* ألف متطوع من البحرينيين والمقيمين في "كرنفال الشعوب"
* "كرنفال الشعوب" قصة نجاح بحرينية في التعايش
* فخورون بصناعة قصص النجاح مع المجتمع المدني
* لأول مرة.. البحرينيون والمقيمون في عمل تطوعي مشترك من خلال "كرنفال الشعوب"
* الفعالية تعكس تميز البحرين في احتضان مختلف الجاليات الأجنبية من قارات العالم أجمع
* البحرين تحتضن 76 جمعية جاليات أجنبية من 5 قارات على مستوى العالم
* 16 جمعية أهلية للجاليات الأجنبية شاركت في "كرنفال الشعوب" على مدار 3 أيام
* 70 متطوعاً من مركز تنمية العمل التطوعي شاركوا في المهرجان
* وزارة الصحة تحصد المركز الأول على مستوى الوزارات في عدد ساعات التطوع
* مديرية شرطة محافظة المحرق تحصد جائزة أكثر الجهات تقديماً لفرق التطوع
* مركز تنمية العمل التطوعي يعزز قيم التعايش والانخراط في المجتمع البحريني
* 5 قرى بالمهرجان تضمنت "العالمية" و"البحرينية" و"المطاعم" و"العروض الفنية" و"الأطفال والترفيه"
* خدمات مجانية لجمهور الكرنفال شملت الدخول وشحن الهاتف والصراف الآلي والإسعاف
* عروض للموروثات الشعبية والمنتجات والحرف والملابس التقليدية تعكس حضارات الشعوب
وليد صبري
كشفت مدير إدارة دعم المنظمات الأهلية، بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، نجوى عبداللطيف جناحي، عن "مشاركة نحو ألف متطوع ومتطوعة من البحرينيين والمقيمين في مهرجان الجاليات العربية والأجنبية، "كرنفال الشعوب"، الذي نظمه مركز تنمية العمل التطوعي، التابع لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مؤخراً"، مشيرة إلى أن ""كرنفال الشعوب"، قصة نجاح بحرينية في التعايش"، موضحة أن "تلك الفعالية فرصة لأفراد المجتمع للاطلاع على ثقافات الدول الأخرى وتوثيق العلاقات الاجتماعية بينهم".
وأضافت جناحي في تصريحات خاصة لـ "الوطن"، أن "تواجد البحرينيين والمقيمين في عمل تطوعي مشترك من خلال "كرنفال الشعوب"، يعد سابقة لأول مرة".
وتابعت "أقيم المهرجان تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل بن محمد علي حميدان، بالتعاون مع أندية الروتاري، وجمعية الهملة الخيرية الثقافية الاجتماعية، وجمعية مدينة حمد التعاونية، وبمشاركة 16 جمعية أهلية للجاليات الأجنبية بمملكة البحرين، وبحضور عدد من رجال السلك الدبلوماسي والشخصيات والفعاليات المهتمة وذات العلاقة".
وذكرت جناحي أن "الجميع اجتهد في تحقيق هدف واحد وهو إيصال رسالة للعالم أن البحرين تصنع قصة نجاح جديدة في التعايش، وهو ما يجب الوقوف عنده"، مضيفة أننا "فخورون بصناعة قصص النجاح مع المجتمع المدني".
مدير إدارة دعم المنظمات الأهلية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، أشارت إلى أن "المهرجان أقيم على مدار 3 أيام، وتضمن قرية عالمية تضم عروضاً للموروثات الشعبية والمنتجات والحرف اليدوية والملابس التقليدية الممثلة للدول المشاركة، فضلاً عن وجود قرية ترفيهية، وفقرات فنية تراثية، قدمتها أندية الجاليات الأجنبية، وقرية الطعام و20 مطعماً قدموا أكلات من عدة دول، بالإضافة إلى القرية البحرينية، وغيرها من الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تعكس حضارات الشعوب، بالإضافة إلى مساحة لألعاب الأطفال وللترفيه والراحة".
وقالت إن "أكثر من 70 متطوعاً من مركز تنمية العمل التطوعي شاركوا في مختلف فعاليات وبرامج المهرجان، بالإضافة إلى دورهم في التنظيم".
وأعربت جناحي عن "سعادتها بمشاركة مختلف الدول في الكرنفال، حيث تعكس هذه المشاركة تميز مملكة البحرين في احتضان مختلف الجاليات الأجنبية من قارات العالم أجمع، والتي التقت على أرض المحبة والسلام بوئام وتعايش".
واعتبرت أن "هذه المناسبة فرصة لتعكس الجاليات ثقافة بلدانها العريقة، حيث أتاح الكرنفال الفرصة لأفراد المجتمع للاطلاع على ثقافات الدول الأخرى واكتساب الخبرات وتوثيق العلاقات الاجتماعية، فضلاً عن تحفيز الشباب على التطوع والعطاء في مختلف ميادين العمل الاجتماعي والتفاعل مع مختلف مكونات المجتمع البحريني"، وفقاً لما ذكرت جناحي.
