يحوم النفط دون أعلى مستوياته في 2019 بقليل، الجمعة، مدعوما بتخفيضات الإنتاج الجارية التي تقودها أوبك والعقوبات الأميركية المفروضة على إيران وفنزويلا.
ويقول محللون إن المخاوف من احتمال أن يؤثر تباطؤ اقتصادي قريبا على استهلاك الوقود يمنع أسعار الخام من مواصلة الارتفاع.
وبحلول الساعة 06:17 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 67.90 دولار للبرميل مرتفعة أربعة سنتات مقارنة مع الإغلاق السابق.
وبلغ برنت أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 68.69 دولار للبرميل في اليوم السابق.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59.96 دولار للبرميل، منخفضة سنتين أمريكيين مقارنة مع سعر التسوية السابقة. وبلغ خام غرب تكساس أيضا ذروة 2019 في اليوم السابق عند 60.39 دولار.
وقال سوكريت فيجاياكار مدير تريفكتا لاستشارات الطاقة إن "نمو الاقتصاد العالمي ما زال يمثل مبعث قلق"، وفقا لوكالة "رويترز".
ويتباطأ النمو الاقتصادي في أنحاء آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية، مما من المحتمل أن يؤثر سلبا على استهلاك الوقود.
لكن أسعار النفط تتلقى هذا العام الدعم من تخفيضات للإمدادات تنفذها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من خارج المنظمة مثل روسيا.
وبخلاف تخفيضات الإنتاج الطوعية، تتلقى أسعار النفط دفعة من العقوبات الأميركية المفروضة على إيران وفنزويلا العضوتين في أوبك.
وبلغت شحنات النفط الإيراني في المتوسط ما يزيد قليلا عن مليون برميل يوميا في مارس، انخفاضا من 1.3 مليون برميل يوميا في فبراير ومن ذروة سجلتها في 2018 بلغت ما لا يقل عن 2.5 مليون برميل يوميا في أبريل.
ويقول محللون إن المخاوف من احتمال أن يؤثر تباطؤ اقتصادي قريبا على استهلاك الوقود يمنع أسعار الخام من مواصلة الارتفاع.
وبحلول الساعة 06:17 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 67.90 دولار للبرميل مرتفعة أربعة سنتات مقارنة مع الإغلاق السابق.
وبلغ برنت أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 68.69 دولار للبرميل في اليوم السابق.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59.96 دولار للبرميل، منخفضة سنتين أمريكيين مقارنة مع سعر التسوية السابقة. وبلغ خام غرب تكساس أيضا ذروة 2019 في اليوم السابق عند 60.39 دولار.
وقال سوكريت فيجاياكار مدير تريفكتا لاستشارات الطاقة إن "نمو الاقتصاد العالمي ما زال يمثل مبعث قلق"، وفقا لوكالة "رويترز".
ويتباطأ النمو الاقتصادي في أنحاء آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية، مما من المحتمل أن يؤثر سلبا على استهلاك الوقود.
لكن أسعار النفط تتلقى هذا العام الدعم من تخفيضات للإمدادات تنفذها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من خارج المنظمة مثل روسيا.
وبخلاف تخفيضات الإنتاج الطوعية، تتلقى أسعار النفط دفعة من العقوبات الأميركية المفروضة على إيران وفنزويلا العضوتين في أوبك.
وبلغت شحنات النفط الإيراني في المتوسط ما يزيد قليلا عن مليون برميل يوميا في مارس، انخفاضا من 1.3 مليون برميل يوميا في فبراير ومن ذروة سجلتها في 2018 بلغت ما لا يقل عن 2.5 مليون برميل يوميا في أبريل.