الكويت - هدى هنداوي، (وكالات)
كشفت رئيس المكتب الإعلامي بوزارة الصحة في الكويت د.غالية المطيري عن "مؤشرات التغطية الصحية الشاملة في الكويت"، مشيرة إلى أن "نسبة تلبية الطلب على تنظيم الأسرة بطرق حديثة بلغت 67%، فيما بلغت نسبة الرعاية السابقة للولادة 71%، وتمنيع الأطفال 99%، وبلغت نسبة التماس الرعاية الصحية للأطفال المصابين بالانتهاب الرئوي 82 %، في حين بلغت نسبة علاج السل الناجح 84 %، وتجاوزت نسبة علاج العدوى بڤيروس نقص المناعة المكتسبة الإيدز 71%، بينما بلغت نسبة الامتناع عن التدخين نحو 80 %".
وبينت د. المطيري في تصريحات لـ "الوطن"، على هامش الاحتفال بيوم الصحة العالمي تحت شعار "التغطية الصحية الشاملة"، والذي يهدف إلى مساعدة الناس على تحسين فهمهم لما تعنيه التغطية الصحية الشاملة، أن "من مؤشرات التغطية الصحية الشاملة في دولة الكويت هي توفير 106 أطباء من الجراحين لكل 100000 نسمة، و3.3 من الأطباء النفسيين لكل 100000 نسمة، فضلاً عن توفير عدد 1.9 من الأطباء لكل 1000 نسمة، و20.4 عدد الأسرة في المستشفيات لكل 10000 نسمة".
وأوضحت أن "نسبة الامتناع عن التدخين بلغت 80%، و6.06 "مامول/ لتر"، متوسط مستوى الجلوكوز بلازما الدم، و77% نسبة ضغط الدم العادي، و100% نسبة خدمات الإصحاح الأساسية"، علماً بان هذه المؤشرات تأتي وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي.
وأشارت د. المطيري إلى أن "الهدف المنشود من التغطية الصحية الشاملة هو ضمان حصول كل فرد ومجتمع بصرف النظر عن ظروفه على الخدمات الصحية التي يحتاج إليها دون التعرض لخطر مواجهة صعوبات مالية".
وأعلنت د. المطيري عن التعاون مع مدرسة "روض الصالحين" ثنائية اللغة للاحتفال بهذا اليوم، والذي يوافق 7 أبريل من كل عام، وتم تنظيم فعالية توعوية بالمدرسة للطلبة وأولياء الأمور والمدرسين، وإقامة معرض توعوي يضم 30 جهة من وزارة الصحة والقطاع الأهلي وجمعيات النفع العام، علماً بأنه تم خلال هذه الفعالية إلقاء محاضرات من قبل أطباء وزارة الصحة للطلبة عن التغذية والرياضة والإسعافات الأولية والنظافة الشخصية وحب الشباب، بالإضافة إلى ورش عمل ومعرض صحي شامل وكذلك تنظيم المكتب حملة توعوية على الإنستغرام و"تويتر" و"فيسبوك" للاحتفال بهذا اليوم.
كشفت رئيس المكتب الإعلامي بوزارة الصحة في الكويت د.غالية المطيري عن "مؤشرات التغطية الصحية الشاملة في الكويت"، مشيرة إلى أن "نسبة تلبية الطلب على تنظيم الأسرة بطرق حديثة بلغت 67%، فيما بلغت نسبة الرعاية السابقة للولادة 71%، وتمنيع الأطفال 99%، وبلغت نسبة التماس الرعاية الصحية للأطفال المصابين بالانتهاب الرئوي 82 %، في حين بلغت نسبة علاج السل الناجح 84 %، وتجاوزت نسبة علاج العدوى بڤيروس نقص المناعة المكتسبة الإيدز 71%، بينما بلغت نسبة الامتناع عن التدخين نحو 80 %".
وبينت د. المطيري في تصريحات لـ "الوطن"، على هامش الاحتفال بيوم الصحة العالمي تحت شعار "التغطية الصحية الشاملة"، والذي يهدف إلى مساعدة الناس على تحسين فهمهم لما تعنيه التغطية الصحية الشاملة، أن "من مؤشرات التغطية الصحية الشاملة في دولة الكويت هي توفير 106 أطباء من الجراحين لكل 100000 نسمة، و3.3 من الأطباء النفسيين لكل 100000 نسمة، فضلاً عن توفير عدد 1.9 من الأطباء لكل 1000 نسمة، و20.4 عدد الأسرة في المستشفيات لكل 10000 نسمة".
وأوضحت أن "نسبة الامتناع عن التدخين بلغت 80%، و6.06 "مامول/ لتر"، متوسط مستوى الجلوكوز بلازما الدم، و77% نسبة ضغط الدم العادي، و100% نسبة خدمات الإصحاح الأساسية"، علماً بان هذه المؤشرات تأتي وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي.
وأشارت د. المطيري إلى أن "الهدف المنشود من التغطية الصحية الشاملة هو ضمان حصول كل فرد ومجتمع بصرف النظر عن ظروفه على الخدمات الصحية التي يحتاج إليها دون التعرض لخطر مواجهة صعوبات مالية".
وأعلنت د. المطيري عن التعاون مع مدرسة "روض الصالحين" ثنائية اللغة للاحتفال بهذا اليوم، والذي يوافق 7 أبريل من كل عام، وتم تنظيم فعالية توعوية بالمدرسة للطلبة وأولياء الأمور والمدرسين، وإقامة معرض توعوي يضم 30 جهة من وزارة الصحة والقطاع الأهلي وجمعيات النفع العام، علماً بأنه تم خلال هذه الفعالية إلقاء محاضرات من قبل أطباء وزارة الصحة للطلبة عن التغذية والرياضة والإسعافات الأولية والنظافة الشخصية وحب الشباب، بالإضافة إلى ورش عمل ومعرض صحي شامل وكذلك تنظيم المكتب حملة توعوية على الإنستغرام و"تويتر" و"فيسبوك" للاحتفال بهذا اليوم.