وأعربت جناحي عن "شكرها للجمعيات المشرفة على القرى الخمس التي ضمها المهرجان، وهي، القرية العالمية، والقرية البحرينية، وقرية المطاعم، وقرية العروض الفنية، وقرية الأطفال والترفيه".
وذكرت جناحي أن "أبرز ما تميز به المهرجان اعتماده على مبدأ توحيد الجمعيات الأهلية".
وقالت إن "مركز تنمية العمل التطوعي يعزز قيم التعايش والانخراط في المجتمع البحريني"، موضحة أن "البحرين تحتضن أكثر من 76 جمعية جاليات أجنبية من 5 قارات على مستوى العالم".
وقالت إن "المهرجان حقق أهدافه من خلال الحضور الجماهيري اللافت والذي وصل فيه عدد الحضور إلى أكثر من 13 ألف مواطن ومقيم خلال الأيام الثلاثة".
وأوضحت أنه "تم تقديم 4 خدمات مجانية لجمهور الكرنفال، تضمنت دخولاً مجانياً للكرنفال، وخدمة شحن الهاتف، وخدمة الصراف الآلي، وخدمة الإسعاف عند الطوارئ".
جناحي شددت أيضاً على أن "استضافة البحرين فعاليات مثل "كرنفال الشعوب" تؤكد على قيم التعايش الفكري والثقافي والعقائدي، وتعزيز مفاهيم المحبة والسلام بين مكونات المجتمع البحريني، وذلك تنفيذاً للرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، بتعزيز هذه القيم الإنسانية المشتركة".
ولفتت إلى أن "وزارة الصحة حصدت المركز الأول على مستوى الوزارات في عدد ساعات التطوع، بينما حصدت مديرية شرطة محافظة المحرق جائزة أكثر الجهات تقديماً لفرق التطوع".
وقالت إنه "تم تكريم متطوعي مركز تنمية العمل التطوعي الذين حققوا إنجازات على مدى عام كامل، ومن بينهم أكثر وأصغر المتطوعين سناً، وكذلك أكثر وأصغر متطوع أنجز ساعات تطوع".
وختمت قائلة "قام وزير العمل والتنمية الاجتماعية بتكريم الجهات الداعمة والمنظمة والمشاركة في الكرنفال، إلى جانب الجهات المتعاونة مع مركز العمل التطوعي المانحة لأكبر عدد من الفرص التطوعية والمبادرات التطوعية للعام 2018".
* "كرنفال الشعوب" قصة نجاح بحرينية في التعايش
* فخورون بصناعة قصص النجاح مع المجتمع المدني
* لأول مرة.. البحرينيون والمقيمون في عمل تطوعي مشترك من خلال "كرنفال الشعوب"
* الفعالية تعكس تميز البحرين في احتضان مختلف الجاليات الأجنبية من قارات العالم أجمع
* البحرين تحتضن 76 جمعية جاليات أجنبية من 5 قارات على مستوى العالم
* 16 جمعية أهلية للجاليات الأجنبية شاركت في "كرنفال الشعوب" على مدار 3 أيام
* 70 متطوعاً من مركز تنمية العمل التطوعي شاركوا في المهرجان
* وزارة الصحة تحصد المركز الأول على مستوى الوزارات في عدد ساعات التطوع
* مديرية شرطة محافظة المحرق تحصد جائزة أكثر الجهات تقديماً لفرق التطوع
* مركز تنمية العمل التطوعي يعزز قيم التعايش والانخراط في المجتمع البحريني
* 5 قرى بالمهرجان تضمنت "العالمية" و"البحرينية" و"المطاعم" و"العروض الفنية" و"الأطفال والترفيه"
* خدمات مجانية لجمهور الكرنفال شملت الدخول وشحن الهاتف والصراف الآلي والإسعاف
* عروض للموروثات الشعبية والمنتجات والحرف والملابس التقليدية تعكس حضارات الشعوب
وليد صبري
كشفت مدير إدارة دعم المنظمات الأهلية، بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، نجوى عبداللطيف جناحي، عن "مشاركة نحو ألف متطوع ومتطوعة من البحرينيين والمقيمين في مهرجان الجاليات العربية والأجنبية، "كرنفال الشعوب"، الذي نظمه مركز تنمية العمل التطوعي، التابع لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مؤخراً"، مشيرة إلى أن ""كرنفال الشعوب"، قصة نجاح بحرينية في التعايش"، موضحة أن "تلك الفعالية فرصة لأفراد المجتمع للاطلاع على ثقافات الدول الأخرى وتوثيق العلاقات الاجتماعية بينهم".
وأضافت جناحي في تصريحات خاصة لـ "الوطن"، أن "تواجد البحرينيين والمقيمين في عمل تطوعي مشترك من خلال "كرنفال الشعوب"، يعد سابقة لأول مرة".
