تنطلق عند السابعة مساء الأحد، فعاليات "المنتدى الثاني للمسؤولية الاجتماعية للأفراد"، تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، الذي تنظمه جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد برعاية استراتيجية مع صندوق العمل "تمكين" تحت عنوان "مسؤولياتنا المجتمعية من أولوياتنا".
ويقام المؤتمر في فندق إنتركوننتال ريجينسي بحضور نخبة من الأكاديميين والخبراء والمسئولين في القطاعين الحكومي والخاص، ورجال الصحافة والإعلام.
وقال رئيس الجمعية عبدالله الصبياني، إن المؤتمر يهدف إلى التعريف بمدى أهمية المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأثرها الواضح في الارتقاء بمستوى أداء الأفراد والشركات والمؤسسات، وذلك من أجل العمل يداً بيد نحو تطوير وتحسين نمط حياة المجتمع بشكل عام.
وتشمل الفئات المستهدفة للمنتدى الدوائر الحكومية، الشركات الخاصة، أفراد المجتمع، وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، الجامعيات الحكومية والخاصة.
فيما أكدت نائب رئيس الجمعية د.هالة جمال، أن مفهوم المسؤولية الاجتماعية أعمق وأشمل من كونه القيام بأعمال تطوعية أو مساعدة الآخرين أو التبرع بالمال للجمعيات او الأفراد بل هو منهج وسلوك ينتهجه الفرد أو المنظمة، في سبيل القيام بواجباته تجاه نفسه وتجاه المجتمع الذي ينتمي إليه بكل مكوناته، فهو ببساطة "ممارسة المواطنة الحقيقية".
فمتى شعر الفرد أو المنظمة بهذا الأمر فإنه سيقوم بواجبه البيئي والاجتماعي والاقتصادي؛ وهذه المحاور الثلاثة الرئيسة التي يقوم عليها مفهوم المسؤولية الاجتماعية.
وأضافت أن المؤتمر سيناقش أيضاً كيفية إيجاد الفرص والحلول لتطوير برامج المسؤولية الاجتماعية للأفراد، وإيجاد آلية عمل تدريبية فعالة لتحفيز وتشجيع عمل المؤسسات الاجتماعية للأفراد.
وسيدير الصبياني جلسة حوارية "طاولة مستديرة" بعنوان "كيفية إيجاد الفرص والحلول لتطوير برامج المسؤولية الاجتماعية للأفراد"، تسبقها جلسة عمل تديرها الإعلامية سماح علام تناقش مدى أهمية المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأثرها الواضح في الارتقاء بالمجتمع.
ويقام المؤتمر في فندق إنتركوننتال ريجينسي بحضور نخبة من الأكاديميين والخبراء والمسئولين في القطاعين الحكومي والخاص، ورجال الصحافة والإعلام.
وقال رئيس الجمعية عبدالله الصبياني، إن المؤتمر يهدف إلى التعريف بمدى أهمية المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأثرها الواضح في الارتقاء بمستوى أداء الأفراد والشركات والمؤسسات، وذلك من أجل العمل يداً بيد نحو تطوير وتحسين نمط حياة المجتمع بشكل عام.
وتشمل الفئات المستهدفة للمنتدى الدوائر الحكومية، الشركات الخاصة، أفراد المجتمع، وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، الجامعيات الحكومية والخاصة.
فيما أكدت نائب رئيس الجمعية د.هالة جمال، أن مفهوم المسؤولية الاجتماعية أعمق وأشمل من كونه القيام بأعمال تطوعية أو مساعدة الآخرين أو التبرع بالمال للجمعيات او الأفراد بل هو منهج وسلوك ينتهجه الفرد أو المنظمة، في سبيل القيام بواجباته تجاه نفسه وتجاه المجتمع الذي ينتمي إليه بكل مكوناته، فهو ببساطة "ممارسة المواطنة الحقيقية".
فمتى شعر الفرد أو المنظمة بهذا الأمر فإنه سيقوم بواجبه البيئي والاجتماعي والاقتصادي؛ وهذه المحاور الثلاثة الرئيسة التي يقوم عليها مفهوم المسؤولية الاجتماعية.
وأضافت أن المؤتمر سيناقش أيضاً كيفية إيجاد الفرص والحلول لتطوير برامج المسؤولية الاجتماعية للأفراد، وإيجاد آلية عمل تدريبية فعالة لتحفيز وتشجيع عمل المؤسسات الاجتماعية للأفراد.
وسيدير الصبياني جلسة حوارية "طاولة مستديرة" بعنوان "كيفية إيجاد الفرص والحلول لتطوير برامج المسؤولية الاجتماعية للأفراد"، تسبقها جلسة عمل تديرها الإعلامية سماح علام تناقش مدى أهمية المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأثرها الواضح في الارتقاء بالمجتمع.