قدمت فرقة "موسيقى من أجل التغيير" عرضاً موسيقياً على مسرح خليج البحرين السبت، وتأسس مشروع فرقة "موسيقى من أجل التغيير" للوسائط المتعددة في عام 2002 على يد المنتج الموسيقي مارك جونسون، ورائدة الأعمال الخيرية ويتني كرونك، بهدف تحقيق التواصل الإنساني العالمي من خلال الموسيقى.
وبدأ المشروع مع انطلاق مارك جونسون وزميله المنتج الموسيقي إنزو بيونو في رحلة شملت عدة بلدان حول العالم لتسجيل أداء أغنية خاصة، وفقاً لرؤية الفنانين المحليين في تلك البلدان.
وفي عام 2008، تشكلت فرقة "موسيقى من أجل التغيير" من عدد من الموسيقيين ينتمون لأكثر من سبعة بلدان حول العالم، للمساعدة في توحيد الموسيقيين الذين التقوا على المنصة خلال رحلة مشروع "موسيقى من أجل التغيير".
ويحظى مهرجان ربيع الثقافة هذا العام برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، و"تمكين".
أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا”، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وبنك البحرين والكويت، وشركة "هواوي"، وبدعم من الناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج.
ويقوم على تنظيم مهرجان ربيع الثقافة مجلس التنمية الاقتصادية، وهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، والبارح للفنون التشكيلية، ومركز لافونتين للفن المعاصر.
وبدأ المشروع مع انطلاق مارك جونسون وزميله المنتج الموسيقي إنزو بيونو في رحلة شملت عدة بلدان حول العالم لتسجيل أداء أغنية خاصة، وفقاً لرؤية الفنانين المحليين في تلك البلدان.
وفي عام 2008، تشكلت فرقة "موسيقى من أجل التغيير" من عدد من الموسيقيين ينتمون لأكثر من سبعة بلدان حول العالم، للمساعدة في توحيد الموسيقيين الذين التقوا على المنصة خلال رحلة مشروع "موسيقى من أجل التغيير".
ويحظى مهرجان ربيع الثقافة هذا العام برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، و"تمكين".
أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا”، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وبنك البحرين والكويت، وشركة "هواوي"، وبدعم من الناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج.
ويقوم على تنظيم مهرجان ربيع الثقافة مجلس التنمية الاقتصادية، وهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، والبارح للفنون التشكيلية، ومركز لافونتين للفن المعاصر.