طهران - (وكالات): ذكرت وكالة "إيسنا" شبه الرسمية أن المحامية الإيرانية، نسرين سوتوده، الناشطة البارزة في مجال حقوق الإنسان، الموقوفة في طهران حكمت عليها المحكمة بالسجن سبع سنوات.
وقال القاضي محمد موغيش، رئيس الغرفة 28 في محكمة الثورة في طهران، "حكم على نسرين سوتوده بالسجن خمس سنوات بتهمة التآمر على النظام وسنتين لإهانة المرشد الأعلى علي خامنئي"، وفقاً للمصدر.
من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء الرسمية، نقلاً عن أحد محاميها محمود بهزاد راد قوله "عقدت المحكمة جلسة استماع لهذه المحاكمة لم تكن موكلتي حضرتها، وأدركنا أخيراً أن المحكمة حكمت عليها غيابياً".
ولم يحدد بهزادي راد موعد جلسة الاستماع، أو ما إذا كان حاضراً فيها.
وقال القاضي موغيش لوكالة إيسنا "لقد أحيلت القضية إلى محكمة الاستئناف".
بعد توقيفها في يونيو 2018 تم إبلاغ سوتوده أنه حُكم عليها بالسجن مدة خمس سنوات "غيابياً" بتهمة التجسس.
وقد حصلت على جائزة ساخاروف عام 2012 من قبل البرلمان الأوروبي.
وقد أمضت الناشطة ثلاث سنوات في السجن بين العامين 2010 و2013 بتهم ممارسة "أنشطة ضد الأمن القومي" و"الدعاية المناهضة للنظام" بعد الدفاع عن المعارضين الذين اعتقلوا خلال احتجاجات عام 2009 ضد إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد.
وفي يناير، حُكم على زوجها رضا خاندان بالسجن خمس سنوات بتهمة "التآمر ضد الأمن القومي" وسنة واحدة بتهمة "الدعاية ضد النظام".
وقال القاضي محمد موغيش، رئيس الغرفة 28 في محكمة الثورة في طهران، "حكم على نسرين سوتوده بالسجن خمس سنوات بتهمة التآمر على النظام وسنتين لإهانة المرشد الأعلى علي خامنئي"، وفقاً للمصدر.
من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء الرسمية، نقلاً عن أحد محاميها محمود بهزاد راد قوله "عقدت المحكمة جلسة استماع لهذه المحاكمة لم تكن موكلتي حضرتها، وأدركنا أخيراً أن المحكمة حكمت عليها غيابياً".
ولم يحدد بهزادي راد موعد جلسة الاستماع، أو ما إذا كان حاضراً فيها.
وقال القاضي موغيش لوكالة إيسنا "لقد أحيلت القضية إلى محكمة الاستئناف".
بعد توقيفها في يونيو 2018 تم إبلاغ سوتوده أنه حُكم عليها بالسجن مدة خمس سنوات "غيابياً" بتهمة التجسس.
وقد حصلت على جائزة ساخاروف عام 2012 من قبل البرلمان الأوروبي.
وقد أمضت الناشطة ثلاث سنوات في السجن بين العامين 2010 و2013 بتهم ممارسة "أنشطة ضد الأمن القومي" و"الدعاية المناهضة للنظام" بعد الدفاع عن المعارضين الذين اعتقلوا خلال احتجاجات عام 2009 ضد إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد.
وفي يناير، حُكم على زوجها رضا خاندان بالسجن خمس سنوات بتهمة "التآمر ضد الأمن القومي" وسنة واحدة بتهمة "الدعاية ضد النظام".