كشفت هيئة البحرين للسياحة والمعارض عن نتائج ختام النسخة الرابعة من مهرجان البحرين للطعام حيث استقطب الحدث أكثر من 220 ألف زائر منذ انطلاقه في 28 فبراير وختامه في 16 مارس.
وشكل المهرجان منصة أساسية لدعم المشاريع البحرينية وتمكين أصحاب المطاعم الجديدة، والإسهام بشكل مباشر في دعم وتسخير بيئة مناسبة للمشاريع الناشئة لقطاع الطعام في المملكة، وذلك في سياق مساعي الهيئة الدؤوبة للارتقاء بقطاع المشاريع السياحية المحلية.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الشيخ خالد بن حمود آل خليفة: "النجاح الذي حققه مهرجان البحرين للطعام في نسخته الرابعة بفضل الابتكار والإبداع الذي يتميز به الشباب البحريني في إطلاق المشاريع والمفاهيم الجديدة التي تضيف للمهرجان عامًا بعد عام. ونتطلع لإطلاق النسخة المقبلة مع المزيد من المفاجآت وذلك ضمن استراتيجيتنا الساعية لتطوير القطاع السياحي وإثراء الاقتصاد الوطني".
وتميزت النسخة الرابعة بمشاركة 108 مطاعم ومقهى، حيث شهد مشاركة 81 منفذا محليا من ضمنها 73 منفذ بيع جديد إلى جانب قطاع التغذية والمتاجر المتعلقة بصناعة الأغذية، وكما منح المهرجان الزوار جولة غذائية متميزة مع أشهى الأطباق من مختلف أنحاء العالم بالإضافة إلى الأغذية الصحية والعضوية.
وتشتمل قائمة الشركاء الاستراتيجيين لمهرجان البحرين للطعام 2019 على كُلٍ من بتلكو والأسرة بالإضافة إلى الرعاة الرسميون وهم: غاز أوال، وبيت التمويل الخليجي، وخليج البحرين، ومجمع الأفينيوز البحرين، وبيت الأزياء، وآيكيا.
وتضمن المهرجان على العديد من الفعاليات الترفيهية المناسبة لجميع أفراد العائلة مثل: عروض الطهو المباشر التي يقدمها الطهاة العالميون، وعروض حية لفرق موسيقية متنوعة، والألعاب المتنوعة وغيرها الكثير.
يذكر أن مهرجان البحرين للطعام يستمر في النمو عامًا بعد عام منذ انطلاقه في عام 2016، ويواصل استقطاب أعداد كبيرة من الزوار من البحرين والدول المجاورة.
ويسعى إلى احتضان المشاريع البحرينية المبتكرة في قطاع الأطعمة والضيافة من أجل ترسيخ موقع مملكة البحرين في تقديم تجارب الطعام الفريدة، ولتكون الوجهة المفضلة لدى المهتمين بالقطاع من الإقليم ومختلف أنحاء العالم.
وأن مهرجان البحرين للطعام يأتي ضمن استراتيجية الهيئة لتسويق وترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية في المملكة ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
وشكل المهرجان منصة أساسية لدعم المشاريع البحرينية وتمكين أصحاب المطاعم الجديدة، والإسهام بشكل مباشر في دعم وتسخير بيئة مناسبة للمشاريع الناشئة لقطاع الطعام في المملكة، وذلك في سياق مساعي الهيئة الدؤوبة للارتقاء بقطاع المشاريع السياحية المحلية.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الشيخ خالد بن حمود آل خليفة: "النجاح الذي حققه مهرجان البحرين للطعام في نسخته الرابعة بفضل الابتكار والإبداع الذي يتميز به الشباب البحريني في إطلاق المشاريع والمفاهيم الجديدة التي تضيف للمهرجان عامًا بعد عام. ونتطلع لإطلاق النسخة المقبلة مع المزيد من المفاجآت وذلك ضمن استراتيجيتنا الساعية لتطوير القطاع السياحي وإثراء الاقتصاد الوطني".
وتميزت النسخة الرابعة بمشاركة 108 مطاعم ومقهى، حيث شهد مشاركة 81 منفذا محليا من ضمنها 73 منفذ بيع جديد إلى جانب قطاع التغذية والمتاجر المتعلقة بصناعة الأغذية، وكما منح المهرجان الزوار جولة غذائية متميزة مع أشهى الأطباق من مختلف أنحاء العالم بالإضافة إلى الأغذية الصحية والعضوية.
وتشتمل قائمة الشركاء الاستراتيجيين لمهرجان البحرين للطعام 2019 على كُلٍ من بتلكو والأسرة بالإضافة إلى الرعاة الرسميون وهم: غاز أوال، وبيت التمويل الخليجي، وخليج البحرين، ومجمع الأفينيوز البحرين، وبيت الأزياء، وآيكيا.
وتضمن المهرجان على العديد من الفعاليات الترفيهية المناسبة لجميع أفراد العائلة مثل: عروض الطهو المباشر التي يقدمها الطهاة العالميون، وعروض حية لفرق موسيقية متنوعة، والألعاب المتنوعة وغيرها الكثير.
يذكر أن مهرجان البحرين للطعام يستمر في النمو عامًا بعد عام منذ انطلاقه في عام 2016، ويواصل استقطاب أعداد كبيرة من الزوار من البحرين والدول المجاورة.
ويسعى إلى احتضان المشاريع البحرينية المبتكرة في قطاع الأطعمة والضيافة من أجل ترسيخ موقع مملكة البحرين في تقديم تجارب الطعام الفريدة، ولتكون الوجهة المفضلة لدى المهتمين بالقطاع من الإقليم ومختلف أنحاء العالم.
وأن مهرجان البحرين للطعام يأتي ضمن استراتيجية الهيئة لتسويق وترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية في المملكة ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.