لندن - كميل البوشوكة
حذرت الشرطة البريطانية المواطنين من تأجيج التوترات على خلفية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وقال مجلس رؤساء الشرطة الوطنية الخميس، إنه ينسق على مستوى البلاد بأكملها فيما يتعلق بمواجهة أي مشاكل محتملة تشمل تأخيرات في الموانئ وعرقلة لحركة المرور ونفص في السلع ووقوع إضرابات. وأضاف المجلس أن هناك أكثر من 10 آلاف شرطي "مدربون ومؤهلون لمواجهة أي قضايا قومية"، موضحا أنه "تم اختبار خططه وإعدادها لمواجهة أسوأ السيناريوهات". وقال مدير العمليات بالمجلس تشارلي هول إن "الشرطة تتوقع حدوث المزيد من المظاهرات خلال الأسابيع المقبلة"، مضيفا أن "الأحداث القومية والعالمية يمكنها ان تؤدي لارتفاع وتيرة جريمة الكراهية على المدى القصير، ولقد رصدنا هذا من خلال تزايد جريمة الكراهية عقب استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي عام 2016". وأوضح هول "نريد أن نؤكد لضحايا جرائم الكراهية أننا سوف نأخذ شكواكم على محمل الجد ونساعدكم في الحصول على الدعم الذي تحتاجونه".
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية عن الشرطة قولها إن "عددًا صغيرًا فقط من الجرائم ترتبط بشكل مباشر بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست"، وكان نصفها تقريباً من خلال الاتصالات على الآخرين، بينما شمل الباقي الإساءة اللفظية والمضايقات والجرائم التي ارتكبت خلال الاحتجاجات، لكن جرائم الكراهية تظل أعلى من أي جرائم أخرى حتى قبل استفتاء عام 2016".
حذرت الشرطة البريطانية المواطنين من تأجيج التوترات على خلفية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وقال مجلس رؤساء الشرطة الوطنية الخميس، إنه ينسق على مستوى البلاد بأكملها فيما يتعلق بمواجهة أي مشاكل محتملة تشمل تأخيرات في الموانئ وعرقلة لحركة المرور ونفص في السلع ووقوع إضرابات. وأضاف المجلس أن هناك أكثر من 10 آلاف شرطي "مدربون ومؤهلون لمواجهة أي قضايا قومية"، موضحا أنه "تم اختبار خططه وإعدادها لمواجهة أسوأ السيناريوهات". وقال مدير العمليات بالمجلس تشارلي هول إن "الشرطة تتوقع حدوث المزيد من المظاهرات خلال الأسابيع المقبلة"، مضيفا أن "الأحداث القومية والعالمية يمكنها ان تؤدي لارتفاع وتيرة جريمة الكراهية على المدى القصير، ولقد رصدنا هذا من خلال تزايد جريمة الكراهية عقب استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي عام 2016". وأوضح هول "نريد أن نؤكد لضحايا جرائم الكراهية أننا سوف نأخذ شكواكم على محمل الجد ونساعدكم في الحصول على الدعم الذي تحتاجونه".
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية عن الشرطة قولها إن "عددًا صغيرًا فقط من الجرائم ترتبط بشكل مباشر بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست"، وكان نصفها تقريباً من خلال الاتصالات على الآخرين، بينما شمل الباقي الإساءة اللفظية والمضايقات والجرائم التي ارتكبت خلال الاحتجاجات، لكن جرائم الكراهية تظل أعلى من أي جرائم أخرى حتى قبل استفتاء عام 2016".