دبي - (العربية نت): أمرت محكمة إسرائيلية، الأحد، بإغلاق مبنى باب الرحمة داخل المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة.
يأتي القرار بعد أسابيع من التوتر بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي وهيئة الأوقاف الإسلامية بشأن هذا الملف.
وقالت المحكمة في حكمها الذي وزع في بيان، "إن المبنى في باب الرحمة والمعروف باسم "الباب الذهبي" في مجمع المسجد الأقصى، يجب أن يبقى مغلقاً طالما المسألة لاتزال بأيدي القضاء".
ويقع المسجد الأقصى المبارك في البلدة القديمة بالقدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل في 1967 وضمتها منذ ذلك الحين. وتعتبر إسرائيل القدس بكاملها، بما في ذلك الجزء الشرقي منها، عاصمتها "الموحدة"، في حين يتمسك الفلسطينيون بجعل القدس الشرقية عاصمة الدولة التي يطمحون لإقامتها.
وشهدت الأسابيع الأخيرة مواجهات بسبب إغلاق باب الرحمة أحد أبواب الحرم القدسي، بعد أن أصدرت محكمة إسرائيلية أمراً بإغلاقه، وأعطت هيئة الأوقاف حق استئناف القرار.
وتعترف إسرائيل التي وقعت معاهدة سلام مع الأردن في 1994، بإشراف المملكة الأردنية على المقدسات الإسلامية في المدينة المقدسة التي هي في صلب القضية الفلسطينية.
وكانت قاضية محكمة الصلح في القدس امتنعت الأسبوع الماضي عن إعطاء أي قرار بشأن إغلاق باب الرحمة بعد أن ورد لعلمها أن هناك مفاوضات جارية بين الأردن والمسؤولين في الحكومة الإسرائيلية لحل الإشكالية خارج المحكمة، بحسب المحامي الفلسطيني مهند جبارة.
وكانت المحكمة أمهلت النيابة سبعة أيام لإعطاء توضيحاتها بالنسبة لنتائج المفاوضات.
وأمر القضاء الإسرائيلي بإغلاق الجزء الداخلي منه، المطل على الحرم، عام 2003، خلال الانتفاضة الثانية.
وكان أعيد فتحه قبل أسابيع، وقام المصلون بالصلاة في المصلى فيه هناك.
يأتي القرار بعد أسابيع من التوتر بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي وهيئة الأوقاف الإسلامية بشأن هذا الملف.
وقالت المحكمة في حكمها الذي وزع في بيان، "إن المبنى في باب الرحمة والمعروف باسم "الباب الذهبي" في مجمع المسجد الأقصى، يجب أن يبقى مغلقاً طالما المسألة لاتزال بأيدي القضاء".
ويقع المسجد الأقصى المبارك في البلدة القديمة بالقدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل في 1967 وضمتها منذ ذلك الحين. وتعتبر إسرائيل القدس بكاملها، بما في ذلك الجزء الشرقي منها، عاصمتها "الموحدة"، في حين يتمسك الفلسطينيون بجعل القدس الشرقية عاصمة الدولة التي يطمحون لإقامتها.
وشهدت الأسابيع الأخيرة مواجهات بسبب إغلاق باب الرحمة أحد أبواب الحرم القدسي، بعد أن أصدرت محكمة إسرائيلية أمراً بإغلاقه، وأعطت هيئة الأوقاف حق استئناف القرار.
وتعترف إسرائيل التي وقعت معاهدة سلام مع الأردن في 1994، بإشراف المملكة الأردنية على المقدسات الإسلامية في المدينة المقدسة التي هي في صلب القضية الفلسطينية.
وكانت قاضية محكمة الصلح في القدس امتنعت الأسبوع الماضي عن إعطاء أي قرار بشأن إغلاق باب الرحمة بعد أن ورد لعلمها أن هناك مفاوضات جارية بين الأردن والمسؤولين في الحكومة الإسرائيلية لحل الإشكالية خارج المحكمة، بحسب المحامي الفلسطيني مهند جبارة.
وكانت المحكمة أمهلت النيابة سبعة أيام لإعطاء توضيحاتها بالنسبة لنتائج المفاوضات.
وأمر القضاء الإسرائيلي بإغلاق الجزء الداخلي منه، المطل على الحرم، عام 2003، خلال الانتفاضة الثانية.
وكان أعيد فتحه قبل أسابيع، وقام المصلون بالصلاة في المصلى فيه هناك.