"أبوظبي" - لا يهم أنها تبلغ من العمر 116 عاماً، فهذه الأم لخمسة أبناء تلعب لعبة الألواح الاستراتيجية "عطيل" وتدرس الحساب وعلوماً أخرى كل يوم، بالإضافة إلى أنها تعشق الشوكولاتة، وفقاً لصحيفة ذي صن البريطانية.
وكاني تاناكا امرأة ليست عادية إطلاقاً، فقد ولدت قبل موعدها، أي أنها ولدت طفلة خداج، هزمت سرطان القولون، وها هي تعيش لتحصل على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس باعتبارها "أكبر شخص حياً في العالم".
وقالت موسوعة غينيس للأرقام القياسية إن تاناكا هي الأكبر سناً في العالم بعمر وصل في 9 مارس الجاري إلى 116 عاماً و66 يوماً.
غير أنه اعترف بها كأكبر امرأة سناً على قيد الحياة في 30 يناير 2019، وحضر حفل تسليمها شهادة الرقم القياسي أسرتها وعمدة المدينة، وقدم لها علبة من الشوكولاتة ففتحتها سريعاً وبدأت في تناولها، وعندما سئلت عما إذا كانت تريد المزيد فقالت 100 علبة.
وبحسب موسوعة غينيس، فقد ولدت تاناكا في الثاني من يناير 1903، وكانت السابعة بين أبناء كوماكستشي وكوما أوتا.
وتزوجت كاني تاناكا من هيديو تاناكا في 6 يناير 1922 وأنجبت له 4 أبناء وتبنت طفلاً خامساً، وانخرطت في أعمال الأسرة بعد أن استدعي زوجها للجيش للمشاركة في الحرب الصينية اليابانية عام 1937.
وانضم ابنها الأكبر نوبو إلى الجيش ووقع أسيراً بيد القوات السوفيتية عام 1943 قبل أن يفرج عنه بعد 4 أعوام.
وتعيش كاني تاناكا حالياً بسلام في دار للنقاهة والتمريض في فوكوأوكا في جزيرة كيوشو. وتستيقظ يومياً في السادسة صباحاً، وفي المساء تأخذ دروساً في موضوعات مختلفة مثل الحساب.
وكاني تاناكا امرأة ليست عادية إطلاقاً، فقد ولدت قبل موعدها، أي أنها ولدت طفلة خداج، هزمت سرطان القولون، وها هي تعيش لتحصل على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس باعتبارها "أكبر شخص حياً في العالم".
وقالت موسوعة غينيس للأرقام القياسية إن تاناكا هي الأكبر سناً في العالم بعمر وصل في 9 مارس الجاري إلى 116 عاماً و66 يوماً.
غير أنه اعترف بها كأكبر امرأة سناً على قيد الحياة في 30 يناير 2019، وحضر حفل تسليمها شهادة الرقم القياسي أسرتها وعمدة المدينة، وقدم لها علبة من الشوكولاتة ففتحتها سريعاً وبدأت في تناولها، وعندما سئلت عما إذا كانت تريد المزيد فقالت 100 علبة.
وبحسب موسوعة غينيس، فقد ولدت تاناكا في الثاني من يناير 1903، وكانت السابعة بين أبناء كوماكستشي وكوما أوتا.
وتزوجت كاني تاناكا من هيديو تاناكا في 6 يناير 1922 وأنجبت له 4 أبناء وتبنت طفلاً خامساً، وانخرطت في أعمال الأسرة بعد أن استدعي زوجها للجيش للمشاركة في الحرب الصينية اليابانية عام 1937.
وانضم ابنها الأكبر نوبو إلى الجيش ووقع أسيراً بيد القوات السوفيتية عام 1943 قبل أن يفرج عنه بعد 4 أعوام.
وتعيش كاني تاناكا حالياً بسلام في دار للنقاهة والتمريض في فوكوأوكا في جزيرة كيوشو. وتستيقظ يومياً في السادسة صباحاً، وفي المساء تأخذ دروساً في موضوعات مختلفة مثل الحساب.