يستضيف بيت الشعر بيت إبراهيم العريض، الشاعر المغربي عبدالرحيم الخصار، في أمسية عنوانها "قرعت الطبول لأغني فاندلعت الحرب"، إذ سيسرد من خلالها تجربته الشعرية التي تعبر عن خاصية لغته المتفردة بالكتابة والمتمركزة في الذات الإنسانية.
كما سيسبر عن أدواته الشعرية التي تنساق نحو الحكي عن حياته، إلى جانب قراءات لبعض قصائده، يكون ذلك، ضمن الموسم الثقافي "كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة، يوم الإثنين 11 مارس 2019، عند الساعة الثامنة مساءً، في بيت الشعر.
يذكر أن الخصار شاعر وكاتب من المغرب، تم اختياره سنة 2010 من لدن منظمة هاي فيستفال البريطانية ضمن تظاهرة بيروت 39 لأفضل 39 كاتباً عربياً دون سن الأربعين.
وشارك في ملتقيات عديدة بالعالم العربي وأوروبا وأمريكا، حصل على جائزة بلند الحيدري بمنتدى أصيلة الدولي سنة 2011. ونال على ثلاث منح لإقامات أدبية في الولايات المتحدة الأمريكية (كاليفورنيا- فرجينيا- إلينوي). ترجمت نصوصه إلى عدد من اللغات: الفرنسية، الإنجليزية، الألمانية، السويدية، الإسبانية، البلغارية والفارسية.
وله من الإصدارات: أخيراً وصل الشتاء، أنظر وأكتفي بالنظر، نيران صديقة، بيت بعيد، شعر، خريف فرجينيا، رحلات إلى أمريكا وأوروبا، عودة آدم.
كما سيسبر عن أدواته الشعرية التي تنساق نحو الحكي عن حياته، إلى جانب قراءات لبعض قصائده، يكون ذلك، ضمن الموسم الثقافي "كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة، يوم الإثنين 11 مارس 2019، عند الساعة الثامنة مساءً، في بيت الشعر.
يذكر أن الخصار شاعر وكاتب من المغرب، تم اختياره سنة 2010 من لدن منظمة هاي فيستفال البريطانية ضمن تظاهرة بيروت 39 لأفضل 39 كاتباً عربياً دون سن الأربعين.
وشارك في ملتقيات عديدة بالعالم العربي وأوروبا وأمريكا، حصل على جائزة بلند الحيدري بمنتدى أصيلة الدولي سنة 2011. ونال على ثلاث منح لإقامات أدبية في الولايات المتحدة الأمريكية (كاليفورنيا- فرجينيا- إلينوي). ترجمت نصوصه إلى عدد من اللغات: الفرنسية، الإنجليزية، الألمانية، السويدية، الإسبانية، البلغارية والفارسية.
وله من الإصدارات: أخيراً وصل الشتاء، أنظر وأكتفي بالنظر، نيران صديقة، بيت بعيد، شعر، خريف فرجينيا، رحلات إلى أمريكا وأوروبا، عودة آدم.