تختتم الإثنين، فعاليات قمة الرياضة التي تقام برعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية مناقشاتها، في اليوم الخامس لها الذي سيخصص لمناقشة محور "الإثارة" وسينطلق عند الساعة 4:30 مساءً، بقاعة النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي.
وسيركز محور الإثارة، على مناقشة الإعلام والتسويق والإثارة في الرياضة والإثارة الرياضية في الشارع الإعلامي، والفرق بين الأندية والمراكز الشبابية، ودور التسويق في الأندية الرياضية، والإعلام الرياضي كعنصر محرك.
وسيدير حلقة النقاش الإعلامي حازم الشيخ وسيشارك فيها صناع القرار من وزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية والإعلام الرياضي ومسؤولي التسويق والاستثمار في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والاتحادات الرياضية، بالإضافة إلى مناقشين من الإعلام الرياضي التلفزيوني والمؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي في المجال الرياضي.
وكان عدد من المشاركين في قمة الرياضة، أشادوا بمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورعايته لقمة الرياضة باعتبارها تلامس الواقع الذي تعيشه الرياضة البحرينية وتمنح الفرص لهم من أجل تقديم الحلول المناسبة لتطوير الحركة الرياضة البحرينية وفق رؤيتهم وأفكارهم، مشيدين في ذات الوقت باهتمام وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد وحرصه الموصول على حضور فعاليات القمة.
القصير: على الطريق الصحيح
أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة النائب السابق ناصر القصير: "تعتبر قمة الرياضة بمثابة مبادرة على الطريق الصحيح الذي توصل الرياضة البحرينية إلى التقدم والازدهار وذلك من خلال التشارك والتحاور بين كافة منظومة الرياضة البحرينية للوصول إلى مخرجات يمكن تطبيقها على أرض الواقع تكون الارتكازة الحقيقية نحو المستقبل".
وأضاف: "نحن في البحرين في أمس الحاجة إلى مثل هذه المبادرات التي تجمع المهتمين بالشأن الرياضي من أجل طرح التحديات على أرض الواقع ومناقشتها لاستخلاص الحلول المناسبة، ونؤمن أنه وبعد خمسة أيام من النقاش خرجت الأسرة الرياضية بالعديد من التوصيات التي نأمل أن ترى النور باعتبارها تشكل مستقبل الرياضة البحرينية".
عبدالمحسن: الوصول للأهداف
وقال رئيس مركز شباب النعيم غازي عبدالمحسن: "إن قمة الرياضة مبادرة متقدمة جداً هدفها واضح هو إيجاد القاعدة المناسبة التي تنطلق منها الرياضة البحرينية نحو التقدم والازدهار في كافة منظومتها، ونحن سعداء بالمشاركة في القمة التي كان الأساس فيها الصراحة والشفافية في الطرح".
وبين: "خرجت القمة بالعديد من التوصيات التي نأمل أن نصل إلى الأهداف مباشرة وتكلمنا عن التشريعات التي تدعم مسيرة الرياضة البحرينية والبنية التحتية الشبابية والرياضية في المملكة، ونتمنى دائماً أن تتواصل مثل هذه المبادرات التي تجمع المهتمين بالشأن الرياضي للتحاور فيما بينهم للوصول إلى مقترحات متواصلة للتطوير".
السيد: رؤية مشتركة
فيما قال رئيس القسم الرياضي بجريدة الأيام عقيل السيد: "تعتبر القمة مبادرة متميزة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وجاءت لتلامس الواقع الذي تعيشه الرياضة البحرينية التي تحتاج إلى إعادة تنظيم وترتيب أوراقها الإدارية والفنية والاستثمارية والارتقاء بمكوناتها المختلفة مما يجعلها قادرة على المضي قدماً في مسيرة التطوير الذي ينشده الجميع ورؤية الأندية أكثر تطوراً من كافة النواحي".
وأضاف: "من الجميل أن تشهد فعاليات قمة الرياضة مشاركة العديد من صناع القرار في الجهات المختلفة والمرتبطة بالرياضة البحرينية وهناك عدد كبير من الأندية الوطنية التي شهدت محاور القمة وقامت بالتفاعل الإيجابي مع مناقشاتها وطرح التحديات التي كانت تعترض مسيرتها وتقديم الحلول المناسبة لها".
وبين السيد: "هناك تفاؤل بالرؤية الجديدة للرياضة البحرينية وآمال كبيرة من قبل الشارع الرياضي من أجل أن تشكل الرؤية الجديدة نقلة تصحيحية لأوضاع كثيرة من الأندية الوطنية، وأعتقد أن ممثلي الأندية قالوا كلمتهم في هذه القمة".
طه: الاهتمام بالتخطيط طويل المدى
كشف د.نبيل طه مدير الأكاديمية الأولمبية أهمية الاهتمام بالتخطيط طويل المدى باعتباره ضرورة من ضرورات الارتقاء بالرياضة البحرينية.
وقال: "طرحت في قمة الرياضة العديد من الموضوعات الهامة والتي تصب في مجملها في تطوير الحركة الرياضية البحرينية التي يتطلع جميع منتسبيها إلى رؤيتها تسير في الطريق الصحيح نحو التطور".
