أعلن المدير التنفيذي لصادرات البحرين د.ناصر قائدي عن إطلاق خدمة "جاهز للتصدير؟"، والتي تهدف إلى تقديم تقييم ذاتي للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لتحديد مستوى جاهزيتها للتصدير، وملاءمة الأسواق الخارجية لمنتجاتهم، وذلك من خلال الإجابة على استطلاع رأي يتعلق بالجوانب الأساسية للتصدير الناجح.
وأضاف أن إطلاق الخدمة، يأتي ضمن الأهداف الأساسية لعمل "صادرات البحرين"، حيث تقدم الخدمة فرصة لتعريف المؤسسات بمدى جاهزيتها وفرصة الاستفادة من خدماتنا في التصدير، فضلاً عن تشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على التوسع في نشاطها التجاري من خلال دراسة فرصة الترويج التجاري الأمثل لمنتجاتهم في الأسواق العالمية، وتعزيز موقع البحرين الريادي كشريك تجاري عالمي، عبر توفير الأدوات اللازمة لرفع مستوى تنافسية المنتجات البحرينية.
ودعا قائدي الشركات البحرينية المصدرة والشركات المقبلة على مجال التصدير إلى زيارة الموقع الإلكتروني لـ "صادرات البحرين"export.bh والاستفادة من هذه المنصة اللإلكترونية للحصول على تقرير كامل حول مستوى عمليات التصدير الحالية أو جاهزية البدء في التصدير، بناء على استطلاع الرأي الذي تحتويه خدمة "جاهز للتصدير؟".
ويتمحور استطلاع الرأي حول الجوانب التي خلصت إليها صادرات البحرين في دراستها، والتي تشكل الجوانب الرئيسة التي يتطلبها المصدر قبل البت في عملية التصدير أو التوسع في التصدير، والتي ترتكز في مجملها على 4 محاور أساسية: قياس مدى جاهزية التوسع في الأسواق الخارجية، من خلال خبرة المؤسسة في التصدير بناءً على نموذج العمل الخاص بها وعدد موظفيها، وتحديد طاقتها الاستيعابية لخطوط الإنتاج، والتزام الإدارة العليا بوجود رؤية استراتيجية للتصدير مع ميزانية محددة لذلك.
كما يقيس الجانب الثاني، مدى نجاح تسويق المنتج محلياً، من خلال تقييم ميزاته التنافسية، وجودته والشهادات التي حصل عليها، إضافةً إلى تحديد مستوى ملاءمته للأسواق العالمية.
ويتمثل الجانب الثالث في معرفة المؤسسة للفرص المتاحة أمامها في الأسواق العالمية، من خلال قياس حجم طلبات الشراء التي تستقبلها من الخارج أو من خلال حاجة الأسواق العالمية للمنتج الذي يرجى تصديره.
أما الجانب الأخير، فيتعلق بالقدرة المالية للمؤسسة، من خلال قياس مدى استعدادها لتجهيز خطة عمل لتصدير منتجاتها، وتأمين الموارد المالية والبشرية لإدارة أنشطة التصدير.
ويتضمن التقرير النهائي تقييماً لكل جانب من الجوانب الأربعة، والذي يبين مستوى تحقيق المؤسسة لتك الجوانب، وهو ما يتيح للمؤسسات فرصة تطوير منتجاتها وجعلها ذات تنافسية عالية في الأسواق العالمية.
وأضاف أن إطلاق الخدمة، يأتي ضمن الأهداف الأساسية لعمل "صادرات البحرين"، حيث تقدم الخدمة فرصة لتعريف المؤسسات بمدى جاهزيتها وفرصة الاستفادة من خدماتنا في التصدير، فضلاً عن تشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على التوسع في نشاطها التجاري من خلال دراسة فرصة الترويج التجاري الأمثل لمنتجاتهم في الأسواق العالمية، وتعزيز موقع البحرين الريادي كشريك تجاري عالمي، عبر توفير الأدوات اللازمة لرفع مستوى تنافسية المنتجات البحرينية.
ودعا قائدي الشركات البحرينية المصدرة والشركات المقبلة على مجال التصدير إلى زيارة الموقع الإلكتروني لـ "صادرات البحرين"export.bh والاستفادة من هذه المنصة اللإلكترونية للحصول على تقرير كامل حول مستوى عمليات التصدير الحالية أو جاهزية البدء في التصدير، بناء على استطلاع الرأي الذي تحتويه خدمة "جاهز للتصدير؟".
ويتمحور استطلاع الرأي حول الجوانب التي خلصت إليها صادرات البحرين في دراستها، والتي تشكل الجوانب الرئيسة التي يتطلبها المصدر قبل البت في عملية التصدير أو التوسع في التصدير، والتي ترتكز في مجملها على 4 محاور أساسية: قياس مدى جاهزية التوسع في الأسواق الخارجية، من خلال خبرة المؤسسة في التصدير بناءً على نموذج العمل الخاص بها وعدد موظفيها، وتحديد طاقتها الاستيعابية لخطوط الإنتاج، والتزام الإدارة العليا بوجود رؤية استراتيجية للتصدير مع ميزانية محددة لذلك.
كما يقيس الجانب الثاني، مدى نجاح تسويق المنتج محلياً، من خلال تقييم ميزاته التنافسية، وجودته والشهادات التي حصل عليها، إضافةً إلى تحديد مستوى ملاءمته للأسواق العالمية.
ويتمثل الجانب الثالث في معرفة المؤسسة للفرص المتاحة أمامها في الأسواق العالمية، من خلال قياس حجم طلبات الشراء التي تستقبلها من الخارج أو من خلال حاجة الأسواق العالمية للمنتج الذي يرجى تصديره.
أما الجانب الأخير، فيتعلق بالقدرة المالية للمؤسسة، من خلال قياس مدى استعدادها لتجهيز خطة عمل لتصدير منتجاتها، وتأمين الموارد المالية والبشرية لإدارة أنشطة التصدير.
ويتضمن التقرير النهائي تقييماً لكل جانب من الجوانب الأربعة، والذي يبين مستوى تحقيق المؤسسة لتك الجوانب، وهو ما يتيح للمؤسسات فرصة تطوير منتجاتها وجعلها ذات تنافسية عالية في الأسواق العالمية.