أعلن الاتحاد البحريني لرفع الأثقال ترشيح سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى رسمياً لرئاسة مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية لاستكمال الدورة الانتخابية الحالية 2017-2020.
وأكد سلطان الغانم دعم مجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال الكامل لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لرئاسة اللجنة الأولمبية وثقته الكاملة في سموه لمواصلة مسيرة الإنجازات الرياضية للمملكة الغالية، وأعرب الغانم عن فخره واعتزازه بتزكية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لمواصلة النهضة والطفرة الرياضية التي تحققت في عهد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وأوضح الغانم أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قائد ورياضي متميز وحقق العديد من الإنجازات الكبيرة على المستوى الشخصي طوال السنوات الماضية وبصمات سموه واضحة في تطور وازدهار الحركة الرياضية في المملكة وبالأخص رياضة ألعاب القوى منذ تولي سموه رئاسة الاتحاد، واستطاع بحنكته ورؤيته أن تصل هذه الرياضة إلى صفوف العالمية، وهو خير من يتبوأ منصب الرئاسة خلفاً لشقيقه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وهو الرجل المناسب لتولي هذه المسؤولية في الوقت الراهن ومواصلة مسيرة النجاحات والمكتسبات التي بدأها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خلال عقد كامل والسير على خطى سموه في الارتقاء بمسيرة العمل الرياضي.
وأكد سلطان الغانم دعم مجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال الكامل لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لرئاسة اللجنة الأولمبية وثقته الكاملة في سموه لمواصلة مسيرة الإنجازات الرياضية للمملكة الغالية، وأعرب الغانم عن فخره واعتزازه بتزكية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لمواصلة النهضة والطفرة الرياضية التي تحققت في عهد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وأوضح الغانم أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قائد ورياضي متميز وحقق العديد من الإنجازات الكبيرة على المستوى الشخصي طوال السنوات الماضية وبصمات سموه واضحة في تطور وازدهار الحركة الرياضية في المملكة وبالأخص رياضة ألعاب القوى منذ تولي سموه رئاسة الاتحاد، واستطاع بحنكته ورؤيته أن تصل هذه الرياضة إلى صفوف العالمية، وهو خير من يتبوأ منصب الرئاسة خلفاً لشقيقه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وهو الرجل المناسب لتولي هذه المسؤولية في الوقت الراهن ومواصلة مسيرة النجاحات والمكتسبات التي بدأها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خلال عقد كامل والسير على خطى سموه في الارتقاء بمسيرة العمل الرياضي.