وأضاف طه: "يجب الاهتمام في الفترة المقبلة بالتخطيط طويل المدى باعتباره يمثل قاعدة مهمة لتطوير جميع منظومة الرياضة حيث يهتم التخطيط طويل المدى بالكيفية المناسبة لتسير الأندية إلى المستقبل المشرق وفق آليات وخطط واضحة قائمة على التخطيط والإمكانيات المتاحة والموارد المتوافرة في الأندية الوطنية، ونحن نؤمن أن التخطيط طويل المدى جانب مهم يجب التركيز عليه".
وأثنى طه على التفاعل الإيجابي من قبل الأسرة الرياضة البحرينية وحضورها المتميز، الأمر الذي يؤكد اهتمامها بتطوير الرياضة والمشاركة في صناعة القرار.
العامر: مساعدة الأندية للاستثمار
وقالت لولوة العامر من هيئة التخطيط والتطوير العمراني: "إن القمة تمكنت من احتضان جميع المتشاركين في تطوير الرياضة البحرينية وقد طرحت العديد من النقاط الهامة التي تهتم بالشأن الرياضي في مملكة البحرين والكيفية المناسبة لتطوير كيان الرياضة بما يتناسب مع الرؤية الجديدة للرياضة البحرينية".
وأضافت: "أنا سعيدة بالمشاركة في القمة مع نخبة من صناع القرار في المجال الرياضي والوزارات والهيئات الحكومية والخاصة والاستماع إلى نقاشات المشاركين ونحن في هيئة التخطيط التطوير العمراني حريصون على دعم الأندية الوطنية ومساعدتهم في تحريك ملفاتهم الاستثمارية ودعمهم في استثمار الإمكانيات المتاحة لهم".
الفردان: تجمع وطني هدفه التطوير
من جانبه، قال رئيس مركز شباب كرزكان منصور الفردان: "إن القمة بالفعل هي تجميع وطني مهم يضم جميع أقطاب الرياضة البحرينية للنقاش والتحاور حول مستقبل الرياضة البحرينية والطريقة المثالية التي توصل إلى تقدمها في كافة منظومتها الإدارية والفنية، وستكون التوصيات التي سيخرج بها المجتمعون ستصب في مصلحة الرياضة البحرينية باعتبارها نابعة من الأسرة الرياضية باعتبارها الأقدر على توصيف التحديات وتقديم الحلول المناسبة لها".
وتابع الفردان: "نأمل أن يكون هناك استمرار للقاءات سنوية مماثلة يمكن من خلالها مراجعة ما تم تطبيقه من توصيات ومناقشة المزيد من المقترحات التي تصب في مصلحة الرياضة البحرينية".
وسيركز محور الإثارة، على مناقشة الإعلام والتسويق والإثارة في الرياضة والإثارة الرياضية في الشارع الإعلامي، والفرق بين الأندية والمراكز الشبابية، ودور التسويق في الأندية الرياضية، والإعلام الرياضي كعنصر محرك.
وسيدير حلقة النقاش الإعلامي حازم الشيخ وسيشارك فيها صناع القرار من وزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية والإعلام الرياضي ومسؤولي التسويق والاستثمار في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والاتحادات الرياضية، بالإضافة إلى مناقشين من الإعلام الرياضي التلفزيوني والمؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي في المجال الرياضي.
وكان عدد من المشاركين في قمة الرياضة، أشادوا بمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورعايته لقمة الرياضة باعتبارها تلامس الواقع الذي تعيشه الرياضة البحرينية وتمنح الفرص لهم من أجل تقديم الحلول المناسبة لتطوير الحركة الرياضة البحرينية وفق رؤيتهم وأفكارهم، مشيدين في ذات الوقت باهتمام وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد وحرصه الموصول على حضور فعاليات القمة.
القصير: على الطريق الصحيح
أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة النائب السابق ناصر القصير: "تعتبر قمة الرياضة بمثابة مبادرة على الطريق الصحيح الذي توصل الرياضة البحرينية إلى التقدم والازدهار وذلك من خلال التشارك والتحاور بين كافة منظومة الرياضة البحرينية للوصول إلى مخرجات يمكن تطبيقها على أرض الواقع تكون الارتكازة الحقيقية نحو المستقبل".
وأضاف: "نحن في البحرين في أمس الحاجة إلى مثل هذه المبادرات التي تجمع المهتمين بالشأن الرياضي من أجل طرح التحديات على أرض الواقع ومناقشتها لاستخلاص الحلول المناسبة، ونؤمن أنه وبعد خمسة أيام من النقاش خرجت الأسرة الرياضية بالعديد من التوصيات التي نأمل أن ترى النور باعتبارها تشكل مستقبل الرياضة البحرينية".
عبدالمحسن: الوصول للأهداف
وقال رئيس مركز شباب النعيم غازي عبدالمحسن: "إن قمة الرياضة مبادرة متقدمة جداً هدفها واضح هو إيجاد القاعدة المناسبة التي تنطلق منها الرياضة البحرينية نحو التقدم والازدهار في كافة منظومتها، ونحن سعداء بالمشاركة في القمة التي كان الأساس فيها الصراحة والشفافية في الطرح".
