دبي - (العربية نت): أكد بيان أصدرته الشرطة السودانية، الأربعاء، أن 11 شخصا قتلوا في احتجاجات، الثلاثاء، بينهم 6 من القوات الحكومية.
وفي تطور سابق، أعلن الناطق باسم الجيش السوداني، اللواء أحمد الشامي، في اتصال مع العربية، الأربعاء، أنه لا وجود لأي خطة من أجل فض الاعتصام أمام مقر القيادة العامة.
ونفى كل ما تردد حول وجود أي خطة لفض الاعتصام. كما أوضح أن ما تم من إجراءات سابقاً كان لإبعاد المواطنين عن حرم قيادة الجيش.
وكان اللواء أحمد خليفة الشامي، أعلن الثلاثاء، أن التعليمات صدرت بفض الاعتصام وفق القانون. وأضاف المتحدث باسم الجيش السوداني في مداخلة مع "الحدث" أن التظاهرات دوافعها معروفة وباتت تشكل الآن خطراً على البلاد.
يأتي هذا في وقت أفادت مصادر بأن حشوداً ضخمة تواجدت لليوم الخامس على التوالي في محيط قيادة الجيش.
وكان آلاف المعتصمين توافدوا الثلاثاء إلى مقر القيادة العامة، وباتوا ليلتهم الرابعة محاطين بعناصر الجيش الذين تعهدوا بحمايتهم.
وكانت قيادة الجيش أعلنت في وقت سابق أنها لن تستعمل القوة ضد المعتصمين، مؤكدة في الوقت عينه أنها متمسكة بالرئيس عمر البشير قائداً أعلى للقوات المسلحة.
وفي تطور سابق، أعلن الناطق باسم الجيش السوداني، اللواء أحمد الشامي، في اتصال مع العربية، الأربعاء، أنه لا وجود لأي خطة من أجل فض الاعتصام أمام مقر القيادة العامة.
ونفى كل ما تردد حول وجود أي خطة لفض الاعتصام. كما أوضح أن ما تم من إجراءات سابقاً كان لإبعاد المواطنين عن حرم قيادة الجيش.
وكان اللواء أحمد خليفة الشامي، أعلن الثلاثاء، أن التعليمات صدرت بفض الاعتصام وفق القانون. وأضاف المتحدث باسم الجيش السوداني في مداخلة مع "الحدث" أن التظاهرات دوافعها معروفة وباتت تشكل الآن خطراً على البلاد.
يأتي هذا في وقت أفادت مصادر بأن حشوداً ضخمة تواجدت لليوم الخامس على التوالي في محيط قيادة الجيش.
وكان آلاف المعتصمين توافدوا الثلاثاء إلى مقر القيادة العامة، وباتوا ليلتهم الرابعة محاطين بعناصر الجيش الذين تعهدوا بحمايتهم.
وكانت قيادة الجيش أعلنت في وقت سابق أنها لن تستعمل القوة ضد المعتصمين، مؤكدة في الوقت عينه أنها متمسكة بالرئيس عمر البشير قائداً أعلى للقوات المسلحة.