دبي - (العربية نت): شنت طائرة عسكرية غارة على مطار معيتيقة، الوحيد الذي يعمل في طرابلس، والواقع في الضاحية الشرقية لطرابلس، بحسب ما ذكرت سلطات المطار في بيان الإثنين.
وقال مصدر أمني في المطار لوكالة "فرانس برس" إن الغارة استهدفت مدرجاً، من دون أن تؤدي إلى وقوع ضحايا. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها على الفور عن الغارة.
وقد أعلنت السلطات إغلاق المطار وتوقف الحركة الجوية.
وتجددت الاشتباكات بين الجيش الليبي ومقاتلين يتبعون حكومة الوفاق عند محور "وادي الربيع" جنوب طرابلس.
وتسببت الاشتباكات في نزوح 2200 شخص من ديارهم جنوب العاصمة الليبية طرابلس منذ الرابع من أبريل الجاري، بحسب ما ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في تقرير، الإثنين، مشيراً إلى أن كثيراً من المدنيين محاصرون ولا يستطيعون الوصول إلى خدمات الطوارئ.
وأضاف أن وكالات الإغاثة على الأرض لديها ما يكفي من الإمدادات الطبية الطارئة لعلاج ما يصل إلى 210 آلاف شخص والتعامل مع 900 حالة إصابة لمدة ثلاثة أشهر.
من جهتها، أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيريني، الإثنين، أن الوضع في ليبيا مخيف للغاية والأولوية لتنفيذ الهدنة الإنسانية بالكامل.
وقالت موغيريني في تصريح خاص لقناتي "العربية" و"الحدث" إن الأوروبيين موحدون بشأن تفادي التصعيد العسكري والعودة للمسار السياسي في ليبيا.
كذلك شددت على أن "المسؤولية تقع على عاتق الزعماء الليبيين لتجاوز المصالح الشخصية"، وفق قولها، وحثتهم على العودة للتفاوض.
وقال مصدر أمني في المطار لوكالة "فرانس برس" إن الغارة استهدفت مدرجاً، من دون أن تؤدي إلى وقوع ضحايا. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها على الفور عن الغارة.
وقد أعلنت السلطات إغلاق المطار وتوقف الحركة الجوية.
وتجددت الاشتباكات بين الجيش الليبي ومقاتلين يتبعون حكومة الوفاق عند محور "وادي الربيع" جنوب طرابلس.
وتسببت الاشتباكات في نزوح 2200 شخص من ديارهم جنوب العاصمة الليبية طرابلس منذ الرابع من أبريل الجاري، بحسب ما ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في تقرير، الإثنين، مشيراً إلى أن كثيراً من المدنيين محاصرون ولا يستطيعون الوصول إلى خدمات الطوارئ.
وأضاف أن وكالات الإغاثة على الأرض لديها ما يكفي من الإمدادات الطبية الطارئة لعلاج ما يصل إلى 210 آلاف شخص والتعامل مع 900 حالة إصابة لمدة ثلاثة أشهر.
من جهتها، أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيريني، الإثنين، أن الوضع في ليبيا مخيف للغاية والأولوية لتنفيذ الهدنة الإنسانية بالكامل.
وقالت موغيريني في تصريح خاص لقناتي "العربية" و"الحدث" إن الأوروبيين موحدون بشأن تفادي التصعيد العسكري والعودة للمسار السياسي في ليبيا.
كذلك شددت على أن "المسؤولية تقع على عاتق الزعماء الليبيين لتجاوز المصالح الشخصية"، وفق قولها، وحثتهم على العودة للتفاوض.