افتتح وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع احتفالا بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة مرض كلى الأطفال وبتنظيم من أطباء كلى الأطفال وقسم غسيل الكلى وقسم الأطفال بمجمع السلمانية الطبي.
وأشار إلى أن الاحتفال بهذه المناسبة يعد ضمن أولويات وزارة الصحة الرامية إلى تحسين وتطوير الخدمات الصحية المقدمة للمرضى تنفيذا لتوجيهات القيادة، إلى جانب السعي المتواصل من أجل رفع كفاءة الكوادر الطبية والتمريضية وتعزيز قدراتها التي تؤهلها للتصدي للأمراض المنتشرة والمستعصية ومن بينها مرضى الكلى.
وأكد وكيل وزارة الصحة مساعي الوزارة من أجل توفير أفضل السبل العلاجية والوقائية وذلك عبر إنشاء وحدات متخصصة لأمراض الكلى في مجمع السلمانية الطبي وتوفير التقنيات العلاجية الحديثة .
وثمن المانع، دور الجهات الخيرية في المملكة والتي كان لها الدور البارز في إنشاء العديد من المشاريع الصحية التي تخدم مرضى كلى منها وحدة المؤيد لعلاج أمراض الكلى ووحدة عبدالرحمن كانو لأمراض الكلى، وإنشاء مركز جديد متخصص للغسيل في منطقة الرفاع، بالإضافة إلى تقديم خدمات غسيل الكلى في المستشفى العسكري وبقية المستشفيات الخاصة .
د. دينا محمد استشاري طب الأطفال وأمراض الكلى قالت: إن حرص وزارة الصحة على الاحتفال بهذه المناسبة العالمية سنويا يعكس مدى الاهتمام الذي توليه لمكافحة هذا المرض وسعيها لتوفير العناية والرعاية التي تتناسب وحجم انتشار مرض الكلى وفقا للإحصائيات التي تشير إلى تزايد نسبة الإصابة به محليا وعالميا وآثر ذلك على حياة المرضى الصحية والاجتماعية وهو ساهم في تزايد مسؤولية جميع الأطراف المعنية بالقطاع الصحي وسعيهم لإقامة مختلف الفعاليات والملتقيات لإبراز أهمية هذا المرض والبحث في طرق مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية المتعلقة به وتدارس أسباب وعوامل انتشاره والسعي إلى تقديم أفضل الخدمات والرعاية العلاجية للمرضى،ونشر الثقافة اللازمة لكافة أفراد المجتمع بشأن اتباع أفضل السبل الوقائية والعلاجية .
وكان الحفل تضمن كلمة لمشرفة التمريض بقسم أمراض وزراعة الكلى أفراح عباس، وكلمة للكادر التمريضي وكلمة لأهالي مرضى الكلى.
وكرم المانع، رعاة الحفل تلا ذلك تقديم فقرة مسرحية تعليمية هادفة مقدمة من فرقة الفجر للإنتاج الفني، وتقديم فقرات ترفيهية مثل فقرة الساحر.
وأشار إلى أن الاحتفال بهذه المناسبة يعد ضمن أولويات وزارة الصحة الرامية إلى تحسين وتطوير الخدمات الصحية المقدمة للمرضى تنفيذا لتوجيهات القيادة، إلى جانب السعي المتواصل من أجل رفع كفاءة الكوادر الطبية والتمريضية وتعزيز قدراتها التي تؤهلها للتصدي للأمراض المنتشرة والمستعصية ومن بينها مرضى الكلى.
وأكد وكيل وزارة الصحة مساعي الوزارة من أجل توفير أفضل السبل العلاجية والوقائية وذلك عبر إنشاء وحدات متخصصة لأمراض الكلى في مجمع السلمانية الطبي وتوفير التقنيات العلاجية الحديثة .
وثمن المانع، دور الجهات الخيرية في المملكة والتي كان لها الدور البارز في إنشاء العديد من المشاريع الصحية التي تخدم مرضى كلى منها وحدة المؤيد لعلاج أمراض الكلى ووحدة عبدالرحمن كانو لأمراض الكلى، وإنشاء مركز جديد متخصص للغسيل في منطقة الرفاع، بالإضافة إلى تقديم خدمات غسيل الكلى في المستشفى العسكري وبقية المستشفيات الخاصة .
د. دينا محمد استشاري طب الأطفال وأمراض الكلى قالت: إن حرص وزارة الصحة على الاحتفال بهذه المناسبة العالمية سنويا يعكس مدى الاهتمام الذي توليه لمكافحة هذا المرض وسعيها لتوفير العناية والرعاية التي تتناسب وحجم انتشار مرض الكلى وفقا للإحصائيات التي تشير إلى تزايد نسبة الإصابة به محليا وعالميا وآثر ذلك على حياة المرضى الصحية والاجتماعية وهو ساهم في تزايد مسؤولية جميع الأطراف المعنية بالقطاع الصحي وسعيهم لإقامة مختلف الفعاليات والملتقيات لإبراز أهمية هذا المرض والبحث في طرق مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية المتعلقة به وتدارس أسباب وعوامل انتشاره والسعي إلى تقديم أفضل الخدمات والرعاية العلاجية للمرضى،ونشر الثقافة اللازمة لكافة أفراد المجتمع بشأن اتباع أفضل السبل الوقائية والعلاجية .
وكان الحفل تضمن كلمة لمشرفة التمريض بقسم أمراض وزراعة الكلى أفراح عباس، وكلمة للكادر التمريضي وكلمة لأهالي مرضى الكلى.
وكرم المانع، رعاة الحفل تلا ذلك تقديم فقرة مسرحية تعليمية هادفة مقدمة من فرقة الفجر للإنتاج الفني، وتقديم فقرات ترفيهية مثل فقرة الساحر.