أدانت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين الماضي إعلانا يعترف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية التي احتلتها عام 1967 وضمتها عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.
ووصفت خارجية النواب خطوة ترامب بشأن الجولان بأنها استهانة واستهتار بالعالمين العربي والإسلامي من أجل إسرائيل وحماية مصالحها، مؤكدة على أن هذه الخطوة تعتبر تجاوزاً مفصلياً في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي.
وشددت اللجنة على أن قرار الإدارة الأمريكية يوجّه ضربة جديدة لعملية السلام في المنطقة القائمة على أساس الأرض مقابل السلام، وجاءت بعد سكوت العالم عن اعتراف واشنطن العام الماضي بالقدس عاصمة لإسرائيل".
ودعت خارجية النواب مجلس الأمن لممارسة دوره وولايته المباشرين لاتخاذ إجراءات عملية تكفل ممارسته لدوره وولايته المباشرتين في تنفيذ القرارات التي تنص على انسحاب إسرائيل من الجولان إلى خط الرابع من يونيو 1967".
ووصفت خارجية النواب خطوة ترامب بشأن الجولان بأنها استهانة واستهتار بالعالمين العربي والإسلامي من أجل إسرائيل وحماية مصالحها، مؤكدة على أن هذه الخطوة تعتبر تجاوزاً مفصلياً في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي.
وشددت اللجنة على أن قرار الإدارة الأمريكية يوجّه ضربة جديدة لعملية السلام في المنطقة القائمة على أساس الأرض مقابل السلام، وجاءت بعد سكوت العالم عن اعتراف واشنطن العام الماضي بالقدس عاصمة لإسرائيل".
ودعت خارجية النواب مجلس الأمن لممارسة دوره وولايته المباشرين لاتخاذ إجراءات عملية تكفل ممارسته لدوره وولايته المباشرتين في تنفيذ القرارات التي تنص على انسحاب إسرائيل من الجولان إلى خط الرابع من يونيو 1967".