أطلق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، مبادرة أعلن من خلالها تكفل مؤسسة خالد بن حمد "khk"، بمنح بعثات رياضية لخمسة مواهب واعدة سنوياً وفق معايير وشروط محددة.
وترأس سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، الاجتماع الخامس لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية والذي عقد مساء الجمعة بمقر اللجنة الأولمبية بضاحية السيف.
وبدأ سموه الاجتماع بكلمة رحب فيها بالحضور، معرباً سموه عن اعتزازه الكبير بثقة الجمعية العمومية بتزكيته رئيسا للجنة الأولمبية البحرينية.
وأشاد سموه، بالدور البارز والدعم اللامحدود لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وما حققه سموه من إنجازات ومكتسبات قاد خلالها اللجنة الأولمبية إلى حقبة جديدة من التميز والنماء لتعيش اللجنة الأولمبية عقداً ذهبياً ناصعاً.
وأضاف سموه "باسمي ونيابة عن جميع أعضاء مجلس الإدارة أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على ما قدمه من دعم ورعاية فائقة للجنة الأولمبية التي حققت خلال عهد سموه قفزات كبيرة على كافة الأصعدة والمستويات، ونعاهد سموه بالمضي قدماً نحو بذل كل ما من شأنه أن يقود إلى تحقيق المزيد من النجاحات لإعلاء راية الوطن عالية خفاقة".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على أهمية البناء على المكتسبات الكبيرة التي تحققت خلال الفترة الماضية والمضي قدما نحو تعزيز مسيرة اللجنة الأولمبية والارتقاء بالاتحادات الرياضية وتطوير العمل الإداري والمالي والفني وتبني مختلف الخطط والبرامج والاستراتيجيات الرامية للنهوض بالحركة الرياضية.
وأضاف سموه "أن المرحلة القادمة من عمر اللجنة الأولمبية تتطلب العمل بروح الأسرة الواحدة ورسم خارطة طريق جديدة تستشرف المستقبل وتقوم على تطوير البنية الإدارية وتعزيز إيرادات اللجنة الأولمبية وفق منهجية علمية وعمل مؤسسي يتواكب مع تطلعات وآمال الأسرة الرياضية والتحديات الراهنة".
ووجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، إلى أهمية مساعدة الأبطال الرياضيين المعتزلين بإرشادهم حول كيفية الترويج لأنفسهم والاستفادة من شهرتهم وقصص نجاحهم.
كما وجه سموه بإعداد دراسة لإنشاء مختبر معتمد في مملكة البحرين لفحص المنشطات، والاستعانة بأحد بيوت الخبرة كذلك لاستقطاب خبراء فنيين من الخارج لعملية التقييم الفنية.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على أهمية التسويق لأنشطة وبرامج اللجنة الأولمبية واستثمار الأدوات الإعلامية المتاحة وفتح آفاق التعاون مع مختلف وسائل الإعلام الرياضية لما يشكله الإعلام من دور مهم وفعال في تسليط الضوء على الإنجازات والنجاحات التي يحققها أبطال الرياضة البحرينية.
ومن جانبه، استعرض الأمين العام محمد النصف، الرؤية والاستراتيجية الجديدة للجنة الأولمبية وخطة العمل القادمة لتطوير العمل الإداري والمالي والفني في اللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية والتي تقوم على العمل الإحترافي المؤسسي والالتزام بمبدأ النزاهة والشفافية واتباع نظام الحوكمة.
وتضمنت الخطة التي استعرضها الأمين العام إعادة هيكلة اللوائح والأنظمة والربط بين الاتحادات الرياضية ماليا بنظام الكتروني، ووضع معايير واضحة في توزيع الموازنات، والتوجه نحو الاستثمار لتعزيز الإيرادات، وإطلاق العديد من المبادرات المبتكرة، وترتكز الخطة على تحقيق العديد من الأهداف المتمثلة في تقديم خدمات ذات جودة عالية وإدارة العمليات بشكل احترافي منظم لتعزيز مخرجات الرياضة البحرينية وصناعة أبطال رياضيين.
واتخذ مجلس الإدارة العديد من القرارات، حيث أصدر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قراراً بتعيين الشيخة حصة بنت خالد آل خليفة عضوا بمجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية، وتعيين محمد شاهد شمس الدين مستشارا لمجلس الإدارة، وتعيين اما اسماعيل محمد المنصوري مديراً تنفيذياً للموارد والخدمات.
كما شكل مجلس الإدارة لجاناً جديدة، حيث تقرر تشكيل لجنة لتطوير الطب الرياضي برئاسة علي إسحاقي، وعضوية فيصل خالد كانو، وعضوية عبدالله الجودر، وتشكيل لجنة تقييم ووضع المعايير لتوزيع موازنات الاتحادات برئاسة الشيخة حصة بنت خالد آل خليفة وعضوية راشد الزياني.
