نفى ماسيمو موراتي الرئيس والمالك السابق لنادي الإنتر أن يكون قرار استقالته المفاجئ من منصب الرئيس الفخري قد جاء بعد خلاف مع الإدارة الجديدة للنيراتزوري بقيادة إيريك توهير.وكانت تقارير صحفية قد تحدثت عن تهميش كبير لموراتي صاحب الـ 69 عامًا في أروقة الجوسيبي مياتزا كان السبب وراء اعتذار موراتي عن الاستمرار في منصبه.وفي حوار مع الصحفيين قال موراتي "لقد تحدثت مع ماتزاري، لم يقل أي شيء خاطئ وأنا لم أفعل، لا أشعر بالخيانة منه الاطلاق".وأضاف "لم تكن نهاية العلاقة بيني وبين توهير سيئة أبدًا، إنها فقط لحظة حان موعدها، إنها أمور طبيعية تحدث في أي مكان".وختم الباترون "أعتقد أنني قدمت كل ما يمكنني تقديمه للنادي، ما زلت أملك 30% من أسهم النادي وسأظل ملتزمًا بواجباتي نحوها".