وبين: "خرجت القمة بالعديد من التوصيات التي نأمل أن نصل إلى الأهداف مباشرة وتكلمنا عن التشريعات التي تدعم مسيرة الرياضة البحرينية والبنية التحتية الشبابية والرياضية في المملكة، ونتمنى دائماً أن تتواصل مثل هذه المبادرات التي تجمع المهتمين بالشأن الرياضي للتحاور فيما بينهم للوصول إلى مقترحات متواصلة للتطوير".
السيد: رؤية مشتركة
فيما قال رئيس القسم الرياضي بجريدة الأيام عقيل السيد: "تعتبر القمة مبادرة متميزة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وجاءت لتلامس الواقع الذي تعيشه الرياضة البحرينية التي تحتاج إلى إعادة تنظيم وترتيب أوراقها الإدارية والفنية والاستثمارية والارتقاء بمكوناتها المختلفة مما يجعلها قادرة على المضي قدماً في مسيرة التطوير الذي ينشده الجميع ورؤية الأندية أكثر تطوراً من كافة النواحي".
وأضاف: "من الجميل أن تشهد فعاليات قمة الرياضة مشاركة العديد من صناع القرار في الجهات المختلفة والمرتبطة بالرياضة البحرينية وهناك عدد كبير من الأندية الوطنية التي شهدت محاور القمة وقامت بالتفاعل الإيجابي مع مناقشاتها وطرح التحديات التي كانت تعترض مسيرتها وتقديم الحلول المناسبة لها".
وبين السيد: "هناك تفاؤل بالرؤية الجديدة للرياضة البحرينية وآمال كبيرة من قبل الشارع الرياضي من أجل أن تشكل الرؤية الجديدة نقلة تصحيحية لأوضاع كثيرة من الأندية الوطنية، وأعتقد أن ممثلي الأندية قالوا كلمتهم في هذه القمة".
طه: الاهتمام بالتخطيط طويل المدى
كشف د.نبيل طه مدير الأكاديمية الأولمبية أهمية الاهتمام بالتخطيط طويل المدى باعتباره ضرورة من ضرورات الارتقاء بالرياضة البحرينية.
وقال: "طرحت في قمة الرياضة العديد من الموضوعات الهامة والتي تصب في مجملها في تطوير الحركة الرياضية البحرينية التي يتطلع جميع منتسبيها إلى رؤيتها تسير في الطريق الصحيح نحو التطور".
وأضاف طه: "يجب الاهتمام في الفترة المقبلة بالتخطيط طويل المدى باعتباره يمثل قاعدة مهمة لتطوير جميع منظومة الرياضة حيث يهتم التخطيط طويل المدى بالكيفية المناسبة لتسير الأندية إلى المستقبل المشرق وفق آليات وخطط واضحة قائمة على التخطيط والإمكانيات المتاحة والموارد المتوافرة في الأندية الوطنية، ونحن نؤمن أن التخطيط طويل المدى جانب مهم يجب التركيز عليه".
وأثنى طه على التفاعل الإيجابي من قبل الأسرة الرياضة البحرينية وحضورها المتميز، الأمر الذي يؤكد اهتمامها بتطوير الرياضة والمشاركة في صناعة القرار.
العامر: مساعدة الأندية للاستثمار
وقالت لولوة العامر من هيئة التخطيط والتطوير العمراني: "إن القمة تمكنت من احتضان جميع المتشاركين في تطوير الرياضة البحرينية وقد طرحت العديد من النقاط الهامة التي تهتم بالشأن الرياضي في مملكة البحرين والكيفية المناسبة لتطوير كيان الرياضة بما يتناسب مع الرؤية الجديدة للرياضة البحرينية".
وأضافت: "أنا سعيدة بالمشاركة في القمة مع نخبة من صناع القرار في المجال الرياضي والوزارات والهيئات الحكومية والخاصة والاستماع إلى نقاشات المشاركين ونحن في هيئة التخطيط التطوير العمراني حريصون على دعم الأندية الوطنية ومساعدتهم في تحريك ملفاتهم الاستثمارية ودعمهم في استثمار الإمكانيات المتاحة لهم".
الفردان: تجمع وطني هدفه التطوير
من جانبه، قال رئيس مركز شباب كرزكان منصور الفردان: "إن القمة بالفعل هي تجميع وطني مهم يضم جميع أقطاب الرياضة البحرينية للنقاش والتحاور حول مستقبل الرياضة البحرينية والطريقة المثالية التي توصل إلى تقدمها في كافة منظومتها الإدارية والفنية، وستكون التوصيات التي سيخرج بها المجتمعون ستصب في مصلحة الرياضة البحرينية باعتبارها نابعة من الأسرة الرياضية باعتبارها الأقدر على توصيف التحديات وتقديم الحلول المناسبة لها".
وتابع الفردان: "نأمل أن يكون هناك استمرار للقاءات سنوية مماثلة يمكن من خلالها مراجعة ما تم تطبيقه من توصيات ومناقشة المزيد من المقترحات التي تصب في مصلحة الرياضة البحرينية".