أكد محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة أن للحاضنات ومسرعات نمو الأعمال دور جوهري في إمداد المشاريع الصغيرة بكل ما تحتاجه من عوامل الدعم والمساندة خلال مرحلة الانطلاق بما يخدم ذلك آفاق الاستثمار أمام القطاع الخاص من رجال الأعمال البحرينيين والأجانب بما يتماشى ذلك مع الأهداف السامية للرؤية الاقتصادية 2030.
ونوه إلى أن اهتمام الحكومة بإنشاء الحاضنات يظهر تقدير مملكة البحرين لمجتمع الأعمال على الصعيدين المحلي والدولي لدور الحاضنات في توفير المنصة المثالية التي تعمل على إلهام رواد الاعمال لإطلاق مشاريعهم وإتاحة الفرصة لتحقيق أحلامهم وترجمة أفكارهم لواقع ملموس. جاء ذلك خلال افتتاحه لحاضنة الأعمال " The Startup Factory " التي أسسها رجل الأعمال حامد فخرو ومقرها في ضاحية السيف "مبنى الأوركيد"، حيث تستهدف الحاضنة المؤسسات الناشئة المحلية التي تحتاج إلى التوجيه والإرشاد في مجالات: التخطيط المالي، وإدارة التدفق النقدي، وتطوير المنتجات، والتدريب على التسويق، وبناء الفريق، والتمويل والإرشاد.
وبهذه المناسبة، أشاد المحافظ بما تقدمه حاضنات ومسرعات الأعمال في مملكة البحرين من خدمات متعددة لرواد الأعمال وللمؤسسات والشركات الناشئة لفترة حضانة محددة، إلى جانب إمكانية إمداد المشاريع بالخدمات التي تعينها على تطوير قدراتها وتحقيق التوسع الداخلي والخارجي للانطلاق نحو العالمية، مشيراً إلى أن الحاضنات توفر منصات مهمة للمناقشة وتبادل الخبرات والرؤى المبتكرة لدعم المؤسسات الناشئة في سعيها لإجراء التغييرات اللازمة لتصبح أعمالهم مستدامة وتساهم بتحقيق الاقتصاد المستدام مستقبلاً.
من جانبه، قال مؤسس الحاضنة "تلعب الحاضنة دوراً في تحديد وتعزيز مواهبنا المحلية، وهدفنا النهائي هو المساعدة على إنشاء وتغذية الشركات البحرينية التي يمكنها تصدير سلعها وخدماتها إلى بقية دول العالم لقد رأيت بالفعل إمكانات كبيرة ولا يمكنني الانتظار لمعرفة أدائهم".
ونوه إلى أن اهتمام الحكومة بإنشاء الحاضنات يظهر تقدير مملكة البحرين لمجتمع الأعمال على الصعيدين المحلي والدولي لدور الحاضنات في توفير المنصة المثالية التي تعمل على إلهام رواد الاعمال لإطلاق مشاريعهم وإتاحة الفرصة لتحقيق أحلامهم وترجمة أفكارهم لواقع ملموس. جاء ذلك خلال افتتاحه لحاضنة الأعمال " The Startup Factory " التي أسسها رجل الأعمال حامد فخرو ومقرها في ضاحية السيف "مبنى الأوركيد"، حيث تستهدف الحاضنة المؤسسات الناشئة المحلية التي تحتاج إلى التوجيه والإرشاد في مجالات: التخطيط المالي، وإدارة التدفق النقدي، وتطوير المنتجات، والتدريب على التسويق، وبناء الفريق، والتمويل والإرشاد.
وبهذه المناسبة، أشاد المحافظ بما تقدمه حاضنات ومسرعات الأعمال في مملكة البحرين من خدمات متعددة لرواد الأعمال وللمؤسسات والشركات الناشئة لفترة حضانة محددة، إلى جانب إمكانية إمداد المشاريع بالخدمات التي تعينها على تطوير قدراتها وتحقيق التوسع الداخلي والخارجي للانطلاق نحو العالمية، مشيراً إلى أن الحاضنات توفر منصات مهمة للمناقشة وتبادل الخبرات والرؤى المبتكرة لدعم المؤسسات الناشئة في سعيها لإجراء التغييرات اللازمة لتصبح أعمالهم مستدامة وتساهم بتحقيق الاقتصاد المستدام مستقبلاً.
من جانبه، قال مؤسس الحاضنة "تلعب الحاضنة دوراً في تحديد وتعزيز مواهبنا المحلية، وهدفنا النهائي هو المساعدة على إنشاء وتغذية الشركات البحرينية التي يمكنها تصدير سلعها وخدماتها إلى بقية دول العالم لقد رأيت بالفعل إمكانات كبيرة ولا يمكنني الانتظار لمعرفة أدائهم".