فاطمة السليم
نظمت أميرة الحسن ندوة بعنوان "ناقوس الخطر" وأطفالنا في المدارس بين النجاح والضياع، حيث نوقش فيه المحور الإعلامي ودوره في محاربة الانحرافات الأخلاقية.
وقالت الصحفية سماح علام القائد، إن تقييد حركة الصحفيين يمنع الإعلاميين من حل المشاكل المتواجدة وهنالك خوف من الكشف عن المشاكل والاعتراف بها للبحث عن الحلول ومعالجتها.
وأضافت أن الرقابة موجودة وعلى قانون الصحافة الجديد رفع سقف الحرية للصحفيين وعدم الوقوف على عتبات العلاقات العامة للسماح لدخول أي مصدر.
ودعت علام، إلى أهمية التخصص، والاهتمام بتكوين الصحافيين وبنائهم بشكل صحيح للكشف عن القضايا والمشاكل والبحث عن الحلول.
وأكدت أن الجميع لا يتحدثون في النور بل دائماً يكون في الظل ليمنع ظهور اسمه ومعرفته في الأوساط وعلينا أن نكون جريئين بالبحث والتحدث عن المشاكل لمواجهتها بحب وبمسؤولية من جميع الجهات، من أجل البناء لا الهدم، مشددة على أهمية العمل وفق رؤية إستراتيجية تربوية قادرة على الوصول إلى قاع المجتمع.
وأضافت علام أن الإعلام مقصر لأنه غير منظم وليس هنالك أي غياب للمواضيع الاجتماعية في الإعلام فالصحفي يكتب في جميع المواضيع والمشاكل والفرق في طريقة العرض وفرد المساحة ،لذا علينا الاهتمام بالمواضيع التربوية وإعطائها الصدارة.
وشددت على أهمية الاهتمام بالوقاية قبل البحث عن العلاج وعلينا الاعتراف وعدم المكابرة والمواجهة وليس المدافعة والبناء وليس الهدم فإن كان أساس العمل هذه الأهداف سيبنى التقدم في المجتمع.
ودعت علام إلى إنشاء مجلس أعلى للتربية لتنظيم الجهود الحكومية أو المؤسسات، وأن المجتمع بحاجه إلى سلطة خامسة فاعلة ومؤثرة وهي المؤسسات المدنية لدعم السلطة الرابعة في التصدي لمشاكل المجتمع.
وقال الإعلامي عماد عبدالله، إن هنالك تقييداً للرسائل الإعلاميه، مبيناً أن الإعلامي لقب يستحقه من وصل إلى مراحل كبيره في الصحافة والإعلام ليصبح إعلامياً.
وأكد أن السوشل ميديا سحب البساط من وسائل الإعلام ودعا الآباء للتركيز على أنفسهم وبعدها سيعود على أبنائه.
وقال عبدالله، إن العنصر الشبابي ذو همة ومهارات وقدرة عالية وبحاجة إلى جهات ووزارات تنميهم وتدعمهم لتقديم العطاء للوطن وعلينا تهيئة جيل بالشكل الصحيح لعدم الانخراط في الجهة الخاطئة .
من جهته قال عمر الحمر، إن ألعاب أون لاين تؤثر على الطفل وقد يصلون إلى الإلحاد.
وأضاف المدرب والممارس المعتمد في التوجيه الشخصي للشباب ياسر الأمين، أن المربين التربويين المتخصصين لم يفلحوا في إيجاد الحلول للشباب.
نظمت أميرة الحسن ندوة بعنوان "ناقوس الخطر" وأطفالنا في المدارس بين النجاح والضياع، حيث نوقش فيه المحور الإعلامي ودوره في محاربة الانحرافات الأخلاقية.
وقالت الصحفية سماح علام القائد، إن تقييد حركة الصحفيين يمنع الإعلاميين من حل المشاكل المتواجدة وهنالك خوف من الكشف عن المشاكل والاعتراف بها للبحث عن الحلول ومعالجتها.
وأضافت أن الرقابة موجودة وعلى قانون الصحافة الجديد رفع سقف الحرية للصحفيين وعدم الوقوف على عتبات العلاقات العامة للسماح لدخول أي مصدر.
ودعت علام، إلى أهمية التخصص، والاهتمام بتكوين الصحافيين وبنائهم بشكل صحيح للكشف عن القضايا والمشاكل والبحث عن الحلول.
وأكدت أن الجميع لا يتحدثون في النور بل دائماً يكون في الظل ليمنع ظهور اسمه ومعرفته في الأوساط وعلينا أن نكون جريئين بالبحث والتحدث عن المشاكل لمواجهتها بحب وبمسؤولية من جميع الجهات، من أجل البناء لا الهدم، مشددة على أهمية العمل وفق رؤية إستراتيجية تربوية قادرة على الوصول إلى قاع المجتمع.
وأضافت علام أن الإعلام مقصر لأنه غير منظم وليس هنالك أي غياب للمواضيع الاجتماعية في الإعلام فالصحفي يكتب في جميع المواضيع والمشاكل والفرق في طريقة العرض وفرد المساحة ،لذا علينا الاهتمام بالمواضيع التربوية وإعطائها الصدارة.
وشددت على أهمية الاهتمام بالوقاية قبل البحث عن العلاج وعلينا الاعتراف وعدم المكابرة والمواجهة وليس المدافعة والبناء وليس الهدم فإن كان أساس العمل هذه الأهداف سيبنى التقدم في المجتمع.
ودعت علام إلى إنشاء مجلس أعلى للتربية لتنظيم الجهود الحكومية أو المؤسسات، وأن المجتمع بحاجه إلى سلطة خامسة فاعلة ومؤثرة وهي المؤسسات المدنية لدعم السلطة الرابعة في التصدي لمشاكل المجتمع.
وقال الإعلامي عماد عبدالله، إن هنالك تقييداً للرسائل الإعلاميه، مبيناً أن الإعلامي لقب يستحقه من وصل إلى مراحل كبيره في الصحافة والإعلام ليصبح إعلامياً.
وأكد أن السوشل ميديا سحب البساط من وسائل الإعلام ودعا الآباء للتركيز على أنفسهم وبعدها سيعود على أبنائه.
وقال عبدالله، إن العنصر الشبابي ذو همة ومهارات وقدرة عالية وبحاجة إلى جهات ووزارات تنميهم وتدعمهم لتقديم العطاء للوطن وعلينا تهيئة جيل بالشكل الصحيح لعدم الانخراط في الجهة الخاطئة .
من جهته قال عمر الحمر، إن ألعاب أون لاين تؤثر على الطفل وقد يصلون إلى الإلحاد.
وأضاف المدرب والممارس المعتمد في التوجيه الشخصي للشباب ياسر الأمين، أن المربين التربويين المتخصصين لم يفلحوا في إيجاد الحلول للشباب.