أوصى منتدى المؤسسة الخيرية الملكية الرابع تحت شعار "الكرامة الإنسان"، الذي أقيم تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، باستحداث خط ساخن لاستقبال المناشدات الإنسانية الطارئة بجميع أنواعها تحت مظلة الخيرية الملكية.
ونظمت المؤسسة الخيرية الملكية في 6 مارس بفندق آرت روتانا أمواج منتدى المؤسسة الخيرية الملكية، بحضور نخبة من المتحدثين والمشاركين من البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، وهم: الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد.
ومدير عام جمعية الأورمان بجمهورية مصر العربية اللواء ممدوح شعبان، ود.بركات الوقيان مقدم برامج إذاعية وتلفزيونية من دولة الكويت، بجانب الإعلامي علي آل سلوم من دولة الإمارات العربية المتحدة، والإعلامي محمد عثمان من المملكة العربية السعودية، والناشط محمد لوري من حملة خطوات من البحرين.
وتقدم الحضور بالشكر والتقدير إلى صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية على دعمه ورعايته للعمل الخيري والإنساني بمملكة البحرين، ولسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية على رعايته لهذا المنتدى وتشجيعه للأعمال الخيرية ومشاركة الشباب في الأعمال التطوعية والإنسانية.
وأوصى المنتدى، بالتوسع في عمل المؤسسة الخيرية الملكية لتشمل مشروعات إنسانية جديدة ومن ضمنها خدمة ذوي الهمم، والاستفادة من تجربة من جمعية الأورمان في جمهورية مصر العربية في كافة أنواع المشروعات الإنسانية والتنموية والمسؤولية الاجتماعية.
كما أوصى، بالتأكيد على دور المتطوعين في التوسع في العمل الخيري والإنساني، أهمية استثمار وسائل التواصل الاجتماعي بالصورة الإيجابية للمحافظة على كرامة المحتاجين، وأهمية إشراك المتطوعين الشباب في الرحلات الإغاثية الخارجية واستثمارهم في العمل الإغاثي.
وأوصى أيضاً، بإقامة الدورات وورش عمل متخصصة لمنتسبي المؤسسة الخيري الملكية والمتطوعين في مجال الاستثمار الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي، والإبداع في عرض المشروعات الإنسانية في وسائل التواصل الاجتماعي، والتفكير في أساليب جديدة تمكن من غرس مفاهيم العمل الإنساني للأجيال القادمة.
ودعا إلى تغيير مصطلح "العمل التطوعي" لكونه قيمة أصيلة في كل إنسان بفطرته في مساعدة الغير والعطاء في المجتمع، إضافة إلى تبني مشروع السياحة الإغاثية لإحساس بمشاعر المحتاجين واكتساب المزيد من الخبرات.
ودعا المنتدون، إلى أهمية تغيير الأفكار المجتمعية السائدة عن مجهولي الأبوين وتأهيلهم تأهيلاً اجتماعياً يساهم في نجاح المجتمع.
الدعوة إلى تبني المؤسسة الخيرية الملكية لمبادرة "اليتيم القوي"، بجانب الاستفادة من المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي في التسويق للمشروعات الخيرية، وضرورة مشاركتهم في المسؤولية الاجتماعية.
ونظمت المؤسسة الخيرية الملكية في 6 مارس بفندق آرت روتانا أمواج منتدى المؤسسة الخيرية الملكية، بحضور نخبة من المتحدثين والمشاركين من البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، وهم: الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد.
ومدير عام جمعية الأورمان بجمهورية مصر العربية اللواء ممدوح شعبان، ود.بركات الوقيان مقدم برامج إذاعية وتلفزيونية من دولة الكويت، بجانب الإعلامي علي آل سلوم من دولة الإمارات العربية المتحدة، والإعلامي محمد عثمان من المملكة العربية السعودية، والناشط محمد لوري من حملة خطوات من البحرين.
وتقدم الحضور بالشكر والتقدير إلى صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية على دعمه ورعايته للعمل الخيري والإنساني بمملكة البحرين، ولسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية على رعايته لهذا المنتدى وتشجيعه للأعمال الخيرية ومشاركة الشباب في الأعمال التطوعية والإنسانية.
وأوصى المنتدى، بالتوسع في عمل المؤسسة الخيرية الملكية لتشمل مشروعات إنسانية جديدة ومن ضمنها خدمة ذوي الهمم، والاستفادة من تجربة من جمعية الأورمان في جمهورية مصر العربية في كافة أنواع المشروعات الإنسانية والتنموية والمسؤولية الاجتماعية.
كما أوصى، بالتأكيد على دور المتطوعين في التوسع في العمل الخيري والإنساني، أهمية استثمار وسائل التواصل الاجتماعي بالصورة الإيجابية للمحافظة على كرامة المحتاجين، وأهمية إشراك المتطوعين الشباب في الرحلات الإغاثية الخارجية واستثمارهم في العمل الإغاثي.
وأوصى أيضاً، بإقامة الدورات وورش عمل متخصصة لمنتسبي المؤسسة الخيري الملكية والمتطوعين في مجال الاستثمار الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي، والإبداع في عرض المشروعات الإنسانية في وسائل التواصل الاجتماعي، والتفكير في أساليب جديدة تمكن من غرس مفاهيم العمل الإنساني للأجيال القادمة.
ودعا إلى تغيير مصطلح "العمل التطوعي" لكونه قيمة أصيلة في كل إنسان بفطرته في مساعدة الغير والعطاء في المجتمع، إضافة إلى تبني مشروع السياحة الإغاثية لإحساس بمشاعر المحتاجين واكتساب المزيد من الخبرات.
ودعا المنتدون، إلى أهمية تغيير الأفكار المجتمعية السائدة عن مجهولي الأبوين وتأهيلهم تأهيلاً اجتماعياً يساهم في نجاح المجتمع.
الدعوة إلى تبني المؤسسة الخيرية الملكية لمبادرة "اليتيم القوي"، بجانب الاستفادة من المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي في التسويق للمشروعات الخيرية، وضرورة مشاركتهم في المسؤولية الاجتماعية.