دبي - (العربية نت): قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، إن "إيران لا تزال تدعم الإرهاب في أمريكا اللاتينية"، مؤكداً أنه "لا شك في أن لها وجوداً مالياً في أمريكا الجنوبية وأن طهران تظل تهديداً عالمياً".
وكشف بومبيو في مقابلة مع إذاعة "صوت أمريكا VOA "، أن "الأموال الإيرانية في أمريكا الجنوبية لا تزال تستخدم لأغراض خبيثة، ودعم "حزب الله" ودعم المنظمات الإجرامية عبر الوطنية ودعم الأنشطة الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة".
وأشار بومبيو إلى أن "شركة طيران بدأت الأسبوع الماضي رحلات جوية مباشرة من طهران إلى كراكاس، ومن خلال شركة طيران "ماهان إير" المصنفة على قائمة العقوبات الأمريكية لنقلها مقاتلين ومعدات عسكرية إلى مناطق الحرب في الشرق الأوسط".
وقال بومبيو إن "تدخلات إيران في أمريكا الجنوبية ليست في مصلحة شعوب هذه المنطقة والولايات المتحدة مستعدة لمواجهتها".
وأضاف "نرى إيران على حقيقتها: أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم. هذا تهديد عالمي".
وتحدث بومبيو خلال توقفه في الباراغواي أثناء جولته الاقليمية قائلا إن "واشنطن تركز على التطورات في فنزويلا، حيث يحاول نيكولاس مادورو للاحتفاظ بالسلطة وسط احتجاجات في الشوارع ومعركة سياسية مع الرئيس المؤقت خوان غوايدو".
وتدعم كل من روسيا وإيران والصين وكوبا، مادورو، في حين أن الولايات المتحدة وكثير من أوروبا ودول أخرى تدعم غوايدو.
وكشف بومبيو في مقابلة مع إذاعة "صوت أمريكا VOA "، أن "الأموال الإيرانية في أمريكا الجنوبية لا تزال تستخدم لأغراض خبيثة، ودعم "حزب الله" ودعم المنظمات الإجرامية عبر الوطنية ودعم الأنشطة الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة".
وأشار بومبيو إلى أن "شركة طيران بدأت الأسبوع الماضي رحلات جوية مباشرة من طهران إلى كراكاس، ومن خلال شركة طيران "ماهان إير" المصنفة على قائمة العقوبات الأمريكية لنقلها مقاتلين ومعدات عسكرية إلى مناطق الحرب في الشرق الأوسط".
وقال بومبيو إن "تدخلات إيران في أمريكا الجنوبية ليست في مصلحة شعوب هذه المنطقة والولايات المتحدة مستعدة لمواجهتها".
وأضاف "نرى إيران على حقيقتها: أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم. هذا تهديد عالمي".
وتحدث بومبيو خلال توقفه في الباراغواي أثناء جولته الاقليمية قائلا إن "واشنطن تركز على التطورات في فنزويلا، حيث يحاول نيكولاس مادورو للاحتفاظ بالسلطة وسط احتجاجات في الشوارع ومعركة سياسية مع الرئيس المؤقت خوان غوايدو".
وتدعم كل من روسيا وإيران والصين وكوبا، مادورو، في حين أن الولايات المتحدة وكثير من أوروبا ودول أخرى تدعم غوايدو.