واصل مركز "إن جي إن" للتدريب عمله على تدريب بحرينيين على تقنية الواقع الافتراضي، بما يفتح أمامهم باباً واسعاً للحصول على فرصة عمل نوعية في هذا المجال الحيوي وتطبيقاته الكثيرة في مجالات الصناعة والعقار والتعليم والألعاب والترفيه والصحة والسلامة وغيرها. ويتيح لمؤسسات القطاع الخاص البحرينية توظيف تطبيقات الواقع الافتراضي في عملياتها التشغيلية، واستكشاف المزيد من فرص النمو وتعزيز الأداء والتنافسية وزيادة الربحية.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"إن جي إن" يعقوب العوضي، إن هذا التدريب يأتي في إطار التوجهات الوطنية لتزويد الكوادر البحرينية بمهارات المستقبل، وتعزيز تنافسيتهم في سوق العمل، وجعل البحريني خياراً أول في التوظيف، إضافة إلى تحفيزهم على ريادة الأعمال من خلال إطلاقهم مؤسسات ناشئة تقدم خدمات صناعة محتوى الواقع الافتراضي.
وأوضح أنه لضمان تقديم تدريب نوعي، حرصت "إن جي إن" على استقطاب مدربين عالميين يزورون البحرين خصيصاً لتزويد المشاركين في هذه الدورة التدريبية بأحدث المعارف والمهارات النظرية والعملية في مجال الواقع الافتراضي.
وأشار العوضي، إلى أن "الدورة تمتد 4 أشهر، تنقسم لشهرين يتلقى خلالهما المتدربون تدريباً نظرياً في مقر "إن جي إن" ببرج التجارة العالمي، ينتقلون بعدها لمرحلة التطبيق العملي لمدة شهرين آخرين في مصانع ومؤسسات بحرينية مختلفة".
وأشار إلى أن المعنيين بحضور هذا التدريب هم حديثو التخرج من تخصصات الهندسة وتقنية المعلومات، وقال: "وضعنا معايير قبول دقيقة في هذه الدورة لضمان أن يكون المتدربون ملائمين بالفعل لمحتواها، ويستطيعون الاستفادة منها في مسيرتهم المهنية بأٌقصى فاعلية ممكنة".
وأكد العوضي أن برنامج تدريب البحرينيين على تقنيات الواقع الافتراضي يأتي في إطار حرص "إن جي إن" على أن يكون معهد التدريب الرائد لتقنية المعلومات والاتصالات في البحرين، وجلب وتوطين أحدث التوجهات التقنية حول العالم، وضمان إتقان الكوادر الوطنية لها، تمهيداً للاستفادة منها في مختلف القطاعات والمؤسسات.
فيما قالت خلود أكبري، وهي صاحبة مكتب هندسي، إن تزويد البحرينيين بمهارات بناء محتوى الواقع الافتراضي يسد فجوة كبيرة في سوق العمل، ويعزز من قابليتهم للتوظيف، وأضافت أن أصحاب المكاتب الهندسية مثلاً لا يبحثون فقط عن المهندسين المبتكرين بل على الذين يملكون الأدوات والمهارات اللازمة لإعطاء تصور أوضح عن ابتكاراتهم.
المتدربة أمل المتروك، وهي مهندسة معمارية حديثة التخرج، قالت إن حرصها على اتباع هذه الدورة يأتي نتيجة لأهمية صناعة محتوى الواقع الافتراضي كمجال مهم لأنواع مختلفة من الأعمال كما يحدث حالياً في دول متقدمة مثل الولايات المتحدة واليابان وغيرها، معربة عن ثقتها بأن حصولها هذا التدريب النوعي سيعزز من فرص التوظيف أمامها، حيث ستكون قادرة على تلبية احتياجات العميل في تقديم نموذج واقعي للزبون لما ستكون عليه مشروعه، سواء أكان شقة أو منزل أو غيرها، بما في ذلك توزيع الغرف والأثاث والمساحات الداخلية والخارجية، مع جولة افتراضية داخل المشروع.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"إن جي إن" يعقوب العوضي، إن هذا التدريب يأتي في إطار التوجهات الوطنية لتزويد الكوادر البحرينية بمهارات المستقبل، وتعزيز تنافسيتهم في سوق العمل، وجعل البحريني خياراً أول في التوظيف، إضافة إلى تحفيزهم على ريادة الأعمال من خلال إطلاقهم مؤسسات ناشئة تقدم خدمات صناعة محتوى الواقع الافتراضي.
وأوضح أنه لضمان تقديم تدريب نوعي، حرصت "إن جي إن" على استقطاب مدربين عالميين يزورون البحرين خصيصاً لتزويد المشاركين في هذه الدورة التدريبية بأحدث المعارف والمهارات النظرية والعملية في مجال الواقع الافتراضي.
وأشار العوضي، إلى أن "الدورة تمتد 4 أشهر، تنقسم لشهرين يتلقى خلالهما المتدربون تدريباً نظرياً في مقر "إن جي إن" ببرج التجارة العالمي، ينتقلون بعدها لمرحلة التطبيق العملي لمدة شهرين آخرين في مصانع ومؤسسات بحرينية مختلفة".
وأشار إلى أن المعنيين بحضور هذا التدريب هم حديثو التخرج من تخصصات الهندسة وتقنية المعلومات، وقال: "وضعنا معايير قبول دقيقة في هذه الدورة لضمان أن يكون المتدربون ملائمين بالفعل لمحتواها، ويستطيعون الاستفادة منها في مسيرتهم المهنية بأٌقصى فاعلية ممكنة".
وأكد العوضي أن برنامج تدريب البحرينيين على تقنيات الواقع الافتراضي يأتي في إطار حرص "إن جي إن" على أن يكون معهد التدريب الرائد لتقنية المعلومات والاتصالات في البحرين، وجلب وتوطين أحدث التوجهات التقنية حول العالم، وضمان إتقان الكوادر الوطنية لها، تمهيداً للاستفادة منها في مختلف القطاعات والمؤسسات.
فيما قالت خلود أكبري، وهي صاحبة مكتب هندسي، إن تزويد البحرينيين بمهارات بناء محتوى الواقع الافتراضي يسد فجوة كبيرة في سوق العمل، ويعزز من قابليتهم للتوظيف، وأضافت أن أصحاب المكاتب الهندسية مثلاً لا يبحثون فقط عن المهندسين المبتكرين بل على الذين يملكون الأدوات والمهارات اللازمة لإعطاء تصور أوضح عن ابتكاراتهم.
المتدربة أمل المتروك، وهي مهندسة معمارية حديثة التخرج، قالت إن حرصها على اتباع هذه الدورة يأتي نتيجة لأهمية صناعة محتوى الواقع الافتراضي كمجال مهم لأنواع مختلفة من الأعمال كما يحدث حالياً في دول متقدمة مثل الولايات المتحدة واليابان وغيرها، معربة عن ثقتها بأن حصولها هذا التدريب النوعي سيعزز من فرص التوظيف أمامها، حيث ستكون قادرة على تلبية احتياجات العميل في تقديم نموذج واقعي للزبون لما ستكون عليه مشروعه، سواء أكان شقة أو منزل أو غيرها، بما في ذلك توزيع الغرف والأثاث والمساحات الداخلية والخارجية، مع جولة افتراضية داخل المشروع.