أقامت جمعية الشباب والتكنولوجيا، بالتعاون مع مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم ورشة تدريبية للتعريف بأساسيات تصميم وإنشاء المواقع الإلكترونية، قدمتها عضو مجلس إدارة الجمعية نورة البلوشي، لطلبة المرحلة الابتدائية.
وقالت عضو مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا نورة البلوشي، إن الورشة التدريبية تأتي استمراراً للتعاون المشترك والمستمر مع مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم.
وذكرت: "أن الورشة ركزت على تشجيع الطلبة المشاركين على إنشاء المواقع الإلكترونية البسيطة، وتعريف المشاركين على مفاهيم وأسس المواقع الإلكترونية، حيث كان الهدف من هذه الدورة تعليم المشاركين على أساسيات تصميم المواقع الإلكترونية مما يساهم في تأسيس المفاهيم التقنية لإنشاء المواقع الإلكترونية منذ الصغر".
وأضافت أن تقديم الورشة يأتي استمراراً لسلسلة التعاون المشترك مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني، والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص، والتي تأتي تماشياً مع رسالة الجمعية لنشر وتعزيز ثقافة تقنية المعلومات لدى فئات المجتمع، من خلال المخرجات البرامجية والتنموية التي تنعكس في أنشطة الجمعية من خلال الوحدات والبرامج والمشروعات المنبثقة عن أولويات الحاجات المجتمعية، وانطلاقاً من رؤية الجمعية بأهمية الشراكة المجتمعية، وضرورة التعاون المشترك لزيادة الوعي التقني في المجتمع.
وقالت عضو مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا نورة البلوشي، إن الورشة التدريبية تأتي استمراراً للتعاون المشترك والمستمر مع مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم.
وذكرت: "أن الورشة ركزت على تشجيع الطلبة المشاركين على إنشاء المواقع الإلكترونية البسيطة، وتعريف المشاركين على مفاهيم وأسس المواقع الإلكترونية، حيث كان الهدف من هذه الدورة تعليم المشاركين على أساسيات تصميم المواقع الإلكترونية مما يساهم في تأسيس المفاهيم التقنية لإنشاء المواقع الإلكترونية منذ الصغر".
وأضافت أن تقديم الورشة يأتي استمراراً لسلسلة التعاون المشترك مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني، والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص، والتي تأتي تماشياً مع رسالة الجمعية لنشر وتعزيز ثقافة تقنية المعلومات لدى فئات المجتمع، من خلال المخرجات البرامجية والتنموية التي تنعكس في أنشطة الجمعية من خلال الوحدات والبرامج والمشروعات المنبثقة عن أولويات الحاجات المجتمعية، وانطلاقاً من رؤية الجمعية بأهمية الشراكة المجتمعية، وضرورة التعاون المشترك لزيادة الوعي التقني في المجتمع.