وتابعت "أقيم المهرجان تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل بن محمد علي حميدان، بالتعاون مع أندية الروتاري، وجمعية الهملة الخيرية الثقافية الاجتماعية، وجمعية مدينة حمد التعاونية، وبمشاركة 16 جمعية أهلية للجاليات الأجنبية بمملكة البحرين، وبحضور عدد من رجال السلك الدبلوماسي والشخصيات والفعاليات المهتمة وذات العلاقة".
وذكرت جناحي أن "الجميع اجتهد في تحقيق هدف واحد وهو إيصال رسالة للعالم أن البحرين تصنع قصة نجاح جديدة في التعايش، وهو ما يجب الوقوف عنده"، مضيفة أننا "فخورون بصناعة قصص النجاح مع المجتمع المدني".
مدير إدارة دعم المنظمات الأهلية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، أشارت إلى أن "المهرجان أقيم على مدار 3 أيام، وتضمن قرية عالمية تضم عروضاً للموروثات الشعبية والمنتجات والحرف اليدوية والملابس التقليدية الممثلة للدول المشاركة، فضلاً عن وجود قرية ترفيهية، وفقرات فنية تراثية، قدمتها أندية الجاليات الأجنبية، وقرية الطعام و20 مطعماً قدموا أكلات من عدة دول، بالإضافة إلى القرية البحرينية، وغيرها من الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تعكس حضارات الشعوب، بالإضافة إلى مساحة لألعاب الأطفال وللترفيه والراحة".
وقالت إن "أكثر من 70 متطوعاً من مركز تنمية العمل التطوعي شاركوا في مختلف فعاليات وبرامج المهرجان، بالإضافة إلى دورهم في التنظيم".
وأعربت جناحي عن "سعادتها بمشاركة مختلف الدول في الكرنفال، حيث تعكس هذه المشاركة تميز مملكة البحرين في احتضان مختلف الجاليات الأجنبية من قارات العالم أجمع، والتي التقت على أرض المحبة والسلام بوئام وتعايش".
واعتبرت أن "هذه المناسبة فرصة لتعكس الجاليات ثقافة بلدانها العريقة، حيث أتاح الكرنفال الفرصة لأفراد المجتمع للاطلاع على ثقافات الدول الأخرى واكتساب الخبرات وتوثيق العلاقات الاجتماعية، فضلاً عن تحفيز الشباب على التطوع والعطاء في مختلف ميادين العمل الاجتماعي والتفاعل مع مختلف مكونات المجتمع البحريني"، وفقاً لما ذكرت جناحي.
وأعربت جناحي عن "شكرها للجمعيات المشرفة على القرى الخمس التي ضمها المهرجان، وهي، القرية العالمية، والقرية البحرينية، وقرية المطاعم، وقرية العروض الفنية، وقرية الأطفال والترفيه".
وذكرت جناحي أن "أبرز ما تميز به المهرجان اعتماده على مبدأ توحيد الجمعيات الأهلية".
وقالت إن "مركز تنمية العمل التطوعي يعزز قيم التعايش والانخراط في المجتمع البحريني"، موضحة أن "البحرين تحتضن أكثر من 76 جمعية جاليات أجنبية من 5 قارات على مستوى العالم".
وقالت إن "المهرجان حقق أهدافه من خلال الحضور الجماهيري اللافت والذي وصل فيه عدد الحضور إلى أكثر من 13 ألف مواطن ومقيم خلال الأيام الثلاثة".
وأوضحت أنه "تم تقديم 4 خدمات مجانية لجمهور الكرنفال، تضمنت دخولاً مجانياً للكرنفال، وخدمة شحن الهاتف، وخدمة الصراف الآلي، وخدمة الإسعاف عند الطوارئ".
جناحي شددت أيضاً على أن "استضافة البحرين فعاليات مثل "كرنفال الشعوب" تؤكد على قيم التعايش الفكري والثقافي والعقائدي، وتعزيز مفاهيم المحبة والسلام بين مكونات المجتمع البحريني، وذلك تنفيذاً للرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، بتعزيز هذه القيم الإنسانية المشتركة".
ولفتت إلى أن "وزارة الصحة حصدت المركز الأول على مستوى الوزارات في عدد ساعات التطوع، بينما حصدت مديرية شرطة محافظة المحرق جائزة أكثر الجهات تقديماً لفرق التطوع".
وقالت إنه "تم تكريم متطوعي مركز تنمية العمل التطوعي الذين حققوا إنجازات على مدى عام كامل، ومن بينهم أكثر وأصغر المتطوعين سناً، وكذلك أكثر وأصغر متطوع أنجز ساعات تطوع".
وختمت قائلة "قام وزير العمل والتنمية الاجتماعية بتكريم الجهات الداعمة والمنظمة والمشاركة في الكرنفال، إلى جانب الجهات المتعاونة مع مركز العمل التطوعي المانحة لأكبر عدد من الفرص التطوعية والمبادرات التطوعية للعام 2018".