قال نائب رئيس الاتحاد البحريني للتنس الشيخ عبدالعزيز بن مبارك آل خليفة، إن مملكة البحرين لديها كافة الإمكانيات المادية والقدرات من الكوادر الفنية والإدارية المدربة على تنظيم أقوى البطولات على كافة الأصعدة الرياضية للتنس.
وأكد أنها تتمتع بوجود أندية نشطة للتنس تستقطب مثل هذه البطولات، مشيداً بجهود نادي البحرين للتنس الذي ينظم سنوياً بطولة فيوتشرز البحرين والبطولة الدولية للناشئين تحت 18 سنة، ونادي ضباط الأمن العام الذي يستضيف نخبة من اللاعبين الدوليين في إطار بطولة وزير الداخلية، كما أن هناك أكاديميات تعمل على تنفيذ توجهات الاتحاد لتنمية وتطوير التنس بالبحرين مثل أكاديمية جيسس وأكاديمية دلمون وبرو للتنس.
وأشار إلى أن الاتحاد على مدار الدورة الحالية لمجلس الإدارة استضاف بطولات كأس ديفيس الدولية للمجموعة الرابعة الأسيوية مرتين بمشاركة 11 دولة، وللمرة الأولى على مستوى دول شرق آسيا استضاف كأس الاتحادية للسيدات العام 2018 بمشاركة 16 دولة حيث حظيت المملكة بإشادة دولية لجهودها في الإعداد والتنظيم الجيد وبتقدير الاتحادين الدولي والآسيوي للتنس، مما حدا بالاتحاد لاستضافة البطولة الآسيوية للناشئين تحت 14 سنة التي تقام فعالياتها حالياً على ملاعبه بجامعة البحرين بمدينة عيسى وتستمر حتى 23 مارس، ثم الآسيوية للأشبال تحت 12 سنة من 30 مارس حتى 5 أبريل 2019 وذلك للمرة الأولى ، كما تتضمن أجندة الاتحاد استضافة بطولة الاتحاد الدولي للناشئين تحت 18 سنة بعد نادي البحرين للتنس خلال شهر أكتوبر المقبل.
ونوه إلى أن الاتحاد قد تقدم إلى الاتحاد الدولي للتنس بطلب استضافة تصفيات كأس ديفيس للمجموعة الرابعة الآسيوية 2019، إلا أن الملاعب السبعة الموجودة حالياً لا تكاد تكفي للمباريات والتدريبات لعدد 15 منتخباً مشاركاً في هذه التصفيات، كما أن الملاعب بحاجة ماسة إلى إعادة التأهيل بعد مرور 11 سنة على تعديلها في العام 2008، كما أن الموعد الذي حدده الاتحاد الدولي لا يتناسب مع الطقس في المملكة في هذا التوقيت.
وأشار إلى أن مملكة البحرين بحاجة إلى تحديث منشآت التنس لتتماشى مع القياسات الدولية ، وأن يكون بها ملاعب مركزية متطورة لاستقطاب هذه الفعاليات العالمية حيث إنها تتمتع بسمعة ومكانة مرموقة رياضياً على المستوى العالمي وأن الألعاب الفردية محط أنظار واهتمام العالم.
وأكد أنه يعمل من أجل تحقيق هذا الهدف بالتعاون والتنسيق مع المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية ويتطلع إلى دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، كي ترى هذه الأهداف طريقها للتنفيذ ويكون للبحرين منشئاتها الرياضية المتميزة لهذه الرياضة التي تحظى بشعبية وجمهور كبير.
وأكد أنها تتمتع بوجود أندية نشطة للتنس تستقطب مثل هذه البطولات، مشيداً بجهود نادي البحرين للتنس الذي ينظم سنوياً بطولة فيوتشرز البحرين والبطولة الدولية للناشئين تحت 18 سنة، ونادي ضباط الأمن العام الذي يستضيف نخبة من اللاعبين الدوليين في إطار بطولة وزير الداخلية، كما أن هناك أكاديميات تعمل على تنفيذ توجهات الاتحاد لتنمية وتطوير التنس بالبحرين مثل أكاديمية جيسس وأكاديمية دلمون وبرو للتنس.
وأشار إلى أن الاتحاد على مدار الدورة الحالية لمجلس الإدارة استضاف بطولات كأس ديفيس الدولية للمجموعة الرابعة الأسيوية مرتين بمشاركة 11 دولة، وللمرة الأولى على مستوى دول شرق آسيا استضاف كأس الاتحادية للسيدات العام 2018 بمشاركة 16 دولة حيث حظيت المملكة بإشادة دولية لجهودها في الإعداد والتنظيم الجيد وبتقدير الاتحادين الدولي والآسيوي للتنس، مما حدا بالاتحاد لاستضافة البطولة الآسيوية للناشئين تحت 14 سنة التي تقام فعالياتها حالياً على ملاعبه بجامعة البحرين بمدينة عيسى وتستمر حتى 23 مارس، ثم الآسيوية للأشبال تحت 12 سنة من 30 مارس حتى 5 أبريل 2019 وذلك للمرة الأولى ، كما تتضمن أجندة الاتحاد استضافة بطولة الاتحاد الدولي للناشئين تحت 18 سنة بعد نادي البحرين للتنس خلال شهر أكتوبر المقبل.
ونوه إلى أن الاتحاد قد تقدم إلى الاتحاد الدولي للتنس بطلب استضافة تصفيات كأس ديفيس للمجموعة الرابعة الآسيوية 2019، إلا أن الملاعب السبعة الموجودة حالياً لا تكاد تكفي للمباريات والتدريبات لعدد 15 منتخباً مشاركاً في هذه التصفيات، كما أن الملاعب بحاجة ماسة إلى إعادة التأهيل بعد مرور 11 سنة على تعديلها في العام 2008، كما أن الموعد الذي حدده الاتحاد الدولي لا يتناسب مع الطقس في المملكة في هذا التوقيت.
وأشار إلى أن مملكة البحرين بحاجة إلى تحديث منشآت التنس لتتماشى مع القياسات الدولية ، وأن يكون بها ملاعب مركزية متطورة لاستقطاب هذه الفعاليات العالمية حيث إنها تتمتع بسمعة ومكانة مرموقة رياضياً على المستوى العالمي وأن الألعاب الفردية محط أنظار واهتمام العالم.
وأكد أنه يعمل من أجل تحقيق هذا الهدف بالتعاون والتنسيق مع المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية ويتطلع إلى دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، كي ترى هذه الأهداف طريقها للتنفيذ ويكون للبحرين منشئاتها الرياضية المتميزة لهذه الرياضة التي تحظى بشعبية وجمهور كبير.