وترأس سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، الاجتماع الخامس لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية والذي عقد مساء الجمعة بمقر اللجنة الأولمبية بضاحية السيف.
وبدأ سموه الاجتماع بكلمة رحب فيها بالحضور، معرباً سموه عن اعتزازه الكبير بثقة الجمعية العمومية بتزكيته رئيسا للجنة الأولمبية البحرينية.
وأشاد سموه، بالدور البارز والدعم اللامحدود لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وما حققه سموه من إنجازات ومكتسبات قاد خلالها اللجنة الأولمبية إلى حقبة جديدة من التميز والنماء لتعيش اللجنة الأولمبية عقداً ذهبياً ناصعاً.
وأضاف سموه "باسمي ونيابة عن جميع أعضاء مجلس الإدارة أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على ما قدمه من دعم ورعاية فائقة للجنة الأولمبية التي حققت خلال عهد سموه قفزات كبيرة على كافة الأصعدة والمستويات، ونعاهد سموه بالمضي قدماً نحو بذل كل ما من شأنه أن يقود إلى تحقيق المزيد من النجاحات لإعلاء راية الوطن عالية خفاقة".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على أهمية البناء على المكتسبات الكبيرة التي تحققت خلال الفترة الماضية والمضي قدما نحو تعزيز مسيرة اللجنة الأولمبية والارتقاء بالاتحادات الرياضية وتطوير العمل الإداري والمالي والفني وتبني مختلف الخطط والبرامج والاستراتيجيات الرامية للنهوض بالحركة الرياضية.
وأضاف سموه "أن المرحلة القادمة من عمر اللجنة الأولمبية تتطلب العمل بروح الأسرة الواحدة ورسم خارطة طريق جديدة تستشرف المستقبل وتقوم على تطوير البنية الإدارية وتعزيز إيرادات اللجنة الأولمبية وفق منهجية علمية وعمل مؤسسي يتواكب مع تطلعات وآمال الأسرة الرياضية والتحديات الراهنة".
ووجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، إلى أهمية مساعدة الأبطال الرياضيين المعتزلين بإرشادهم حول كيفية الترويج لأنفسهم والاستفادة من شهرتهم وقصص نجاحهم.
كما وجه سموه بإعداد دراسة لإنشاء مختبر معتمد في مملكة البحرين لفحص المنشطات، والاستعانة بأحد بيوت الخبرة كذلك لاستقطاب خبراء فنيين من الخارج لعملية التقييم الفنية.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على أهمية التسويق لأنشطة وبرامج اللجنة الأولمبية واستثمار الأدوات الإعلامية المتاحة وفتح آفاق التعاون مع مختلف وسائل الإعلام الرياضية لما يشكله الإعلام من دور مهم وفعال في تسليط الضوء على الإنجازات والنجاحات التي يحققها أبطال الرياضة البحرينية.
ومن جانبه، استعرض الأمين العام محمد النصف، الرؤية والاستراتيجية الجديدة للجنة الأولمبية وخطة العمل القادمة لتطوير العمل الإداري والمالي والفني في اللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية والتي تقوم على العمل الإحترافي المؤسسي والالتزام بمبدأ النزاهة والشفافية واتباع نظام الحوكمة.
وتضمنت الخطة التي استعرضها الأمين العام إعادة هيكلة اللوائح والأنظمة والربط بين الاتحادات الرياضية ماليا بنظام الكتروني، ووضع معايير واضحة في توزيع الموازنات، والتوجه نحو الاستثمار لتعزيز الإيرادات، وإطلاق العديد من المبادرات المبتكرة، وترتكز الخطة على تحقيق العديد من الأهداف المتمثلة في تقديم خدمات ذات جودة عالية وإدارة العمليات بشكل احترافي منظم لتعزيز مخرجات الرياضة البحرينية وصناعة أبطال رياضيين.
واتخذ مجلس الإدارة العديد من القرارات، حيث أصدر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قراراً بتعيين الشيخة حصة بنت خالد آل خليفة عضوا بمجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية، وتعيين محمد شاهد شمس الدين مستشارا لمجلس الإدارة، وتعيين اما اسماعيل محمد المنصوري مديراً تنفيذياً للموارد والخدمات.
كما شكل مجلس الإدارة لجاناً جديدة، حيث تقرر تشكيل لجنة لتطوير الطب الرياضي برئاسة علي إسحاقي، وعضوية فيصل خالد كانو، وعضوية عبدالله الجودر، وتشكيل لجنة تقييم ووضع المعايير لتوزيع موازنات الاتحادات برئاسة الشيخة حصة بنت خالد آل خليفة وعضوية راشد الزياني.