية القيادة الحكيمة.
وشدد رئيس مجلس الأمناء، على أن "دراسات" يسعى جاهداً إلى العمل على تعزيز آليات التعاون والشراكات مع مؤسسات المملكة والجهات المعنية، ومنها المجالات الشبابية والرياضية، وتقديم الإنتاج البحثي والفكري المتميز، لمواكبة المتطلبات اللازمة، لبلوغ أهداف التنمية المستدامة، معرباً عن تقديره للكفاءات التي يزخر بها المركز من كوادر الباحثين الشباب.
واطلع أعضاء اللجنة على مرافق "دراسات" الداخلية والخارجية بعد عمليات التطوير، والتي تتيح تنظيم الفعاليات المتخصصة، وتوفير البيئة الملائمة لتقديم أفضل الممارسات البحثية.
وشكر رضا منفردي رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس الشورى استضافة مركز دراسات للجنة، مؤكداً على دور المركز الفعال في مجال تعزيز ودعم البحث العلمي والدور البارز الذي يقوم به على المستوى المحلي والدولي واستعداد المركز الواضح المهني والتقني مؤكداً على أهمية فتح مجال التعاون بين مجلس الشورى والمركز.