براءة الحسن
تعيد قضية اللاعب البرازيلي فيليب كوتينيو النقاش حول ما إذا كانت الانتقالات باهظة الثمن تضمن الأداء الجيد من عدمه، في ظل عدم وصول اللاعب لسقف الطموحات في برشلونة سواءً على الجناح أو في وسط الميدان.
إنه أغلى لاعب في تاريخ برشلونة، لكنه فشل حتى الآن في الارتقاء إلى مستوى سعره.
طوال تاريخ الفريق الكتالوني كانت هناك بعض الانتقالات الباهظة الممتازة، ولكن هناك عدة انتدابات لم تحقق النجاح المنتظر، وهو ما يوضح فكرة أن قيمة الصفقة لا يعبر بالضرورة عن جودتها، لا سيما أن برشلونة بنى مجده بأبناء لا ماسيا وليس بالصفقات.
فيليب كوتينيو (120 مليون يورو)
أغلى صفقة كما ذكرنا لم ينجح لا باعتباره خليفة لأندريس إنييستا أو كجناح لخلافة نيمار. في نصف الموسم الثاني الموسم الماضي كانت الحجة أنه جاء في منتصف موسم وسيأخذ وقتاً للتأقلم، لكن في موسمه الأول حالياً لم يعبر عن نفسه بالطريقة المتوقعة.
لقد كان مخيبا للآمال للغاية لدرجة أن برشلونة يبحث بالفعل عن نادٍ يأخذه ويحاول استرداد بعض استثماراته، وقد ارتبط اسمه بمانشستر يونايتد وعدة أندية أخرى.
زلاتان إبراهيموفيتش (69.5 مليون يورو)
لم يلب التوقعات أبداً، حيث جاء في صفقة تبادلية مع صامويل إيتو، لكن شتان الفارق بين تأثير الاثنين في برشلونة.
دخل إبرا في مشاكل مع غوارديولا ليرحل عن الفريق في الموسم الثاني.
مالكوم (41 مليون يورو)
في صيف عام 2018 وصل كصفقة كبيرة لبرشلونة، الذي خطفه من روما ومونشي في اللحظة الأخيرة.
لا يمكنك القول ما إذا كان قد حقق نجاحاً في مجلس الإدارة لأن مشاركته كانت ضئيلة للغاية حتى الآن.
باولينيو (40 مليون يورو)
جاء وسط عاصفة من الانتقادات خاصة بسبب المبلغ الكبير الذي دفعه برشلونة، لكن مع ذلك أظهر مستويات جيدة، لكنه رحل أيضاً بعد موسم واحد فقط عائداً للصين.
أندريه جوميش (37 مليون يورو)
لم ينجح جوميش أبداً إظهار نفس المستوى الذي كان يُقدمه أثناء وجوده في فالنسيا.
يمكن القول إن البرتغالي كان من بين أسوأ الصفقات في العصر الحديث لبرشلونة، وهو بنفسه اعترف أن عروضه السيئة أثرت عليه نفسيًا حيث كان عرضة لصافرات الاستهجان من جمهور الكامب نو.
قرر برشلونة إرساله على سبيل الإعارة لإيفرتون، ولا يتوقع أن يعود لصفوف النادي مرة أخرى مع تألق الكثير من لاعبي الوسط.
تعيد قضية اللاعب البرازيلي فيليب كوتينيو النقاش حول ما إذا كانت الانتقالات باهظة الثمن تضمن الأداء الجيد من عدمه، في ظل عدم وصول اللاعب لسقف الطموحات في برشلونة سواءً على الجناح أو في وسط الميدان.
إنه أغلى لاعب في تاريخ برشلونة، لكنه فشل حتى الآن في الارتقاء إلى مستوى سعره.
طوال تاريخ الفريق الكتالوني كانت هناك بعض الانتقالات الباهظة الممتازة، ولكن هناك عدة انتدابات لم تحقق النجاح المنتظر، وهو ما يوضح فكرة أن قيمة الصفقة لا يعبر بالضرورة عن جودتها، لا سيما أن برشلونة بنى مجده بأبناء لا ماسيا وليس بالصفقات.
فيليب كوتينيو (120 مليون يورو)
أغلى صفقة كما ذكرنا لم ينجح لا باعتباره خليفة لأندريس إنييستا أو كجناح لخلافة نيمار. في نصف الموسم الثاني الموسم الماضي كانت الحجة أنه جاء في منتصف موسم وسيأخذ وقتاً للتأقلم، لكن في موسمه الأول حالياً لم يعبر عن نفسه بالطريقة المتوقعة.
لقد كان مخيبا للآمال للغاية لدرجة أن برشلونة يبحث بالفعل عن نادٍ يأخذه ويحاول استرداد بعض استثماراته، وقد ارتبط اسمه بمانشستر يونايتد وعدة أندية أخرى.
زلاتان إبراهيموفيتش (69.5 مليون يورو)
لم يلب التوقعات أبداً، حيث جاء في صفقة تبادلية مع صامويل إيتو، لكن شتان الفارق بين تأثير الاثنين في برشلونة.
دخل إبرا في مشاكل مع غوارديولا ليرحل عن الفريق في الموسم الثاني.
مالكوم (41 مليون يورو)
في صيف عام 2018 وصل كصفقة كبيرة لبرشلونة، الذي خطفه من روما ومونشي في اللحظة الأخيرة.
لا يمكنك القول ما إذا كان قد حقق نجاحاً في مجلس الإدارة لأن مشاركته كانت ضئيلة للغاية حتى الآن.
باولينيو (40 مليون يورو)
جاء وسط عاصفة من الانتقادات خاصة بسبب المبلغ الكبير الذي دفعه برشلونة، لكن مع ذلك أظهر مستويات جيدة، لكنه رحل أيضاً بعد موسم واحد فقط عائداً للصين.
أندريه جوميش (37 مليون يورو)
لم ينجح جوميش أبداً إظهار نفس المستوى الذي كان يُقدمه أثناء وجوده في فالنسيا.
يمكن القول إن البرتغالي كان من بين أسوأ الصفقات في العصر الحديث لبرشلونة، وهو بنفسه اعترف أن عروضه السيئة أثرت عليه نفسيًا حيث كان عرضة لصافرات الاستهجان من جمهور الكامب نو.
قرر برشلونة إرساله على سبيل الإعارة لإيفرتون، ولا يتوقع أن يعود لصفوف النادي مرة أخرى مع تألق الكثير من لاعبي الوسط.